نبيل فرج: مصر مصنفة من نسبة الخطورة المرتفعة لأمراض القلب
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
أكد الدكتور نبيل فرج رئيس الجمعية المصرية لأمراض القلب، أن امراض القلب والاوعية الدموية هي الاولى في العالم لحدوث الوفاة، مضيفًا أن 46% من حالات الوفاة سنويًا نتيجه لأمراض القلب والاوعية الدموية.
وأضاف الدكتور نبيل فرج رئيس الجمعية المصرية لأمراض القلب، في حوار مع الاعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع عبر قناة صدى البلد، مساء اليوم الثلاثاء، أن أمراض القلب تسبب الوفاة اكثر من امراض الكلى والسكر.
وتابع الدكتور نبيل فرج رئيس الجمعية المصرية لأمراض القلب، أن الاصابه بامراض القلب في العالم في سن 60 وفي مصر سنه الخمسين، لافتا إلى أن السكر والضغط من أهم العوامل في الإصابة بامراص القلب إضافة إلى العوامل الوراثية.
وأشار إلى أن مصر مصنفة من نسبة الخطورة المرتفعه لأمراض القلب وفقا للجمعية الأوروبية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى الصحة اخبار التوك شو القلب المزيد لأمراض القلب
إقرأ أيضاً:
غموض قاتل بساحل سليم: جثة طفل 12 سنة تحير الشرطة
كثف رجال مباحث مركز شرطة ساحل سليم جهودهم للكشف عن ملابسات العثور على جثة طفل يبلغ من العمر 12 عاما، عثر عليها بجوار مكتب البريد وفي وسط المساكن بالمركز.
تفاصيل الواقعةبدأت الواقعة، حين ورد بلاغ إلى قسم الشرطة من مواطنين مفاده وجود جثة طفل ملقاة في أحد الشوارع الرئيسية بالمركز.
انتقلت على الفور فرق البحث والتحري لمكان الحادث، وتم رفع آثار البصمات والفحص الأولي للجثة، مع التأكيد على تحري الدقة في جمع كل الأدلة الممكنة التي قد تفضي إلى كشف غموض الحادث.
باشر رجال المباحث التحريات، واستمعوا إلى شهود العيان الذين أكدوا مشاهدة الطفل قبل ساعات من العثور عليه، في حالة طبيعية دون أي مظاهر للخطر، ما أثار حيرة السلطات بشأن سبب وفاته المفاجئ.
واستدعى مركز الشرطة عددا من الأقارب والجيران لسماع أقوالهم، مع فحص كاميرات المراقبة المنتشرة في المنطقة المحيطة بمكتب البريد والمساكن المجاورة، لمعرفة أي تحركات مشبوهة أو مريبة قد تشير إلى مرتكب الجريمة أو ظروف الوفاة.
انتقل خبراء الأدلة الجنائية لإجراء الفحص الطبي الأولي على الجثة، ورفع العينات اللازمة لتحديد سبب الوفاة بدقة، سواء كان نتيجة حادث عرضي أو جريمة متعمدة.
أعلنت أجهزة الأمن استمرار التحريات المكثفة لكشف جميع تفاصيل الواقعة في أسرع وقت، مع متابعة دقيقة لكل خيط قد يقود إلى معرفة الحقيقة، وتقديم مرتكبي أي جريمة محتملة إلى العدالة.