انضمام كيكل بقواته للجيش السوداني كان انتصارا كبيرا
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
كل هذه الجيوش التي تسعى في التقدم إلى مدني بعد أن تدخلها فاتحة منتصرة ان شاءالله ستتوجها كلها إلى تحرير الخرطوم لتحررها كاملة ثم ان شاءالله جيوش سنار و النيل الأزرق و الأبيض و جيوش الجزيرة بكل محورها وجيش القضارف إضافة لجيش الخرطوم بعد تحريرها كاملة
كل هؤلاء سيتوجهون بإذن الله صوب الغرب للإلتحام مع جيش الأبيض ثم الاتجاة لبقية كردفان ثم دارفور ويرجع السودان آمنا مطمئنا موحدا
وليس ذلك بعزيز على الله عزوجل…
قوات درع السودان بقيادة كيكل تصول وتجول في الجزيرة بانتصارات كاسحة
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
انضمام كيكل بقواته للجيش كان انتصارا كبيرا للجيش
مصطفى ميرغني
.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الضرب في طهران والرعب عند الحوثيين بالحديدة.. تفاصيل اجتماع سري للتحشيد ''انتصاراً لإيران''
بدأت مليشيات الحوثي، بتحشيد المواطنين في محافظة الحديدة، اجباريا لما اعتبروه انتصارا لإيران ومواجهة أمريكا وإسرائيل.
وفي التفاصيل، عقدت اللجنة المكلفة من زعيم ميليشيا الحوثي، مساء أمس الأربعاء، اجتماعا سريا في مبنى سكني بحي الميناء في مدينة الحديدة، مع عدد من مسؤولي التحشيد الطائفي والعسكري في المحافظة.
هذا ما كشفه مدير عام مكتب الإعلام بمحافظة الحديدة علي حميد الأهدل، الذي قال ان منتحل صفة محافظ الحديدة عبدالله عطيفي، حضر الاجتماع ومعه أحمد البشري منتحل صفة وكيل أول المحافظة، ومطهر الهادي منتحل صفة وكيل المديريات الجنوبية، وعلي كباري منتحل صفة وكيل الشؤون الأمنية، وعامر مثنى منتحل صفة وكيل شؤون المديريات الشرقية والمسؤول عن التعبئة العسكرية، وغالب حمزة منتحل صفة وكيل المديريات الشمالية.
ووفقا للأهدل، ناقش الاجتماع خطة لإجبار كافة المشايخ والوجاهات الاجتماعية والمسؤولين المحللين في مديريات الحديدة على تنفيذ عمليات تحشيد إجباري لأبناء المحافظة، بهدف الدفع بهم إلى جبهات القتال.
وأكد الاهدل نقلا عن مصادر موثوقة، أن توجيهات الحوثي، تقول ان معركة الانتصار لإيران ومواجهة ما وصفوه بالاستكبار الأمريكي والإسرائيلي تبدأ من الحديدة، ويجب أن يكون شباب المحافظة في مقدمة صفوف القتال، ومن يتخلف عن تنفيذ هذه الأوامر سيواجه السجن والمساءلة المباشرة.
يأتي هذا التصعيد في وقت تتصاعد فيه حالة السخط الشعبي في تهامة، نتيجة ممارسات المليشيا التي حولت أبناء المحافظة إلى وقود لمعاركها العبثية، بينما تستأثر القيادات الحوثية القادمة من صعدة بالمناصب والنفوذ، وتكتفي بتوزيع وعود جوفاء على السكان المحليين دون أي تمثيل فعلي لهم في القرار.
وخلال الايام الماضية اختطف الحوثيون في الحديدة وإب مواطنين بتهمة تثبيط المعنويات والتقليل من الرد الإيراني على اسرائيل.