النهار أونلاين:
2025-12-02@02:09:00 GMT

هذه تفاصيل القانون الأساسي لمستخدمي الصحة

تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT

هذه تفاصيل القانون الأساسي لمستخدمي الصحة

نشرت وزارة الصحة اليوم تفاصيل أهم النقاط التي يتضمنها القانون الأساسي الجديد لمستخدمي القطاع.

وأوضحت الوزارة في بيانها اليوم عبر حسابها على الفيسبوك ان هذا القانون جاء بأمر من رئيس الجمهورية.

وتضمن القانون الأساسي الجديد لمستخدمي القطاع اهم النقاط هي كل:

بالنسبة للممارسين الطبيين المتخصصين

فقد استفادوا من رتبة جديدة في الترقية ومنصب عالي جديد إضافة إلى الحق في ضمان خدمات دراسات وخبرات في مجال إختصاصتهم لصالح قطاعات نشاطات أخرى فضلا عن الاستفادة من الإجازة العلمية لسنة واحدة.

مع إدراج أحكام انتقالية للتعيين في درجة “ممارس طبي متخصص خارج الصنف المميز”.

أما بالنسبة لأسلاك الممارسين الطبيبن العامين في الصحة العمومية

فقد استفاد سلكي الصيادلة وأطباء الاسنان من رتبة جديدة مخصصة لحاملي شهادة دكتور في الصيدلة وطب الاسنان، الى جانب استفادة الاسلاك الثلاثة من رتبة جديدة للترقية، ومنصبين عاليين جديدين، واستحداث وظيفة خاصة   بالنسبة للأطباء العامين والمتمثلة في “الطبيب المرجعي” .

أما بخصوص أسلاك الممارسون الطبيون المفتشون في الصحة العمومية

فقد استفاد المعنيون من إعادة النظر في وتائر الترقية، وفي تصنيف المنصب العالي.

بالنسبة لأسلاك شبه الطبيين في الصحة العمومية

فقد استفاد مساعدو التمريض وشبه الطبيون من رتبة جديدة في الترقية، مع استحداث منصب عالي جديد وإعادة النظر في تصنيف المناصب العليا الحالية، وتسوية  رتب السلك شبه الطبي لمطابقتها مع شبكة التصنيف سارية المفعول.

أما فيما يخص سلك أعوان التخدير والإنعاش

فقد تم اعتماد “مستخدمي التخدير” كتسمية جديدة، الى جانب استفادتهم من رتبة جديدة في الترقية وادراج توظيف منتوج تكوين خريجي “المعهد الوطني للتكوين العالي لمستخدمي التخدير” كسبيل للتعيين في السلك، مع إعادة تصنيف المنصب العالي الحالي.

على غرار بقية الأسلاك فقد استفاد سلك القابلات في الصحة العمومية من إعادة التصنيف في رتبة الترقية الحالية واستحداث منصب عالي جديد، مع إثراء وتثمين المهام الموكلة إليهم.

كما استفادت أسلاك أساتذة التعليم في الصحة العمومية ولأول مرة من قانون أساسي خاص بهم يمنح امتيازات نوعية لاسيما بما تعلق برتب الترقية والمناصب العليا، وإعادة تصنيفهم بشكل يتضمن نوعية المنصب.

وقد استفاد اسلاك البيولوجيون والنفسانيون العياديون والنفسانيون في تصحيح التعبير اللغوي والفيزيائيون للصحة العمومية بدورهم من رتب ترقية جديدة الى جانب مناصب عليا جديدة، وامتيازات تخدم ديناميكية المهام الموكلة إليهم. مع إعادة النظر في تسمية النفسانيون في التصحيح التعبير اللغوي لتصبح “الأرطفنيون”.

وتجدر الإشارة الى استفادة كل مهني القطاع المنتمين للأسلاك السالفة الذكر من  رفع في الاجور والتعويضاات وضمان الحماية من جميع أشكال الضغوطات وحق الترقية التكريمية اثناء أوبمناسبة أداء مهامهم خلال الحالات الاستثنائية والأزمات الصحية.

كما تتضمن جل القوانين الأساسية التي تمت مراجعتها أحكام انتقالية للإدماج .

تتماشى مع الأنظمة التعويضية الجديدة الرامية لتحسين الوضعية المهنية والاجتماعية لمنتسبي القطاع كما نذكر ان هناك  مشاريع و  تصورات على مستوى الوزارة تعتزم اقناع المصالح المختصة  لدراستها و هي تخص فئات اخرى التى تعمل في القطاع و التى لها مكانتها في التميز و نجاح انشطة الصحة أيضا  و التي سوف يصوب من خلالها المسار المهني الذي يخصهم في  الإصلاح الشامل لقطاعنا و  يعاد مناقشتها مع كل الحرص  لاقناع هذه المصالح  المختصة بضرورة التكفل بها .

في الأخير نذكر انه ستكون الفرصة سانحة حتما للقيام بتطبيق هذه القوانين الأساسية فور إصدارها في الجريدة الرسمية وذلك على مستوى المؤسسات العمومية للصحة باشراك كل الشركاء الاجتماعين و مختلف الفاعلين من هياكل إدارية و مؤساساتية..

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: فی الصحة العمومیة

إقرأ أيضاً:

صحة غزة تكشف أرقام صادمة تعكس حجم الانهيار الصحي في القطاع

كشف مدير عام وزارة الصحة في غزة منير البرش، عن أرقام صادمة تعكس حجم الانهيار الصحي في القطاع، مؤكداً أن نحو 1000 مريض توفّوا أثناء انتظارهم فتح المعابر للحصول على العلاج، رغم حصولهم على نموذج رقم 1 الذي يضمن تحويلهم طبيًا.

وأوضح البرش أن الوزارة عرضت 22 ألف حالة على لجان التحويلات المشتركة مع منظمة الصحة العالمية، تمت الموافقة على 18,100 مريض منهم، بينهم 5 آلاف مصاب بالسرطان، و7 آلاف جريح، و5 آلاف طفل، مشيراً إلى أن "جميع الملفات موجودة لدى الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية، ولا ينقصها سوى فتح المعبر".

وأضاف أن أكثر من 170 ألف جريح يحتاجون إلى عمليات معقدة غير متوفرة داخل غزة بسبب الانهيار الكامل للمنظومة الصحية، في ظل عجز غير مسبوق في الأدوية والمستلزمات الطبية.

وأشار البرش إلى أن القطاع الصحي يعاني من نقص كارثي يشمل:

اختفاء 54% من الأدوية الأساسية

فقدان 40% من أدوية الطوارئ

انعدام 71% من المستلزمات الطبية بما فيها مثبتات العظام والشاش

محاليل طبية لا تكفي سوى شهر واحد فقط

كما أكد أن منظمة الصحة العالمية تمتلك 3000 شاحنة طبية جاهزة في العريش، لكن الاحتلال يمنع دخولها، إلى جانب منع دخول مواد بسيطة وأساسية مثل الشاش والقطن والمضادات الحيوية والمحاليل، "بينما يسمح بإغراق السوق بالبضائع الترفيهية مثل الهواتف ومساحيق التجميل"، على حد قوله.

واختتم البرش محذراً من أن استمرار القيود على إدخال الإمدادات الطبية "يدفع المنظومة الصحية نحو المجهول، ويهدد حياة آلاف المرضى والجرحى".

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين توجيهات رئاسية - تفاصيل اتصال هاتفي بين الرئيس عباس ومحافظ طوباس إسرائيل تكشف علاقة تركيا بجثمان هدار غولدين شهيد برصاص الاحتلال في حي الزيتون جنوب غزة الأكثر قراءة انطلاق الدورة الثالثة لامتحانات التوجيهي لطلبة فلسطين في مصر الأونروا: 90% من سكان غزة يعتمدون على الإغاثة أردوغان: حماس تُبدي “صبرا كبيرا” وتلتزم بوقف إطلاق النار عقب إقالات زامير.. كاتس يُجمّد التعيينات في الجيش الإسرائيلي 30 يوما عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • مستشار وزير المالية اللبناني: قانون الفجوة المالية يستهدف إعادة الثقة في القطاع المصرفي
  • من أجل الترقية.. استحداث منصة رقمية لتقييم الأعمال العلمية للأساتذة الجامعيين
  • مستشار المالية اللبناني: قانون الفجوة المالية يستهدف إعادة الثقة في القطاع المصرفي
  • صحة غزة تكشف أرقام صادمة تعكس حجم الانهيار الصحي في القطاع
  • تفاصيل وظائف وزارة الدفاع للرجال والنساء 1447.. وموعد رابط التقديم
  • تفاصيل ضبط عدد من الخارجين على القانون
  • لجنة النواب تناقش تعديل قانون الجريدة الرسمية ..تفاصيل
  • تحذير خطير من جوجل لمستخدمي الـ VPN: أمانك قد يكون وهميًا إذا تجاهلت هذه النقاط
  • الصحة في غزة: عدد شهداء الحرب يتجاوز 70 ألفًا
  • وزير العدل: الدولة تتبنى رعاية حقوق الإنسان وضمان سلامته