لقى فيديو لسيدة تايوانية في التسعين وهي ترفع أثقالا في مسابقة محلية وتحث على ممارسة الرياضة، إعجابا وتفاعلا على مواقع التواصل الاجتماعي.

وقد ارتسمت ابتسامة عريضة على وجه تشينج تشين تشين‭‭-‬‬مي وهي ترفع أثقالا تزن 35 كيلوغراما إلى خصرها، ثم أسقطت الأثقال ولوحت بيدها بثقة للجمهور المتحمس في مسابقة في تايبه.

وتمارس تشينج تشين (90 عاما) رفع الأثقال منذ العام الماضي، بتشجيع من حفيدتها على ممارسة هذه الرياضة بعد تشخيصها بمرضباركنسون. وتنسب تشين الفضل في تصحيح وضعيتها إلى رياضة رفعالأثقال.

وكانت 3 أجيال من عائلتها بين بضع مئات من الأشخاص الذين تابعوها وهي تتنافس مع 44 آخرين تبلغ أعمارهم 70 عاما أو أكثر في مسابقة رفع الأثقال، السبت.

وفي المسابقة المكونة من 3 جولات، رفعت تشينج تشين ما يصل إلى 45 كيلوغراما باستخدام ثقل سداسي الشكل يعرف بأنه يتيح للرياضي مزيدا من الثبات وخيارات متعددة للإمساك.

وقالت تشينج تشين، بعد المسابقة "أريد أن أنصح كل كبار السن بممارسة الرياضة... لا تحتاج إلى بذل مجهود شاق للغاية، ولكن هذا من أجل الحفاظ على صحتك".

ولم تكن تشينج الوحيدة التي تجاوزت الـ90 من عمرها في المسابقة، فأكبر المشاركين سنا يبلغ من العمر 92 عاما.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات رفع الأثقال الرياضة فيديو رفع الأثقال رياضة رفع الأثقال جدة كبار السن تايوان رفع الأثقال الرياضة منوعات

إقرأ أيضاً:

لميس الحديدي: نوال الدجوي لا تعلم بوفاة حفيدها حتى الآن.. والعزاء بعد أسبوع

علّقت الإعلامية لميس الحديدي ، على تشييع جنازة نجل الدكتورة نوال الدجوي، الدكتور أحمد شريف الدجوي، قائلة: "لم يُحسم هذا الأمر حتى اللحظة، هل هو انتحار أم قتل كما يقول محامي الأسرة وشكوك الأسرة؟".

لميس الحديدي: المخدرات التخليقية خطر داهم يهدد الشباب ومستقبلهمالمال نقمة| تعليق ناري من لميس الحديدي عن مصرع حفيد نوال الديجوي


تابعت الحديدي، خلال تقديمها حلقة جديدة من برنامج "كلمة أخيرة" على شاشة ON، قائلة: "شُيّعت جنازة الراحل من مسجد الدجوي في الجامعة اليوم، والتي كان أحمد الدجوي في فترة من الفترات رئيسًا لمجلس أمنائها".

واصلت: "الجنازة كانت مؤلمة جدًا. الأم كانت موجودة، والزوجة، وترك لها زوجها خمسة أطفال، أصغرهم في عمر السنتين وهي بنت، والأولاد كانوا حاضرين للجنازة الكبار منهم بنته الكبيرة اللي مكنتش راضية تسيب المدفن، وهو مشهد مؤلم جدًا، بالإضافة إلى شقيقه عمرو".

وذكرت أن طلبة الجامعة رفعوا لافتات يتهمون فيها عمّتهم إنجي وزوج إحدى الشقيقات بأنهم قتلوا أحمد أو تسببوا في قتله.


وكشفت  الحديدي ، أنه بالرغم من تلك المشاهد المؤلمة، إلا أن الجدة الدكتورة نوال الدجوي لم تشارك في الجنازة، وأنها لاتعلم بالوفاة  حتى الان  قائلة: "ولا يبدو أن الجدة تعلم بوفاة حفيدها حتى الآن. ولم يحضر أولاد عمته إنجي وماهيتاب نظرًا لوجود خلافات بينهما ونحو 40 قضية حول الإرث".

وكشفت تفاصيل مايتردد أن الأسرة قالت إنها لن تأخذ العزاء الآن، لكن المحامي،الدكتور محمد حموده  محامي الحفيد الراحل وفقا لما ما قاله لها ، صرّح بأنهم سوف يستقبلون العزاء بعد أسبوع تقريبًا لحضور الجدة، وهم حريصون على حضور الدكتورة نوال الدجوي. وقال : " هناخد العزاء بعد إعلام الجدة لأنها لم تعرف".

ووصفَت الحديدي القضية بأنها بمثابة لغز، لأنك عندما تسأل عن الطرفين من أبناء الدكتورة نوال، وهما شريف ومنى، تجد أن شريف لديه ثلاثة أولاد، ومنى لديها بنتين: إنجي وماهيتاب. وكلما تسأل عن  أولاد شريف، يقولون إنهم محترمون، والجدة عاشت معهم عامين، لدرجة أن الجدة جعلت حفيدها أحمد رئيسًا لمجلس أمناء الجامعة، وكان مدرسًا وتدرج حتى أصبح رئيسًا لمجلس الأمناء ثم رئيس الجامعة.

واصلت : " تسأل عن بنات منى، تسمع عنهم كل خير، والفتيات يراعين ربنا، وجدّتهم عايشة معهم.وألاولاد ، الأولاد يقولون إن الجدة "اتخطفت"  ولكن لما نسأل  الناس تقول بارين وتحت رجلَي جدتهم، ويقومون بأعمال خير. صحيح أن زوج البنت عليه 36 قضية، لكن عندما تسمع من كلا الطرفين تجد أن كلاهم الكلام عنهم طيب.

وطرحت الحديدي تساؤلات : “ السؤال المحير: ما الذي أوصلنا إلى ما نحن فيه الآن؟هل انتحر أحمد الدجوي؟أم دُفع إلى الانتحار؟أم قُتل؟ ثلاثة أسئلة، أو ثلاثة احتمالات أو خيارات.”

وأوضحت أن المعلومة الوحيدة المتاحة المتوفرة هي أنه أطلق رصاصة واحدة من أسفل فكه خرجت من الجهة الأولى، وفي أغلب الظن أنه انتحار، رغم أن المحامي يؤكد أنه لم ينتحر، وأن هناك شكوكًا في هذا الانتحار. فما الذي قد يدفع شابًا مثل أحمد إلى الإقدام على الانتحار؟.

وكشفت الحديدي، أن محامي البنات" الطرف الاخر "  قال لها بعد تواصلها معه : "كل مايتردد عن  قتل أحمد أو ماقيل عن إحتجاز الجدة  هذه أكاذيب وافتراءات، ونحن سنرد على تلك الأكاذيب والافتراءات في الوقت المناسب. وأحمد انتحر، وأي اتهامات بالقتل أو البلطجة أعتبرها أكاذيب وافتراءات"، وقال إن لديه وثائق ومستندات، وأن الجدة لم تعرف بوفاة حفيدها.


وكشفت الحديدي أنها سألت  محايم البنات حول صحة الجدة وهل هي في كامل صحتها وتركيزها؟ فقال لها : "في سنة 2024، عندما رُفعت قضية الحَجر التي حُفظت، كانت في كامل صحتها. وكانت هناك جلسة ومجموعة من الأخصائيين للكشف عن صحتها العقلية. كانت تتذكر وتنسى بعض الأشياء، لكن حُفظ البلاغ حينها، ورُفض طلب الحجر، وأُقر أن أي أمور مالية بقرارها العاقل.

الجميع مصاب بالصدمة


وذكرت أن محامي البنات الراحلة مني الدجوي، مصدوم لوفاة أحمد الدجوي، وقال لها  : " أنا أعرف أحمد، وأتعجب من انتحاره، ولم أكن أعلم أن الأمور قد تؤول إلى هذا الحد. والجميع مصاب بالصدمة.

طباعة شارك لميس الحديدي نوال الدجوي أحمد شريف الدجوي جنازة الراحل المدفن

مقالات مشابهة

  • المجلس الإماراتي لكتب اليافعين يطلق مسابقة «الكتابة الإبداعية»
  • لا موعد جديد مع فيديوهات الجدة نوال.. رحلت ونس وحب وئام مجدي
  • شراكة بين تشينجر وبتغريت لتعزيز الابتكار في الذكاء الاصطناعي عبر البلوك تشين في أبوظبي
  • مزاح وزير الرياضة مع بنزيما أثناء تسليمه الكأس.. فيديو
  • جماهير الاتحاد عن عدم احتفالهم بالدوري: متعودين.. فيديو
  • مكة تجمع حاج سوري بشقيقته وعائلتها بعد 15 عاما من الفراق.. فيديو
  • لميس الحديدي: نوال الدجوي لا تعلم بوفاة حفيدها حتى الآن.. والعزاء بعد أسبوع
  • تكريم الفائزين في ختام مسابقة "ومضة نور" بـ"تعليمية البريمي"
  • الأزهر يعلن أسماء أوائل مسابقة «تحدي القراءة العربي» في موسمها التاسع.. فيديو وصور
  • لقاء مؤثر بين شقيقة كريستيانو رونالدو ومعجب برازيلي صغير يشعل مواقع التواصل .. فيديو