المركز الوطني للامتحانات يتيح لطلبة «التعليم الأجنبي» مراجعة أوراقهم
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
أتاح المركز الوطني للامتحانات، يوم الأحد القادم على تمام الساعة العاشرة مراجعة أوراق الإجابة لطلبة التعليم الأجنبي لشهادتي إتمام مرحلتي التعليم العادي والمتقدم (اكتوبر) 2024.
واشار المركز، إلى أنه “اتاح مراجعة أوراق الإجابة في المواد التالية: الرياضيات (Mathematics) والأحياء (Biology) وإدارة أعمال (Businese) والمحاسبة (Accounting) اقتصاد (Economics) واللغة العربية أولى وثانية (Arabic 1st,2nd).
وقال المركز: “من باب الشفافية التي ينتهجها المركز سمح بالمراجعة حتى يتمكن الطلبة من الإطلاع على أوراق إجاباتهم ومقارنتها بالإجابة الصحيحة”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: المركز الوطني للامتحانات مدارس
إقرأ أيضاً:
هل يجوز للمرأة حضور صلاة الجمعة؟ الإجابة الشرعية من الكتاب والسنة
تساءل الكثير من الناس عن حكم حضور المرأة لصلاة الجمعة في المسجد، وما إذا كانت واجبة عليها أم جائزة. وأوضح العلماء أن حضور الجمعة للمرأة مباح وليس واجبًا، وأن الإسلام أتاح لها فرصة المشاركة في هذه العبادة مع مراعاة الآداب الشرعية والاحتشام.
أجمع الفقهاء على أن صلاة الجمعة واجبة على الرجال القادرين، بينما المرأة ليست ملزمة بالحضور، لكنها يجوز لها الذهاب للمسجد إذا رغبت، مع مراعاة ما يلي:
يجب على المرأة ارتداء ما يستر جسدها بالكامل مع ستر الشعر، والحفاظ على التواضع وعدم إحداث أي لفت نظر داخل المسجد.
اختيار مكان مناسب داخل المسجد:
يُستحب أن تجلس المرأة في المكان المخصص لها أو الجزء الخلفي من المسجد احترامًا للرجال وللآداب العامة.
النية والحرص على الطاعة:
حضور الجمعة للمرأة يكون للتقرب إلى الله والاستماع للخطبة والذِكر والصلاة، وليس لأي أغراض اجتماعية أو غير دينية.
الأحاديث النبوية الدالة:
ورد عن النبي ﷺ أنه قال: “لا تمنعن إماء الله مساجد الله، وإن كانت نساؤهن خيرًا لهن أن يتركن المساجد”، ما يدل على جواز حضور المرأة إن رغبت في ذلك مع مراعاة الآداب.
حضور المرأة لصلاة الجمعة جائز ومستحب إذا رغبت، مع التأكيد على الاحتشام والالتزام بالآداب الشرعية. الإسلام لم يفرض عليها وجوب الحضور، ولكنه أتاح لها فرصة الاستفادة من هذا اليوم الفضيل في الطاعات والعبادات بروحانية وأمان.