زنقة 20 ا الرباط

رغم أن جلالة الملك محمد السادس نبه إلى تأخر المشاريع المتعلقة بالماء في خطاب الذكرى الخامسة والعشرين لتوليه العرش، مازالت العديد من المشاريع متأخرة دون أن يكشف الوزير الوصي عن القطاع مدى تقدم العمل بها نظرا للإشكالية التي يعيشها قطاع الماء بسبب الجفاف وتأثيره على حياة الساكنة.

هذا التأخر في الإنجاز خصوصا على مستوى مشروع الربط بين حوضي أبي رقراق وأم الربيع جر وزير الماء والتجهيز نزار بركة إلى المسائلة البرلمانية، علما أن عملية الشطر الأول من مشروع الربط بين الأحواض المائية لسبو وأبي رقراق وأم الربيع نجحت بإصرار وبتعليمات ملكية.

وفي هذا الصدد أكد رئيس الفريق الحركي ادريس السنتيسي بمجلس النواب، في سؤال موجه للوزير، أنه بعد الانتهاء من انجاز الشطر الأول من مشروع الربط بين الأحواض المائية لسبو وأبي رقراق وأم الربيع، الذي يندرج في إطار البرنامج الوطني للتزويد بالماء الشروب ومياه السقي 2027-2020، وما حققه هذا المشروع من نقل كميات كبيرة من المياه كانت تضيع في عرض البحر من قبل، بات اليوم يطرح سؤال حول مدى أشغال الشطر الثاني من هذا المشروع الذي سيربط بين حوضي أبي رقراق وأم الربيع.

وطالب رئيس الفريق الحركي من الوزير بركة الكشف عن المدة المحددة لإنجازه.

يذكر أن جلالة الملك محمد السادس ركز على أزمة الماء التي تعرفها المملكة، في خطاب الذكرى الخامسة والعشرين لتوليه العرش، مشددا على ضرورة إنجاز المشاريع المتعلقة بالمنظومة المائية داخل الآجال المحددة، وخصوصا السدود محطات التحلية.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

نجلاء الودعاني تكشف جانبًا مؤلمًا من ماضيها: كنت أكره نفسي والفقد غيرني

خاص

فتحت صانعة المحتوى نجلاء الودعاني قلبها للمتابعين، مسترجعة ذكريات قاسية من ماضيها، حين كانت تعاني من صراع داخلي بسبب معايير الجمال المجتمعية التي لم تكن تنتمي إليها، على حد تعبيرها.

وقالت نجلاء: “كنت أكره نفسي لأن شكلي ما كان ضمن معايير الجمال السائدة، تصير مقارنات غصب، وكنت هشّة وقتها، بداخلي أعرف إن لي شخصية مختلفة، لكن المجتمع ما كان يتقبلني بهالصورة، فكنت أحس إني أنا الغلط، وهم الصح”.

لكن حديثها لم يتوقف عند نظرتها لنفسها، بل امتد لجراح الفقد التي لا تزال تؤثر فيها حتى اليوم، إذ روت نجلاء كيف ترك رحيل أشخاص مقربين جُرحًا عميقًا.

وأكملت قائلة: “الفقد أثر فيني كثير، خصوصًا بنت خالي لما كنا صغار، وجدتي سارة اللي توفت وأنا بالثانوي، شفتوا سعد وماما؟ علاقتهم؟ اضربوها بعشرة، هذا أنا وجدتي.”

وتابعت بحرقة:”بعد وفاتها اختل توازني حرفيًا، أخذت سنين عشان أبدأ أتشافى. ولو كانت الدنيا وقتها فيها وعي وموارد نفس اللي موجودة اليوم، يمكن كنت تجاوزت بشكل طبيعي، أو على الأقل أسرع”.

مقالات مشابهة

  • اجتماع في محافظة دير الزور لمناقشة المشاريع الخدمية وإعادة تأهيل الأحياء المدمرة
  • محمد القرقاوي: محمد بن راشد بركة بلادنا
  • الأمن العام يعلن انتهاء فترات الإنذار وتدعو لاتباع التعليمات
  • خامنئي تحت المجهر.. ومكتب نتنياهو يصدر التعليمات العاجلة
  • كودار يقف على مراحل إنجاز مشروع إحداث المرصد الجهوي للماء بجهة مراكش آسفي
  • الحكومة تعلن صرف الشطر الثاني من الزيادة العامة في الأجور
  • صلاة الضحى.. اعرف متى ينتهى وقتها ولا تتكاسل عن أدائها
  • نشر جدول إمتحانات الشهادة السودانية..الحكومة تعلن ترتيباتها الأمنية واللوجستية لإنعقاد الإمتحانات
  • الربيع يُفاجئ الجميع.. انخفاض غير معتاد في درجات الحرارة وتحذيرات من شبورة ورياح
  • نجلاء الودعاني تكشف جانبًا مؤلمًا من ماضيها: كنت أكره نفسي والفقد غيرني