احتضنت منطقة الطفل بمعرض جدة للكتاب، الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة بسوبر دوم جدة، وسط أجواء مليئة بالحماس والمرح، تجربة استثنائية للأطفال واليافعين، الذي جمع بين الترفيه والتعليم في قالبٍ يعزز الهوية الثقافية وينمي المهارات الإبداعية.
على خشبة المسرح، انطلق الأطفال في مغامرات خيالية بدأت بعرض “ماذا لو ؟”، وهو عرض كوميدي ارتجالي مميز؛ يتيح للأطفال تخيل مواقف استثنائية، مثل” ماذا لو أصبح العالم تحت الماء؟”، أو” ماذا لو طارت الحيوانات؟” بمشاركة حية مع الممثلين، عاش الأطفال تجربة فريدة مليئة بالعفوية والمرح، حيث تجاوز التفاعل حدود المشاهدة إلى المشاركة الإبداعية.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
( “لينتي” كفكفت من عيني دمعات الليالي وجدتُ نفسي غارقا في الحب عاشقاً، محباً ومُريدا).. شاهد ماذا كتب العريس أحمد العربي لزوجته لينا يعقوب في أول يوم لهما بعد نهاية حفل زواجهما الأسطوري
كتب المذيع السوداني, اللامع أحمد العربي, تدوينة رومانسية لزوجته وعروسه الصحفية المعروفة لينا يعقوب, ونشر معها صورة من الفرح وذلك عقب نهاية حفل زواجهما الأسطوري.
Screenshotوبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد كتب “العربي”, تدوينته التي وجدت آلاف التفاعلات وذلك على حسابه عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وقال العريس, في تدوينته: (الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات حياتي ومعاها العاطفة النبيلة.. باسم الحب أقدم ليك حياتي.. المحبون الأوفياء لا يلتقون في البدايات، أو ربما لا يلتقون إلا بعد رحلة طويلة من التعب والعناء ، ويحدثُ الحب الحقيقي متأخرًا هكذا أعتقدت ووجدتُ ذلك فعلاً.. لا شئ يصفُ فرحتي بأن وجدتُ نصفي الثاني، للوهلة الأولى كنتُ أعتقد أنه من المستحيل أن يحدث ذلك، لكن الأقدار ساقتني طوعاً حيث (لينا) أو ( لينتي) ، في مشهد يبدو وكأنه فيلم أو مشاهد من مسلسل رومانسي وجدتُ نفسي غارقا في الحب عاشقاً، محباً ومُريدا.. لكني كنت ُ خائفاً وقتها على قول عثمان حسين ” لكني خائف لو أدل الناس عليك يا أغلى غاية” وسرعان ما تحولت كل لحظة لتُعمّق في قلبي حبك واحترامك يا اميرة وكفكفت من عيني دمعات الليالي وقسوة الأيام وجورها” وكم مرة كم حاولت أن أقولها لكِ، لكن حسابات الحرب والقلب منعتني حتى قررت ُ دخول البيوت من أبوابها وطرقتُ بابك لأجد ” بنت بلد وأصول وعائلة كريمة ” ، وتبدأ رحلة حب زاهية مضيئة… في يومنا الأول لحياتنا الأبدية باذن الله، لك مني الحب والحفظ والحماية والوفاء، سأكون لك كما تمنيتِ وأكثر وأنا طول زماني الفات أنا كنت بتمنى مثل هكذا لحظات، وما أجملها في حضرة من أهوى وأحب أسأل الله أن يرزقنا الحب دوماً والصبر على الحياة والستر والسعادة والرضا والتفاهم التام.).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتساب