محمد بن راشد: احتفالاتنا بالعام الجديد.. نموذج عالمي للتعايش.. والتسامح.. والتحضر.. شكراً للجميع
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
قال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، عبر منصة إكس: «دبي مدينة العالم ...
36 موقعاً لاحتفالات دخول العام الجديد.. عاشها الملايين من السياح والمقيمين والمواطنين.. ونقلوها لأهلهم وأحبابهم في 190 دولة حول العالم تنتمي لها هذه الجنسيات».
وأضاف سموه: «كانت الاحتفالات نموذجاً عالمياً للتعايش.
وتابع سموه: «نهنىء الجميع بالعام الجديد.. ونشكر جميع من حضر وتفاعل وشاركنا احتفالاتنا من جميع دول العالم..».
وأضاف سموه: «وشكر خاص للجنة تأمين الفعاليات التي تضم 55 جهة حكومية وساهمت باحتفالات آمنة.. وانسيابية.. ومشرفة.. تليق باسم دبي والإمارات».
وتابع سموه: «كل عام والجميع بخير.. وكل عام والإمارات دولة ترحب بالعالم.. وتمثل نموذجاً مشرفاً للعالم».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات
إقرأ أيضاً:
مركز محمد بن راشد لاستشارات الوقف يطلق «وقف التمور»
دبي (الاتحاد)
أعلن مركز محمد بن راشد العالمي لاستشارات الوقف والهبة التابع لمؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القُصّر في دبي، بالشراكة مع مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، إطلاق مبادرة «وقف التمور»، التي تهدف إلى دعم الأسر المستحقة عبر توزيع التمور المتبرع بها من أصحاب المزارع في الدولة.
وتم توقيع مذكرة تفاهم بين الطرفين لتفعيل هذه المبادرة النوعية، التي تشجع أصحاب المزارع في الدولة على التبرع بجزء من إنتاجهم من التمور، لتكون صدقة جارية تصل إلى الفئات الأكثر حاجة.
وأكد علي المطوع، الأمين العام لمؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القُصّر في دبي، أن وقف التمور يمثل نموذجاً مبتكراً في العمل الوقفي يربط بين العطاء الفردي والمجتمعي، ويسهم في تفعيل دور الموارد المحلية في خدمة المجتمع وتعزيز استدامة الأمن الغذائي.
من جانبه، صرّح عبدالله حمدان بن دلموك، الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، قائلاً: «إن إطلاق مبادرة (وقف التمور) خلال فعالية دبي للرطب، يحمل بُعداً إنسانياً واجتماعياً عميقاً، ويعكس الجوهر الحقيقي لهذا الحدث التراثي الذي يجسّد ارتباط المجتمع الإماراتي بالنخلة والكرم والعطاء».
وقالت زينب التميمي - مركز محمد بن راشد العالمي لاستشارات الوقف والهبة: «فخورون بهذه الشراكة المباركة التي تعكس موروثنا الإماراتي الأصيل المبني على الكرم والعطاء».