بعد حفل السعودية.. دويتو غنائي يجمع رامي صبري وروبي
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
يستعد رامي صبري وروبي لطرح أول دويتو يجمعهما خلال ساعات قليلة من الآن، عبر موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب وجميع المنصات الرقمية.
تفاصيل الأغنية
الديو يحمل اسم إضحك وهي أغنية دعائية لإحدي الشركات الكبرى، من كلمات عليم ومن ألحان إيهاب عبد الواحد وتوزيع وميكس وماستر على فتح الله وتسجيل أمير ناثان وجيتار أحمد حسين وأوكورديون وائل النجار وتم التسجيل في استوديو Music Yard والأغنية من إخراج حسام الحسيني.
وجاء هذا الديو بعد الحفل الذي جمعت بينهما فى السعودية الأسبوع الماضي، حيث أن رامي صبري وروبي قدما حفلا ضخما ضمن حفلات الصيف فى السعودية ووسط حضور عدد كبير من جمهورهما هناك.
وتصدرت روبي والفنان أحمد سعد تريند موقع الفيديوهات "يوتيوب"، وذلك بأغنيتهم الجديدة "يا ليالي وتخطت الأغنية يا ليالى حاجز الـ 11مليون مشاهدة.
وأحيت روبي حفلا ضخما بمواصفات "لايف" عالمية من حيث التجهيزات والحضور من مختلف الجنسيات العربية ضمن فعاليات تقويم جدة.
افتتحت روبي حفلها بأغنيتها الشهيرة "ليه بيداري كده" وسط عاصفة من هتافات وصيحات آلاف المعجبين ممن رددوا معها كلمات الأغنية والتى تخللها عبارات "بنحبكيا روبى".
من جانبها أعربت روبي عن سعادتها بحفاوة الاستقبال وتواجدها للمرة الأولى على مسرح " بنش مارك جدة قائلة : " يا جمالكم يا جمهور جدة العظيم شرف ليا اني بغنيلكم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رامي صبري روبي إضحك
إقرأ أيضاً:
مقررة أممية تدين السماح “لإسرائيل” بالمشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية ٢٠٢٦
الثورة نت/وكالات أدانت مقررة الأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في فلسطين فرانشيسكا ألبانيز،مساء الأحد،قرار اتحاد البث الأوروبي بالسماح “لإسرائيل” بالمشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية لعام ٢٠٢٦. وقالت المقررة في تدوينة على منصة “إكس” :”في غضون ساعاتٍ من قرار اتحاد البث الأوروبي بالسماح “لإسرائيل” بالمشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية لعام ٢٠٢٦، بدأت المسابقة بالتفكك من الداخل،مشيرة إلى انسحاب إسبانيا، وأيرلندا. وتبعتها هولندا وسلوفينيا وهيئة الإذاعة الفلمنكية البلجيكية، بشكلٍ شبه متناغم، وكأن أوروبا قد بدأت أخيرًا بالتحول تحت وطأة ضميرها”. وأضافت :”لم تُعلّق عضوية “إسرائيل” في الأمم المتحدة، ولا في أي من المنظمات الدولية الأخرى، لا في الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) ولا فيفا (FIBA) ولا في الفعاليات الثقافية”. وأكدت أن الإبادة الجماعية في غزة مستمرة لأنها أصبحت أمرًا طبيعيًا. وبعد ذلك، وبكل بساطة، تبدأ المحاسبة على شكل مقاطعة أوروبية. وأشارت إلى أنه من المتوقع أن تُصدر أيسلندا قرارها النهائي يوم الأربعاء بعد أن حثّت بيورك ، الشخصية الثقافية الأيسلندية الأكثر شعبية، الأمة على المقاطعة. وتابعت: “حتى هيئة الإذاعة والتلفزيون التركية (TRT)، التي انسحبت من المسابقة منذ سنوات، أكدت أن مشاركة “إسرائيل” تُبرّر رفضها المستمر للمشاركة”. وأوضحت أن هذا ليس مجرد عرض جانبي لمسابقة غناء مبتذلة؛ بل هو أكبر انسحاب منسق للمذيعين في تاريخ مسابقة يوروفيجن. ويحدث هذا لأن الملايين في جميع أنحاء أوروبا يرفضون الرقص أو الغناء أو الهتاف للإبادة الجماعية. وقالت: “حظرت يوروفيجن مشاركة روسيا بعد أيام من غزوها لأوكرانيا، مدّعيةً أن القرار كان ضروريًا لمنع تشويه سمعة المسابقة. ومع ذلك، فإن مقتل أكثر من 70 ألف فلسطيني – بينهم أكثر من 25 ألف طفل – لا يُسيء إلى سمعة يوروفيجن. كما أن المجاعة، والمقابر الجماعية، والمستشفيات التي قُصفت، وعشرات الصحفيين الذين قُتلوا، والأحياء المدمرة، والبث المباشر لرعب اختفاء شعب، لا يُسيء إلى سمعتها”. وأكدت أن لم يعد السؤال الآن هو ما إذا كانت مسابقة يوروفيجن تفهم دورها السياسي؛ بل ما إذا كانت أوروبا قد اعتبرت الفلسطينيين بشراً في المقام الأول.