ساوثغيت يخرج عن صمته بشأن مغادرته منتخب إنجلترا
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
كشف المدير الفني السابق للمنتخب الإنجليزي، غاريث ساوثغيت، أنه اتخذ قراره بالرحيل عن تدريب الفريق قبل نهاية بطولة أمم أوروبا "يورو 2024".
ذكرت وكالة الأنباء البريطانية بي.أيه.ميديا، أن ساوثغيت قال في أعقاب خسارة المنتخب الإنجليزي 1-2 في المباراة النهائية أمام إسبانيا، إنه سيتحدث مع الأشخاص المناسبين فيما يتعلق بمستقبله.
وفي النهاية استقال ساوثغيت 54 عاماً بعد يومين من المباراة النهائية في برلين، وأثناء استضافته في برنامج "ديسرت آيلاند ديسكس" على إذاعة بي بي سي 4، قال إنه كان يعلم أن الوقت قد حان للرحيل.
رسالة غامضة من ساوثغيت على "لينكدإن" - موقع 24ذكرت تقارير إعلامية أن المدرب غاريث ساوثغيت أثار الجدل حول مستقبله المهني من خلال رسالة غامضة.واختار ساوثغيت أغنية "شخص مثلك" لأديل كأحد الأغاني الثمانية التي سيأخذها معه، إذا تم نفيه إلى جزيرة نائية، موضحاً أنه كان يشغل هذه الأغنية بشكل متكرر خلال البطولة في ألمانيا لأنه كان يعلم أنه سيغادر.
الأغنية، التي ظهرت في ألبوم أديل لعام 2011 "21"، مكتوبة من منظور امرأة تخاطب شريكها السابق.
وقال: "كان هناك الكثير من الكلمات فيها، حتى لو سمعتها اليوم، تتعلق بعلاقتي مع إنجلترا".
واختتم: "يجب أن يمضوا قدماً، وتتمنى لهم الأفضل وهناك ندم، لكن بالفعل هناك ذكريات تم صنعها".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات ساوثغيت ساوثغيت منتخب إنجلترا
إقرأ أيضاً:
النعمي: ليبيا آخر من يعلم في مؤتمر برلين ولا توافق دولي هناك
اعتبر عبدالحميد النعمي، وزير خارجية ما تعرف “حكومة الإنقاذ” ألا جديد في مؤتمر برلين حول ليبيا، إذ لم يقم بالتوقيع حتى الآن على مشروع قرار لجنة المتابعة الأممية لمقررات برلين سوى الدولة المضيفة ألمانيا ورئيسة البعثة في ليبيا، مما يعزز غياب الرؤية بشأن ليبيا لدى الدول الأعضاء في اللجنة.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “هذا يعكس عدم التوافق حجم التعارض في المصالح بينهم، اما عن صوت الطرف الليبي فهو دائما آخر من يعلم، وعلى كل، إذا عقد الاجتماع في هذه الأجواء فلا قرار للجنة المتابعة ولا اعتماد من مجلس الأمن، إذا الأمر يبقى على ما هو عليه لا تغيير حكومة ولا إصلاحات على مستوى السلطة التنفيذية، والكل في ليبيا عليه أن يضع السلاح جانبا وينتظر التعليمات”.