زنقة 20:
2025-06-01@02:52:04 GMT

أبوتريكة: معايير الكاف مضحكة و حكيمي يبقى الأفضل

تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT

أبوتريكة: معايير الكاف مضحكة و حكيمي يبقى الأفضل

زنقة 20 ا علي التومي

قال نجم الكرة المصرية ومحلل قناة “بي إن سبورت” الرياضية، محمد أبوتريكة؛ إن “أفضـل لاعب في افريقَيا وبدون منازع، هو اللاعب المغربي أشرف حكيمي”، متسائلا عن “سبب إقصاء لاعب من هذا الحجم ولا يفوز بجائزة الأفضل”.

وأضاف نجم منتخب مصر والأهلي أبوتريكة؛ في تصريح له عبر الأستـوديو التحليلي بقناة “بي إن سبورت”؛ أن “أشرف حكيمي هو اللاعب الذي يستحق نيل جائزة أفضل لاعب بإفريقيا، إن إستحضرنا فعلا لغة الأرقام والإحصائيات ومستوى اللعب”.

وتساءل ابوتريكة عن “المعايير الحقيقية الذي إعتمدها الكاف في هذه الجائزة، وإن كان للموضوع علاقة بصورة اشـرف وهو يـضيع ركلة جزاء عـلى اساس هـو لاعب ليـس في المستـوى ولا يستحق الجـائزة فهـذا الأمر مضحـك جدا.”

وأضاف قائلا : عندما رأيت الصورة، شعـرت بأن اشـرف حكيمي، لن يفوز ..”

وتابع “أنا في صدمـة كبيره لأني أحـب أشرف وأحـب المغرب وأشجـع كل ما هـو عربي ولـكن هارد لك اشـرف والقادم افـضل لك” .

وهاجم ابو تريكة الكاف مستغربا المعايير “الذي وضعها لإختيار افضل لاعب بإفريقيا ضمن حفل جوائز الكاف 2024 الذي أقيم مساء أمس الإثنين، في مدينة مراكش”.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

خطيب المسجد الحرام: يبقى الدين في الناس ما بقيت فيهم شعائره

قال الشيخ الدكتور ماهر المعيقلي، إمام وخطيب المسجد الحرام ، إن الله تعالى تكفّل بحفظ دينه، وجعل من أسباب حمايته الشرعية، وحفظ شعائره سواء كانت شعائر زمانية أو مكانية أو تعبدية.

يبقى الدين 

وأوضح “ المعيقلي” خلال خطبة الجمعة الأولى من شهر ذي الحجة، اليوم، من المسجد الحرام بمكة المكرمة، أنه يبقى الدين في الناس، ما بقيت فيهم شعائره وتعظيم شعائر الله، دليل على تقوى القلب وخشيته، موصيًا بتقوى الله وعبادته، والتقرب إليه بطاعته بما يرضيه وتجنب مساخطه ومناهيه.

واستشهد بما قال الله تعالى: (ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمُ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ)، منوهًا بأن من شعائر الله، يوم عرفة، وهو يوم الوفاء بالميثاق الذي أخذه الله تعالى على بني آدم.

ودلل بما ورد في مسند الإمام أحمد أن النبي- صلى الله عليه وسلم- قال: (أخذ الله الميثاق من ظهر آدم بنعمان - يعني عرفة - فأخرج مِنْ صُلْبِه كل ذرية ذرأها فنثرهم بين يديه كالذَّر ، ثم كلَّمهم قُبُلًا، قال: (أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ).

في يوم عرفة

وأضاف أنه في يوم عرفة ينزل ربنا جل في علاه إلى السماء الدنيا نزولًا يليق بجلاله وكبريائه وعظمته فيباهي بأهل الموقف ملائكته، وهو أكثر يوم في العام يُعتق الله فيه خَلْقًا من النار، سواء ممن وقف بعرفة منهم ومَنْ لم يقف بها من الأمصار".

ونبه إلى أن عظيم الأزمنة الفاضلة، من عظيم شعائر الله، ونحن في هذه الأيام، نعيش في خير أيام العام، التي أقسم الله بها، وفضلها على سِوَاهَا، فقال: (وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرِ * وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ) .

وأفاد بأن عشر ذي الحجة، اجتمع فيها مِنَ العبادات ما لم يجتمع في غيرها، مشيرًا إلى أن من فضائل هذه الأيام المباركات أن فيها يوم النحر، وهو من خير أيام الدنيا، وأحبها إلى الله تعالى وأعظمها حرمةً، وفيه عبادة الأضحية، والأضحية سُنَّة مؤكدة، لا ينبغي تركها لمن قَدَرَ عليها.

من أراد أن يضحي

وأشار إلى أنه ينبغي لمن أراد أن يضحي إذا دخلت عشر ذي الحجة أن يُمسك عن شعره وأظفاره وبشرته، حتى يذبح أضحيته ؛ لما روى مسلم في صحيحه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إذا رأيتم هلال ذي الحجة وأراد أحدكم أن يضحي فليُمْسِكُ عن شَعْرِه وأظفاره).

وأوصى قائلاً: فامتثلوا أمر ربكم، وقفوا على مشاعركم، وأتموا نسككم، واقتدوا برسولكم- صلى الله عليه وسلم-، وابتهلوا إلى ربكم رحمته، تفوزوا برضوانه وجنته، مؤكدًا أن المملكة، بذلت كل وسعها، وسخرت أمنها وأجهزتها، وهيأت كل أسباب التسهيل والراحة والأمن والسلامة.

وتابع: وذلك عبر أنظمتها التي تهدف إلى سلامة الحجيج وأمنهم، وتيسير أداء مناسكهم، تحت سلطة شرعية في حفظ النفس والمال، لذا فإن الحج بلا تصريح هو إخلال بالنظام وأذية للمسلمين، مقابل حقوق الآخرين، وجناية لترتيبات وضعت بدقة متناهية.

وأردف: فحري بمن قصد المشاعر المقدسة، تعظيم هذه الشعيرة العظيمة، واستشعار هيبة المشاعر المقدسة بتوحيد الله وطاعته والتحلي بالرفق والسكينة والتزام الأنظمة والتعليمات، وبعد عن الفسوق والجدال والخصام، ومراعات المقاصد الشرعية، التي جُعِلَتْ من السلامة، والمصلحة العامة، حفظ الله حجاج بيته الحرام، وتقبل حجاجهم وسائر أعمالهم ووردهم إلى أهلهم سالمين وبالمثوبة غانمين.

طباعة شارك خطيب المسجد الحرام إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور ماهر المعيقلي يبقى الدين خطبة الجمعة من المسجد الحرام

مقالات مشابهة

  • دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.. الدولي المغربي أشرف حكيمي يتوج رفقة باريس سان جيرمان باللقب
  • بهدف مبكر.. حكيمي يعادل إنجازا تاريخيا لصلاح ورابح ماجر (شاهد)
  • أشرف حكيمي يسجد شكرًا لله بعد هدفه في نهائي الأبطال
  • أشرف حكيمي.. أول مغربي يسجل هدفا في نهائي دوري الأبطال
  • نهائي دوري بطال أوروبا.. أشرف حكيمي يسجل هدف باريس سان جيرمان الأول ضد إنتر ميلان «فيديو»
  • المغربي أشرف حكيمي أمام فرصة نحت اسمه بأحرف من ذهب في دوري أبطال أوروبا
  • حكيمي على موعد مع التاريخ في نهائي الأبطال… سبعة أرقام قياسية تترقبه
  • كأس أفريقيا للسيدات المغرب 2024.. الكاف يكشف عن الملاعب المستضيفة
  • خطيب المسجد الحرام: يبقى الدين في الناس ما بقيت فيهم شعائره
  • إنزو فيرنانديز.. البطل الذي لا يخسر