المصري للفكر والدراسات: مخاوف من الاقتتال على السلطة بعد سقوط الأسد
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
أكد اللواء دكتور محمد قشقوش مستشار المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، أن الشعب السورى كان مهيئا لهذه المرحلة بعد سنوات من المعاناة، وبالتالى الفراغ الذى تركه بعد قوات حزب الله فى إدلب وحلب قد تكون هذه القشة التى قسمت ظهر البعير.
الخوف من الاقتتال على السلطةوتابع مستشار المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، خلال مداخلة لبرنامج "اليوم" المذاع على قناة DMC، أن هذا الفراغ كانت إشارة إلى أن القوات المسلحة للفصائل المعارضة تتقدم بهذه السرعة، ليست لها هذه القوة لتجتاح هذه المسافات، لكن الشعب السورى هو بطل هذه المرحلة، وكان مستعدا لها.
وأكمل اللواء دكتور محمد قشقوش مستشار المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، أن القوات المسلحة كانت مستعدة لهذه المرحلة فلم تبد مقاومة مسلحة واقتتال، فالشعب والفصائل والقيادة السورية نقطة فارقة واختبار فارق، والمرحلة السابقة كانت مرحلة الوصول لتحرير سوريا والوصول للسلطة أما المرحلة الثانية هى الخوف من الاقتتال على السلطة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القوات المسلحة حلب إدلب الدراسات محمد قشقوش الشعب السورى المزيد المزيد المصری للفکر والدراسات
إقرأ أيضاً:
مخاوف بيئية من حرق المخدرات في الهواء الطلق بطرق عشوائية
زنقة 20 | متابعة
وجه الفريق الإشتراكي المعارضة الاتحادية، سؤالا كتابيا إلى وزير الداخلية حول الآثار البيئية الخطيرة لحرق المخدرات وإتلاف البنزين بطرق عشوائية بمدينة الصويرة.
و سائل الفريق الاشتراكي، وزير الداخلية حول الطرق المعتمدة في حرق المخدرات وإتلاف كميات البنزين المهربة، وقال أنها غالبا تتم بشكل عشوائي ودون احترام المعايير البيئية المعمول بها، مما يشكل تهديدًا حقيقيًا لصحة المواطنين وسلامة المحيط الطبيعي.
هذه الممارسات، وفق الفريق الاشتراكي، و رغم أنها تندرج ضمن مجهودات مشروعة لمحاربة الجريمة والتهريب، إلا أن غياب إجراءات واضحة للإتلاف الآمن ينعكس سلبًا على جودة الهواء، ويُسهم في تلوث التربة والمياه، ويؤدي إلى أضرار مباشرة على المواطنين القاطنين بالقرب من أماكن الإتلاف.
الفريق الاشتراكي طالب بالكشف عن المعايير البيئية المعتمدة في عمليات الإتلاف ، و الإجراءات المتخذة لتفادي التأثيرات السلبية على السكان والبيئة.