«محمد رمضان مش نمبر وان وشيرين صوت الشارع».. أبرز تصريحات أيمن بهجت قمر في «حبر سري»
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
صرح السيناريست أيمن بهجت قمر، بعدد من التصريحات المفاجئة التي أثارت اهتمام قطاع كبير من الجمهور خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك عقب حلوله ضيفا على برنامج «حبر سري» الذي تقدمه الإعلامية أسما إبراهيم من خلال شاشة القاهرة والناس.
ومع ارتفاع مؤشرات البحث حول تصريحات أيمن بهجت قمر، تستعرض «الأسبوع» للقراء والمتابعين في التقرير التالي أبرز تصريحات أيمن بهجت قمر مع أسما إبراهيم.
وعلق أيمن بهجت قمر، على وصف محمد رمضان بنمبر وان، خلال لقائه مع «حبر سري»، قائلا: الفنان محمد رمضان لم يكن الـ «نمبر 1» في السينما، حيث لم يحقق الإيرادات التي تجعله رقم واحد في هذا الزاوية، مشيرا إلى أنه نجح في الدراما والأغاني.
وعن فيلم «آخر ديك في مصر» أشار أيمن بهجت قمر، إلى أن الفنان تامر حسني لو قدمه كان سيكون أفضل، مشيرا إلى أن هذا الشكل الفني ليس شكل محمد رمضان، موضحا أن تامر حسني كان سيحقق نجاحا كبيرا بهذا العمل.
كما تابع أيمن بهجت قمر: «شيرين صوت الشارع والحارة المصرية، وأنغام واجهة مصر المشرفة اللي تطلع في أي برنامج أو حفلة أو مناسبة وفعلا تشرف مصر، وآمال ماهر حنجرة مصر، وروبي دلع مصر».
آخر أعمال أيمن بهجت قمروالجدير بالذكر، أن آخر أعمال أيمن بهجت قمر، فيلم «الهنا اللي أنا فيه» الذي انطلق في السينما مؤخرا.
وتدور أحداث فيلم الهنا اللي أنا فيه، حول دكتور أحمد، المهتم بإعطاء نصائح لمتابعيه حول بناء الشخصية والسعادة الزوجية على وسائل التواصل الاجتماعي، في حين يواجه مشاكل في حياته الزوجية، وتتصاعد الأحداث ويتفاجأ بزوجته تعرض على صديقتها الزواج منه.
اقرأ أيضاًأول تعليق من أيمن بهجت قمر بعد انتشار أنباء زواجه «صورة»
غدا.. أيمن بهجت قمر في ضيافة إنجي علي
أيمن بهجت قمر يعلن انتهاء تصوير فيلم «أهل الكهف» وهذا موعد عرضه (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ايمن بهجت قمر أيمن بهجت قمر الشاعر ايمن بهجت قمر اغانى ايمن بهجت قمر كلمات ايمن بهجت قمر اغاني ايمن بهجت قمر أغاني أيمن بهجت قمر إيمن بهجت قمر أيمن بهجت بنات عم ايمن بهجت قمر محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
“السجن أهون من الجيش”.. غضب الحريديم في إسرائيل من خطة تجنيد إلزامية جديدة تنذر بانتخابات مبكرة
#سواليف
نقل موقع “واللاه” العبري عن متشددين يهود من التيار الحريدي رفضهم القاطع للخدمة في الجيش الإسرائيلي، مفضلين السجن على التخلي عن معتقداتهم الدينية.
“السجن أهون من الجيش”.. غضب الحريديم في إسرائيل من خطة تجنيد إلزامية جديدة تنذر بانتخابات مبكرة
يهود الحريديم خلال تظاهرة في القدس احتجاجا على الخدمة العسكرية الإلزامية – صورة أرشيفية / Gettyimages.ru
جاء ذلك في أعقاب إعلان رئيس أركان الجيش أيال زمير، عن خطة فورية لزيادة نسبة تجنيد الحريديم لتعويض النقص الحاد في صفوف الجيش منذ هجوم “طوفان الأقصى” في 7 اكتوبر 2023.
إقرأ المزيد
الحريديم يغلقون الشارع احتجاجا على تجنيدهم في الجيش
الحريديم يغلقون الشارع احتجاجا على تجنيدهم في الجيش
القرار أثار موجة غضب في الشارع الحريدي، الذي يعتبر أن الخدمة العسكرية تهدد نمط حياته القائم على الدراسة الدينية الصارمة والانفصال عن المجتمع العلماني. وقال المتشدد أهارون (21 عامًا): “لا يمكنني الذهاب إلى هناك. لن أعيش في مدينة مختلطة، لن أذهب إلى مكان يعرض يهوديتي للخطر. مستعد للسجن، ولكن ليس للجيش”.
مقالات ذات صلة التضخم يرتفع للثلث الأول من عام 2025 بنسبة 1.97% 2025/05/12وأعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، خلال جلسة مغلقة للجنة الخارجية والأمن في الكنيست، عن خطة لتجنيد 10.500 حريدي خلال العامين المقبلين، مؤكدا أن “من يدخل الجيش كمتدين سيخرج منه كذلك”. إلا أن هذه التصريحات لم تقنع قادة المجتمع الحريدي، الذين عبروا عن تشكيكهم في وعود الحكومة، واعتبروها محاولة لفرض واقع جديد بالقوة.
وبحسب الجيش، هناك عجز بنحو 12 ألف جندي في الخدمة النظامية، بينهم 7 آلاف مقاتل، وهو ما دفع القيادة العسكرية إلى إرسال 10 آلاف أمر استدعاء أولي للحريديم، إلا أن 205 فقط استجابوا.
وقال العميد شاي طيب، رئيس قسم تخطيط القوى البشرية في الجيش الإسرائيلي، إن استنزاف قوات الاحتياط دفع نحو توسيع قاعدة التجنيد، بما يشمل الحريديم، لتعويض النقص “الحرج”.
وفي حين أن عدد المجندين الحريديم قبل الحرب لم يتجاوز 1800 سنويا، يسعى الجيش لبلوغ 4800 خلال العام الجاري، إلا أن الأرقام الفعلية لا تزال متدنية، ما يجعل الوصول إلى الهدف صعبا في ظل الرفض من الحريديم.
وبحسب تقارير إسرائيلية، يمارس الحريديم ضغوطا متزايدة على أعضاء الكنيست من حزب “الليكود”، مهددين بتعطيل التصويت في الكنيست، بل وبالذهاب إلى انتخابات مبكرة إذا استمر تمرير قانون التجنيد بصيغته الحالية.
وقالت مصادر مطلعة إن نتنياهو “بدأ يفقد صبره”، وأبلغ قادة الأحزاب الحريدية بأنهم سيكونون أول الخاسرين إذا سقط الائتلاف وذهب الإسرائيليون إلى صناديق الاقتراع.
رغم محاولات التهدئة، عقد اجتماع الأربعاء الماضي بين نتنياهو، رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع يولي إدلشتاين، وممثلي الأحزاب الحريدية، لمحاولة نزع فتيل الأزمة، إلا أن إعلان اللجنة في اليوم التالي عن الدخول في مراحل صياغة نهائية للقانون أعاد التوتر إلى الواجهة.
الشارع الحريدي، الذي كان قد أبدى “مشاعر تضامن” مع الجيش في بداية الحرب الدموية على غزة من خلال حملات “الدعم والإغاثة”، يرى اليوم أن الدولة تتجه إلى “معاقبته”، بحسب تعبير أحد الآباء الحريديم، وسط قناعة تتزايد بأن مشروع قانون التجنيد يهدد بتمزيق التوازن الدقيق الذي يحكم العلاقة بين المؤسسة الدينية والدولة في إسرائيل.
المصدر: