طريقة عمل كيكة التوت البري واليوسفي بكريمة القرفة
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
وصفة كيك شتوية غنية بالحمضيات مع الكريمة بنكهة القرفة
المقادير اللازمة
للكيكة
250 جرام زبدة مملحة طرية
250 جرام سكر ناعم
4 بيضات كبيرة
200 جرام دقيق ذاتي التخمير
150 جرام دقيق ذرة
4 حبات يوسفي مبشورة
150 جرام من التوت البري الطازج أو المجمد
للكريمة
300 مل كريمة خفق
نصف ملعقة صغيرة قرفة
2 ملعقة كبيرة سكر بودرة
3 ملاعق كبيرة عصير يوسفي
طريقة العمل
سخني الفرن إلى 160 درجة مئوية
ادهني قاعدة وجانب قالب كيك مستدير 23 سم وضعي به ورق الخبز
تخفق الزبدة والسكر حوالي 5 دقائق
أضيفي البيض واحدًا تلو الآخر مع ملعقة من الدقيق بين كل إضافة
يوضع الدقيق المتبقي ودقيق الذرة وقشر اليوسفي المبشور والتوت البري ويقلب برفق
يسكب الخليط في الصينية
تخبز لمدة ساعة واحدة وربع أو حتى يخرج سيخ خشبي نظيف من الوسط
اتركيها لتبرد 15 دقيقة
ثم انقليها إلى رف سلكي واتركيها لتبرد تمامًا
لتحضير الكريمة
اخفقي جميع المكونات معًا في وعاء كبير باستخدام مضرب كهربائي
قدمي الكيكة مع الكريمة على الجانب
تحتفظ الكيكة لمدة تصل إلى ثلاثة أيام في عبوة محكمة الإغلاق
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
في الشتاء.. 4 أنواع من الفاكهة يجب ألا تستغني عنها
مع ازدحام رفوف المتاجر بحلويات عيد الميلاد، يغيب عن كثيرين أن الشتاء نفسه يقدّم بديلا صحيا وأكثر فائدة، فواكه موسمية غنية بالألياف ومضادات الأكسدة تبلغ ذروة نضجها في هذا الوقت من العام.
وبحسب خبير التغذية روب هوبسون، فإن التفاح والإجاص (الكمثرى) والتوت البري، يجب أن تجد طريقها إلى سلال التسوّق بدل الوجبات الخفيفة المرتبطة بالأعياد والغنية بالدهون والسكريات.
وأضاف: "الوجبات الاحتفالية عادة ما تكون فائقة المعالجة، مليئة بالسكريات والدهون غير الصحية، وفقيرة جدًا بالعناصر الغذائية، كما يسهل الإفراط في تناولها دون إدراك."
ولفت إلى أن هذه الأطعمة قد تؤدي إلى ارتفاعات حادة في مستويات السكر بالدم، خصوصًا عند تناولها بكميات كبيرة.
وفي ما يلي أبرز الفواكه الشتوية التي ينصح بها هوبسون خلال موسم الأعياد وحتى مطلع 2026:
التوت الأسود
يصف هوبسون التوت الأسود بأنه فاكهته المفضلة، إذ يتميّز بارتفاع محتواه من الألياف ومركّبات الأنثوسيانين المفيدة لصحة القلب والأوعية الدموية والدماغ، مع انخفاض نسبي في السكريات.
كما يحتوي التوت الأسود على مضادات أكسدة قوية وفيتامين C وK والمنغنيز، ويرى هوبسون أنه مثالي للإفطار، إذ يضيف حفنة من التوت المجمد إلى عصيدة الشوفان الساخنة مع ملعقة زبادي.
الإجاص
يقول هوبسون: "الإجاص مصدر ممتاز للألياف عند تناوله بقشره، وهو مفيد للهضم ويخفف مشكلات الإمساك المنتشرة مع برودة الطقس."
كما يحتوي على فيتامين C والبوتاسيوم وفيتامين B، إضافة إلى مركبات البوليفينول التي قد تدعم صحة الأوعية الدموية.
التفاح
يُعد التفاح من أساسيات الشتاء بفضل احتوائه على الألياف القابلة للذوبان، وخاصة "البكتين" المفيد لصحة الأمعاء وخفض الكوليسترول الضار.
دراسة عام 2019 وجدت أن تناول تفاحتين يوميًا يخفض مستويات الكوليسترول الضار بشكل ملحوظ، خصوصًا الأنواع الغنية بمركّبات البروأنثوسيانيدين.
التوت البري
تشتهر بقدرتها على الوقاية من التهابات المسالك البولية بفضل مركّبات PACs التي تمنع التصاق بكتيريا الإيكولاي بجدار المسالك.
مراجعة علمية عام 2024 أظهرت أن تناول عصير التوت البري يقلل احتمال الإصابة بالتهابات البول بنسبة 54 بالمئة.
كما يحتوي على فيتامين C والمنغنيز ومضادات أكسدة تدعم المناعة في الشتاء.