الأسبوع:
2025-06-09@14:07:57 GMT

جيش الاحتلال: الهجوم الحالي على اليمن ليس إسرائيليا

تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT

جيش الاحتلال: الهجوم الحالي على اليمن ليس إسرائيليا

قالت وسائل إعلام تابعة للاحتلال الإسرائيلي: إن القصف الحالي في اليمن ليس إسرائيليا، وذلك حسبما أفادت قناة القاهرة الأخبارية في خبر عاجل منذ قليل.

وأكدت مصادر يمنية، أن مبنى وزارة الدفاع وسط صنعاء، ومعسكر الفرقة الأولى مدرع، ومجمع العرضي، تعرضوا لعدة غارات.

ونوهت المصادر، إلى أن الغارات استهدفت مجمع العرضي ومعسكر الصيانة شمال صنعاء

اقرأ أيضاًرغم الضربات الانتقامية على اليمن.

. جماعة الحوثي تتحدى إسرائيل وتواصل استهدافها

اليمن تنهي مشوارها في خليجي 26 بالفوز على البحرين 2-1

10 غارات على مطاري صنعاء والحديدة.. الاحتلال الإسرائيلي يستهدف اليمن

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: اليمن صنعاء اليمن عاجل وزارة الدفاع في صنعاء

إقرأ أيضاً:

وسط تصاعد الدعوات لإنهاء الحرب..غارات الاحتلال تمتد إلى شمال غزة

يونيو 7, 2025آخر تحديث: يونيو 7, 2025

المستقلة/-أسامة الأطلسي/.. شهدت مناطق متعددة في شمال قطاع غزة تصعيدًا جديدًا بداية هذا الأسبوع، حيث وسّعت قوات الاحتلال الإسرائيلي من نطاق غاراتها الجوية، ما أدى إلى موجة جديدة من الذعر بين السكان المدنيين الذين يواجهون خطر التهجير مجددًا.

وبينما تتصاعد أعمدة الدخان من بلدات مثل بيت لاهيا وجباليا، تزداد المخاوف من تكرار سيناريو النزوح الجماعي الذي شهده القطاع في الأشهر الماضية.

ويقول سكان محليون إن الغارات استهدفت مناطق مأهولة ومحيطة بمراكز إيواء مؤقتة، مما أجبر عائلات على حزم ما تبقى من أمتعتهم والبحث عن مأوى أكثر أمنًا — في ظل ندرة الخيارات وانعدام الأمان في كل مكان.

في هذا السياق، تتصاعد الأصوات الدولية والمحلية الداعية إلى وقف فوري لإطلاق النار وإنهاء دوامة الحرب المستمرة منذ شهور. وعبّر عدد من السكان عن خيبة أملهم من استمرار الصراع، مؤكدين أن حياتهم لم تعد تحتمل مزيدًا من القصف والانهيار الإنساني. يقول أحد النازحين من شمال غزة: “لم نعد نعرف إلى أين نذهب. الحرب تحاصرنا من كل اتجاه، ونريد فقط أن نعيش.”

وفي ظل التدهور المتواصل في الأوضاع الإنسانية، أطلقت منظمات محلية ودولية تحذيرات بشأن النقص الحاد في المساعدات، خصوصًا في المناطق الشمالية التي بات الوصول إليها أكثر صعوبة مع استمرار العمليات العسكرية.

ورغم تصاعد الدعوات السياسية والإنسانية لإيجاد مخرج للأزمة، لا تزال العمليات العسكرية مستمرة، مما يعمّق معاناة المدنيين ويدفع بمزيد من العائلات نحو حافة الانهيار النفسي والمادي.

وسط هذا المشهد القاتم، تبقى الأسئلة الكبرى معلقة: متى تتوقف الحرب؟ ومن سيتحمل مسؤولية إنقاذ أرواح المدنيين العالقين في دائرة العنف المستمر؟

مقالات مشابهة

  • الجزيرة تدين الهجوم الإسرائيلي على السفينة مادلين
  • خفايا الهجوم الإسرائيلي على سفينة “الحرية”!
  • فصائل فلسطينية تصدر بيانات بشأن الهجوم الإسرائيلي على سفينة مادلين
  • لجنة كسر الحصار: الهجوم الإسرائيلي على مادلين قرصنة وإرهاب دولة
  • شهداء وجرحى في سلسلة غارات شنها الاحتلال على عدة مناطق بقطاع غزة
  • غارات وتحليق وإنذارات.. التصعيد الإسرائيلي يتمدد من الضاحية إلى الجنوب
  • في اليمن.. العيد بين ألم الفُرقة وأمل الطريق المفتوح
  • وسط تصاعد الدعوات لإنهاء الحرب..غارات الاحتلال تمتد إلى شمال غزة
  • بعد مقتل وإصابة 21 إسرائيليا.. أبوعبيدة يتوعد الاحتلال بالمزيد
  • مقتل وإصابة 21 جنديا إسرائيليا في غزة