رسمياً.. لامبارد مدرباً لنادي كوفنتري سيتي
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
أكد نادي كوفنتري في دوري الدرجة الثانية الإنجليزي، اليوم الخميس، أنه عين لاعب وسط تشيلسي ومنتخب إنجلترا السابق، فرانك لامبارد، مدرباً للفريق بعقد لمدة عامين ونصف العام.
يحل لامبارد محل مارك روبنز الذي أقيل من منصبه في وقت سابق من الشهر الجاري.
ويحتل كوفنتري المركز 17 بعد 17 مباراة، ولم يحقق أي فوز في آخر أربع مباريات.
We are delighted to announce the appointment of Frank Lampard as Head Coach. ⤵️
— Coventry City (@Coventry_City) November 28, 2024وقال مالك النادي دوج كينغ في بيان: "السعادة لا تسعني بعد موافقة فرانك لامبارد على الانضمام إلى نادينا، بدأ فرانك مسيرته في دوري الدرجة الثانية ويعرف ما هو المطلوب في هذه البطولة لتحقيق النجاح".
وسجل لامبارد كلاعب 211 هدفاً لصالح تشيلسي في جميع المسابقات خلال 13 عاماً مليئة بالألقاب.
وسبق له تدريب تشيلسي وإيفرتون في الدوري الإنجليزي الممتاز، إضافة إلى ديربي كاونتي في دوري الدرجة الثانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية لامبارد فرانك لامبارد
إقرأ أيضاً:
تشيلسي ضد آرسنال.. أربعة عوامل رئيسية تقرر الصراع على قمة الدوري الإنجليزي
بينما يستعد الفريقان المتصدران للسفر إلى ستامفورد بريدج لأحد أكبر تحديات الموسم في الدوري الإنجليزي، أفند موقع "أوبتا" المتخصص في إحصائيات كرة القدم تقريراً عن كيفية فوز أو خسارة مباراة تشيلسي ضد آرسنال.
فآرسنال هو فريق شديد الخطورة من الكرات الثابتة، حيث يتصدر جميع فرق الدوري الإنجليزي من حيث الأهداف المسجلة من هذه الطريقة (10 أهداف، باستثناء ركلات الجزاء) هذا الموسم. حتى في غياب جابرييل ماجالهايس، القوي، سجلوا هدفًا من ركنية في دوري الأبطال ضد يوريين تيمبر.
لكن ما قد يكون مفاجئًا هو فاعلية تشيلسي في هذه الحالات أيضًا. فقد سجلوا ثمانية أهداف من الكرات الثابتة هذا الموسم- وهو ثاني أعلى رصيد في الدوري، وصنعوا 0.45 هدف متوقعة لكل مباراة من الكرات الثابتة، وهو رابع أعلى معدل. لكن آرسنال يظل الأفضل في الدفاع عن الكرات الثابتة، حيث سمحوا فقط بـ 24 تسديدة من الكرات الثابتة في أول 12 مباراة، وهو أقل رقم في الدوري.
تشيلسي من جانبهم يعانون دفاعيًا من هذه الكرات، حيث سمحوا بـ 6.2 هدف متوقعة من الكرات الثابتة، وهو ثاني أسوأ رقم في الدوري، ما يجعل هذا الجانب نقطة ضعف يمكن لآرسنال استغلالها.
وفي فترة ما بعد ميسي ورونالدو، يبدو أن هناك رغبة في تحويل كل مباراة كبيرة إلى صراع بين لاعبين فرديين. وفي هذه المباراة، يتواجد مويسيس كايسيدو وديكلان رايس، اللاعبان اللذان تجاوزا حاجز المائة مليون جنيه إسترليني، واللذان يتحدث الجميع عنهما كأفضل لاعبي الوسط في العالم.
كايسيدو هو واحد من أفضل لاعبي الوسط الدفاعيين في الدوري الإنجليزي، وهو متصدر ترتيب الاعتراضات هذا الموسم. بينما رايس يعد من أفضل اللاعبين الشاملين في الدوري، فهو ليس فقط ممتازًا في استعادة الكرة ولكن أيضًا يساهم بشكل كبير في الهجوم. سيكون الفوز على أي منهما عاملًا رئيسيًا في تحديد الفريق الفائز.
فخلال السنوات الماضية، كان يُعتقد أن آرسنال يعاني من ضعف في العمق البدني، حيث كان هناك تراجع في المستوى عند غياب أحد لاعبي التشكيل الأساسي. لكن هذا الموسم، عزز الفريق صفوفه بعدد من اللاعبين المميزين في سوق الانتقالات الصيفي، مثل فيكتور جويكيريس وإيبرشي إيزي، اللذين دخلا مباشرة في التشكيل الأساسي.
هذه الإضافات توفر للمدير الفني ميكيل أرتيتا العديد من الخيارات على مقاعد البدلاء، مما يعني أن آرسنال بات أكثر مرونة، وقد يكون من المفيد لهم أن يكون لديهم "منتهون" قادرون على تغيير مجرى المباراة إذا لزم الأمر.