كلنا يعرف حكاية على بابا والأربعين حرامى، فهى حكاية نسجها العديد من الرواة على مر العصور، وتتلخص فى رجل اسمه على بابا وزوجته مرجانة اللذان فجأة يتغير حالهما من حياة يملأها ضيق الحياة إلى حياة رغدة مليئة بالسعادة، وهذه الحكاية عبرت الحدود والزمان والمكان وأصبحت إصطلاح يُطلق على هؤلاء الذين استطاعوا إغتنام الفرص، ولا يقولوا ما قاله على بابا عندما دخل المغارة: «وجدت الكنز.
لم نقصد أحدًا!!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسين حلمى على بابا
إقرأ أيضاً:
حكاية جينا وميلاد.. كورال الكنيسة جمعهم وبيغنوا مع بعض بـ 17 لغة
كشف الثنائي الغنائي ميلاد وجيه وجينا سامي، عن كواليس مشروعهما الفني، الذي يقدمان من خلاله أغاني شهيرة بعدة لغات، بالإضافة إلى دمج اللغات المختلفة في الأغنية الواحدة، مؤكدين أن الفكرة ولدت من رغبتهما في تقديم لون فني مختلف ومميز عن المنتشر.
وأوضح ميلاد خلال لقاءه في برنامج "صباح البلد"، الذي يقدمه الإعلاميان نهاد سمير وأحمد دياب عبر قناة "صدى البلد"، أن البداية كانت منذ حوالي 4 سنوات، حين كانا لا يزالان مجرد زملاء في كورال الكنيسة.
وقال: "في تلك الفترة كانت الأفلام الهندية تحقق انتشارًا كبيرًا، واتفقنا على غناء أغنية شهيرة للنجم شاروخان، وكانت هذه هي أصعب خطوة، ومن هنا بدأت الفكرة تتطور".
وأضاف أنهما بعد ارتباطهما رسميًا، قررا استكمال المشروع بشكل احترافي، بتقديم مزيج بين اللغات، مثل غناء النسخة العربية والإنجليزية من أغاني ديزني الشهيرة، أو تحويل أغنية مصرية كلاسيكية مثل "يا سلام على حبي وحبك" لفريد الأطرش إلى الفرنسية.
من جانبها، أكدت جينا سامي أنها هي وميلاد لا يتقنان كل اللغات التي يغنيان بها، قائلة: "الأمر أشبه بالمذاكرة، أستمع للأغنية الأصلية وأحفظ طريقة النطق واللهجة بدقة شديدة حتى أقدمها بشكل صحيح، في البداية تلقيت بعض التعليقات السلبية، لكن بالإصرار والممارسة أصبح الأداء أفضل وتقبله الجمهور".