سلام على رافديك.. كاظم الساهر يغني للعراق بحفل السعودية
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
أحيا الفنان كاظم الساهر، حفل غنائي في المملكة العربية السعودية، ليلة أمس الأربعاء 18 ديسمبر، ضمن سلسلة حفلات مهرجان بين ثقافتين هناك.
وخلال الحفل، تغنى كاظم الساهر، بنشيد للعراق: «سلام على رافديك عراق القيم» وهو من كلمات الشاعر العراقي أسعد الغريري.
View this post on InstagramA post shared by Benchmark (@benchmarkksa)
ألبوم كاظم الساهر الجديدوفي شهر فبراير 2024، طرح كاظم الساهر، ألبومه الجديد الذي يحمل اسم "مع الحب"، وضم 13 أغنية رومانسية، جميعها من ألحان وغناء كاظم الساهر، والأغانى هي: "يا وفية، يا قلب، بيانو، معك، تاريخ ميلادي، رقصة عمر، لا تظلميه، تراني أحبك، أعود، الليل، مررت بصدري، لا تسألي، لا ترحلوا"، ليسجل الساهر عودته لطرح ألبوم غنائى جديد بعد 8 سنوات من طرح آخر ألبوماته "كتاب الحب" عام 2016.
وفي شهر يناير الماضي، طرح المطرب كاظم الساهر، أولى أغنياته ألبومه الجديد الذى يحمل اسم "مع الحب"، وجاءت الأغنية بعنوان "يا وفية"، على أن يستكمل القيصر طرح ألبومه كاملاً في عيد الحب المقبل.
ألبوم "مع الحب" يتضمن 13 أغنية جميعها من ألحان وغناء كاظم الساهر، والأغانى هي: "يا وفية، يا قلب، بيانو، معك، تاريخ ميلادي، رقصة عمر، لا تظلميه، تراني أحبك، أعود، الليل، مررت بصدري، لا تسألي، لا ترحلوا"، ليسجل الساهر عودته لطرح ألبوم غنائى جديد بعد 8 سنوات من طرح آخر ألبوماته "كتاب الحب".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العراق السعودية كاظم الساهر الفنان كاظم الساهر أغاني كاظم الساهر المزيد کاظم الساهر
إقرأ أيضاً:
«مندوب الليل» يجسد أحلام الطبقة الشعبية
خالد بن مرضاح (جدة)
“مندوب الليل”، للمخرج السعودي علي الكلثمي؛ فيلم إثارة يحمل نظرة فريدة عن الطبقة الشعبية في العاصمة الرياض، ويكشف وجهًا بعيدًا عن الصور النمطية المرتبطة بالمملكة. الفيلم من بطولة محمد الدوخي في دور”فهد”، وهو رجل فقير وهش عقليًا، يعمل بمركز اتصالات نهارًا وساعيًا ليلًا، ورغم الجهود التي يبذلها وسط ظروف عمل قاسية لا يستطيع دفع فواتير والده الطبية، ومساعدة أخته المطلقة، كما أنه غير قادر على تلبية حاجياته وخيارات سعيه لإيجاد حل لوضعه السيئ. فقادته حالة اليأس الى العمل مندوب توصيل بالليل.
وقال المخرج الكلثمي: الفيلم كان قد خرج عن الأسلوب الذي اعتاده منه الجمهور بأعمال مثل «خمبلة»، فإنه لم يبتعد كثيرًا عن الطابع الذي أحبه وتأثر به، واصفًا إياه بالتجربة الساخرة التي تمزج الألمَ بالضحك، وأكدّ أن الخطورة لا تكمن في هذا الرهان، وإنما في الركون إلى مناطقِ الراحة، والتعامل مع الصنعة السينمائية بحسبةٍ إنتاجيةٍ بحتة.