«الزراعة» تنفي وجود أصناف بطاطس أرجوانية بنفسجية مسجلة في مصر
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
علقت وزارة الزراعة على الخبر المنتشر على المواقع الإلكترونية والتواصل الاجتماعي والذي يدعى أنه لأول مرة في تاريخ مصر، نجاح زراعة البطاطس الأرجوانية البنفسجي.
وقالت وزارة الزراعة في بيان لها، إنه من المعروف أن صبغة الانثوسيانين توجد في بعض أصناف البطاطس بصورة طبيعية، ولكن تزيد في بعض الأصناف غير التجارية والتصديرية وغير المنتشرة ولكن في بعض الدول حديثا يوجد اتجاه لنشرها للاستفادة بالفوائد الغذائية لصبغة الانثوسيانين.
وأضافت أنه لا يوجد أصناف بطاطس أرجوانية مسجلة ومتداولة بصورة اقتصادية وتجارية في مصر، حيث إنه يلزم لزراعة أصناف البطاطس وتداولها في السوق المصري أن تكون مسجلة في قائمة أصناف البطاطس المسموح باستيراد تقاويها من الخارج سنويا.
وتابعت الوزارة، «في ما يخص أنها تعتبر من أندر وأغلى أنواع البطاطس في العالم هو كلام عاري من الصحة تماما، حيث إنه على النطاق المحلي والعالمي لا توجد أصناف بطاطس مبالغ في أسعارها عن الأصناف الأخرى التجارية، ولا توجد مشاكل من إكثار أصناف البطاطس الملونة أو غير الملونة تحت الظروف المصرية ولا تحتاج لمعاملات خاصة لإنتاج مواصفة خاصة في الدرنة.
وناشدت وزارة الزراعة كل وسائل الإعلام ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي بتحري الدقة في نشر أي معلومات غير دقيقة قد تثير البلبلة
كما يهيب التواصل مع الوزارة للحصول على المعلومات من مصادرها الموثوقة.
اقرأ أيضاًحصاد وزارة الزراعة في 2024.. تعزيز الأمن الغذائي في مواجهة التحديات المتلاحقة
بـ 270.. تفاصيل انخفاض أسعار اللحوم البلدي في منافذ وزارة الزراعة
وزارة الزراعة تطلق 13 منفذا متحركا لبيع المنتجات الغذائية بمحافظة الفيوم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الزراعة وزارة الزراعة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الليبية تنفي المعلومات التي تحدثت عن اقتحام مقرها في طرابلس
طرابلس- نفت إدارة الإعلام بوزارة الخارجية والتعاون الدولي في طرابلس، الأنباء التي تحدثت عن اقتحام مبنى الوزارة.
وأوضحت الوزارة، في بيان لها، أن "الخبر لا أساس له من الصحة ولا يستند إلى أي وقائع على الأرض"، مؤكدة أن العمل مستمر بشكل طبيعي دون تسجيل أي حوادث أو انقطاع، وفق وكالة سبوتنيك الروسية.
وكانت وسائل إعلام ليبية زعمت باقتحام مسلحين مقر وزارة الخارجية في العاصمة طرابلس، مدعية أن "مسلحين تابعين لجهاز الردع أجبروا موظفي وزارة الخارجية على مغادرة المبنى في العاصمة طرابلس".
وشهد "ميدان الشهداء" وسط العاصمة الليبية طرابلس، حشودا جماهيرية ضخمة شارك فيها آلاف الليبيين، في تظاهرة تعكس تصاعد الغضب الشعبي تجاه انسداد الأفق السياسي، الذي تشهده البلاد منذ سنوات.
وتأتي هذه الاحتجاجات في ظل أزمة سياسية خانقة تعيشها ليبيا، حيث تتنازع الشرعية حكومتان، إحداهما في طرابلس والأخرى في الشرق بدعم من البرلمان الليبي.
ويحمّل المتظاهرون النخبة السياسية في كلا الجانبين مسؤولية الانقسام والتدهور الاقتصادي الذي يعاني منه المواطن الليبي.
المالية تراجع أرقام الموازنة لضمان دقة التخطيط المالي ومواءمته مع الأولويات التنموية