كشف الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية، عن تفاصيل اكتشاف أول حالة نادرة مصابة بمتلازمة "فيكساس"، وإمكانية انتشاره بين كبار السن.

وقال "تاج الدين"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي الدكتور فهمي بهجت، ببرنامج "المحاور"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن الحديث عن اكتشاف فيروس يُصيب كبار السن أمر مغلوط تمامًا، مشيرًا إلى أن هناك رصدًا لحالة مصابة بمرض مناع يُصيب الإنسان نتجية خلل جيني، ويظهر بعد عمر الـ 50 عامًا.

متحور كورونا سبب ارتفاع أسعار الليمون بالإسكندرية "مكافحة كورونا" تكشف أسباب الكحة المستمرة والمزعجة

ولفت مستشار الرئيس للشؤون الصحية، إلى أن هذا المرض ليس مُعديًا ويختلط كثيرًا مع الكثير من الأمراض، موضحا أن مصر تمتلك القدرة على علاج هذا المرض وعلاج أعراضه بصورة كبيرة.

وكشف الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، عن انتشار دور برد خلال الفترة الحالية، موضحًا أن هناك فيروس تنفسي منتشر، ولكن على المواطنين توخي الحذر، من الفيروسات التنفسية التي تنتشر في الشتاء، مشددًا على أن هناك انتشار فيروسي ولكن المتحور الجديد لم يصل مصر، وأن هناك إصابات بالعالم ولم تأتي مصر.

وأضاف أن وزارة الصحة تتعامل بشفافية كاملة مع أي حدث بشأن وجود أي متحور لفيروس كورونا أو إصابات بالفيروس، مؤكدة أن الفيروس الجديد لم يدخل مصر وأن المواطن عندما يصاب بشئ يخرج ويتحدث.

وأشار إلى أن المواطنين هم المتحكمين في انتشار الفيروسات، فالشخص الذي يصاب بأي دور برد عليه الجلوس في البيت وعدم النزول للشارع، لمنع انتشار الفيروس، مؤكدة أن كل مواطن عليه أن يتناول الكمامة، وأن يكون هناك تباعد، وأن يكون هناك تهوية في الأماكن المغلقة، وتناول الوجبات الصحية، والبعد عن التدخين.

متحور كورونا سبب ارتفاع أسعار الليمون بالإسكندرية

تسبب فيروس الوضع الوبائي للفيروسات التنفسية الذى انتشر الأيام الماضية فى ارتفاع سعر بعض السلع الغذائية التى تتمتع بفيتامين سي "مثل الليمون والبرتقال واليوسفى"، مما تسبب فى حالة استياء المواطنين ليصل سعر كيلو الليمون 80 جنيهًا بالأحياء الشعيبية، و100 جنيه بالأحياء الراقية، ويصل سعر كيلو البرتقال 25 جنيهًا، بينما يصل سعر كيلو اليوسفى إلى 30 جنيهًا، كما شهدت بعض السلع الغذائية مثل الخيار والثوم ارتفاعًا شديدًا الأيام الماضية بسبب البرودة الشديدة التى ضربت طقس البلاد خصوصًا محافظة الإسكندرية .

وكانت شهدت أسواق محافظة الأسكندرية إقبالًا كبيرًا من المواطنين على  شراء الليمون، مما أدى الى تحريك  السعر، وذلك نظرًا لأهميته للتطهير، وزيادة المناعة لدى الإنسان لمواجهة فيروس متحور كورونا ، وتنتج مصر نوعين من الليمون وهو النوع صغير الحجم الذى يستخدم فى السوق المحلية ويسمى الليمون البنزهير، والنوع الآخر كبير الحجم وهو الليمون "الأضاليا "ويتم تصدير معظم إنتاجه للخارج"

 

رصدت "الوفد" أسباب ارتفاع أسعار الليمون بالأسواق

"البائعون ضحية التجار"

 

قال بدر العمدة، بائع، البائعون ليسوا السبب فى ارتفاع أسعار اليمون، ولكن نحن نشترى المحصول من الوكالة، والتجار هم سبب ارتفاع سعر المحصول، وللأسف يوجد إقبال كبير على سعر الليمون الأيام الماضية بسبب فيروس البرد، ورغم ارتفاع سعر الليمون الذى وصل الكيلو إلى 80 جنيهًا إلا أن المواطنين مضطرين للشراء لاحتياجتهم بسبب الأمراض المنتشرة .

 

"الفيروسات ومتحور كورونا تسببا فى ارتفاع أسعار الليمون"

 

قال منعم محمد مزارع، إن تحريك سعر الليمون بسب موسم الرجيعة الثانية، وتراجع  إنتاج الكلي لأشجار الليمون، وزيادة الشراء والتخزين بسب أزمة فيروسات البرد المنتشرة، مضيفا أن   زيادة انتاج الليمون فى الموسم  الطبيعى يبدأ من أغسطس وسبتمبر وأكتوبر المقبلين، وهو موعد نضج موسم الرجيعة فى الليمون، والذي يمثل 30% من إجمالي الإنتاج، مشيرًا إلى أن الموسم الأساسى المعروف بالسلطانى، والذى يمثل 60% من الإنتاج يكون في شهر مارس.

وأضاف أن نظام التصويم له الفضل في وجود ثمار الليمون طوال العام حيث يمنع الرى عن الأشجار الذى يصل عمرها من 6 إلى 10 سنوات خلال شهري يوليو وأغسطس لتروى في سبتمبر وأكتوبر فيما يعرف بالتصويم الأصغر، كما أنه فى حالة "الصيام الكبير" يكون عمر الأشجار أكبر من عشر سنوات تصوم الأشجار تسعة أشهر وتروى فى شهور سبتمبر وأكتوبر ونوفمبر إلى أن كثرة تصويم الأشجار يؤدي إلى قصر عمر الأشجار نسبيًا.

 

"جشع التجار"

قال إسماعيل محرم، مزارع، إنّ الارتفاع الجنوني في أسعار الليمون يرجع إلى عدة أسباب، أهمها العرض والطلب والمرتبط بجشع بعض التجار، وكثرة إقبال المواطنين على الشراء وتصدير المحصول هذا العام، والتغيرات المناخية وأخيرًا "تساقط يونيو".

وأضاف، أنّ تغيّر المناخ جعل عُقد الليمون قليلة وصغيرة، أما "تساقط يونيو" فأثر على المحصول وجعل سعره مرتفعًا، فضلا عن استغلال التجار لقلة المعروض لرفع الأسعار، مؤكدا أنّ عملية تصويم شجر الليمون خلال شهري يوليو وأغسطس المقبلين، يجعل حبوب الليمون تتساقط ويكون في أحجامه الطبيعية، ويصبح المزارع حينها مضطرًا لجمعه وبيعه للتجار لطرحه في الأسواق.

ولفت إلى أنّه نتيجة لعملية التساقط تُزهر شجرة الليمون من جديد خلال شهري سبتمبر وأغسطس، ما يزيد كمية المعروض خلال شهور السنة التالية. ،واستطرد أنّ تعدد حلقات التداول في تجارة الليمون بين تجار الجملة والتجزئة، ساهم بشكل كبير في زيادة حدة الأزمة، لتسجل أسعار الليمون في الأحياء الشعبية أرقام غير مسبوقة تتراوح بين 60 و65 جنيها للكيلو، بينما تصل في الأحياء الراقية إلى حدود 100 جنيه، متوقعًا انتهاء الأزمة خلال الأيام المقبلة، لتتراجع الأسعار بنسبة 40% تزامنًا مع حصاد محصول الليمون السلطاني

بمحافظات البحيرة والشرقية، والليمون الصعيدي من أسوان والمنيا بما يغطي معظم محافظات الصعيد ومحافظات القاهرة الكبرى.

وأضاف، أنّ محافظة البحيرة هي الأكثر إنتاجا للمحصول على مستوى الجمهورية، ويطلق عليها "بورصة الليمون"، إذ إنّ المزارعين تكبّدوا خسائر ببعض الزراعات، ما تسبب في ارتفاع الأسعار، متوقعا أانتهاء الأزمة قريبًا بعد طرح صنف "السلطاني" في الأسواق المحلية، ما يترتب عليه انخفاض الأسعار بنسبة لا تقل عن 40%، إذ إنّ البحيرة والمنيا وأسوان أكثر المحافظات التي تزرع صنف السلطاني على مستوى الجمهورية.

"المقاهى تمنع عصير الليمون"

 

قال السيد عبد الله صاحب كافتيريا: ارتفاع سعر الليمون تسبب فى عزوف بعض رواد المقاهى على طلب الليمون نظرًا لارتفاع سعره، وصل طلب سعر عصير الليمون 25 جنيهًا فى الكافتريا، بينما وصل سعر عصير الليمون فى القهوة الى 20 جنيهًا، لذلك قلة الطلبات على الليمون وازداد سعر الطلبات على الشاى والقهوة لأنها أرخص للمواطنين ، وكشف أن بعض الكافتريات عزفت عن شراء الليمون بسبب ارتفاع سعره المبالغ فيه.

 

 

"المزارعون يتخلصون من أشجار الليمون"

 

قال حسين عبدالرحمن، نقيب الفلاحين: إن المساحات المنزرعة بالليمون قليلة نسبيًا بالنسبة لأشجار الموالح الأخرى، حيث لا تتعدى أشجار الليمون نسبة الـ10% من أشجار الموالح، لتخلص الكثير من المزارعين من أشجار الليمون بسبب عدم جدوى زراعته في السنوات الماضية وانخفاض أسعاره؛ وهو ما أدى إلى انخفاض المعروض منه بالأسواق خلال هذه الأيام.

وأضاف عبدالرحمن، أن المساحة المزروعة بأشجار الليمون في مصر 40 ألف فدان تقريبًا طبقًا لآخر إحصائية، ومعظمها في محافظة الشرقية بنحو 14 ألف فدان، والفيوم 6 آلاف فدان تقريبًا والبحيرة 3 آلاف فدان تقريبًا، وحوالي 8 آلاف فدان غرب النوباربة، وتتوزع باقي المساحة في جميع أنحاء الجمهورية.

وأشار نقيب الفلاحين، إلى أن السبب الأساسي في ارتفاع أسعار الليمون في مثل هذا الوقت من كل عام ووصول كيلو الليمون حاليًا إلى 100 جنيه يرجع للانخفاض الشديد في الإنتاج أساسًا مع التغيرات المناخية غير المناسبة التي أدت للانخفاض الشديد في الإنتاجية حاليًا، وبالتالي قلة المعروض مع كثرة الاستهلاك بالتزامن مع انتشار بعض الفيروسات التنفسية  والذي يزيد فيهما الإقبال على شراء الليمون.، ولفت إلى أن نظام التصويم الذي يتبعه المزارعون، حيث يبدأ التصويم في بداية شهر يوليو للحصول على ثلاثة مواسم ويكون المحصول الأساسي ويسمي السلطاني ويبلغ 60% من إنتاج الشجرة في شهر مارس والموسم التاني الذي يكون الانتاج بنسبة 30% ويسمي الرجيعة في شهر أكتوبر. ، اما الموسم الحالي الذي ترتفع فيه أسعار الليمون ويسمي بالرجعية الثانية فالإنتاج يمثل 10 %فقط، ومع زيادة الطلب على الليمون خلال شهر رمضان وقلة المعروض ترتفع أسعاره بشكل جنوني.

وأكد أن شجرة الليمون البالغه تنتج من 2000 إلى 3000 ليمونة في العام وينتج الفدان من 8 إلى 10 أطنان بما يعني أن متوسط إنتاج مصر من الليمون سنويًا يصل إلى 300000 طن تقريبا. ،ونوّه بأن بعض المزارعين يقطفون الثمار قبل اكتمال نضجها طمعًا في الربح مما يؤثر علي جودة وكمية الإنتاج ورغم أن نظام التصويم له الفضل في وجود ثمار الليمون طوال العام حيث يمنع الري عن الأشجار التي يصل عمرها من 6 الى 10 سنوات خلال شهري يوليو وأغسطس لتروي في سبتمبر وأكتوبر فيما يعرف بالتصويم الأصغر.، وفي حالة (الصيام الكبير) يكون عمر الأشجار أكبر من عشر سنوات تصوم الأشجار تسعة أشهر وتروي في شهور سبتمبر واكتوبر ونوفمبر، إلا أن كثرة تصويم الأشجار يؤدي إلي قصر عمرها نسبيًا.

 

 

 

"نقص كميات الليمون"

وأرجع نائب رئيس شعبة الخضروات والفاكهة باتحاد الغرف التجارية،

أن السبب وراء ارتفاع الأسعار إلى نقص الكميات الموجودة من الليمون في الأسواق.وبالتالي ترتفع أسعاره نتيجة العرض والطلب وأن الأسعار ستعود إلى طبيعتها عند توافر الليمون بكميات كبيرة في الأسواق، وسيحدث ذلك خلال شهر أو شهر ونصف على الأكثر.

 وأضاف، أما بالنسبة الى الثوم سيكون متوفرًا بكميات كبيرة في الفترة المقبلة بأسعار مناسبة، ونصح المواطنين بشراء الكميات التي يحتاجونها منه.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية فيكساس متلازمة فيكساس اكتشاف فيروس فيروس ارتفاع أسعار اللیمون سبتمبر وأکتوبر أشجار اللیمون متحور کورونا سعر اللیمون ارتفاع سعر فی الأسواق اللیمون فی خلال شهری خلال شهر ارتفاع ا أن هناک إلى أن جنیه ا

إقرأ أيضاً:

الأوقاف: توقير كبار السن من شيم المروءة وكمال الرجولة

شددت وزارة الأوقاف المصرية عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، على أهمية توقير كبار السن، موضحة أن هذا يعد من شيم المروءة وكمال الرجولة.

أهمية احترام كبار السن 

وأوضحت أن احترام الكبير أمر ديني، وقيمة مجتمعية أصيلة، إذ إن الاعتداء على كبير السن، قولًا أو فعلًا، لا يُعد مخالفة أخلاقية فحسب، بل هو جريمة في ميزان الدين والقيم والفطرة، وخروج عن أدب الإسلام الذي أمر بتوقيره، وجعل هذا التوقير علامة على حسن الإسلام والخُلق؛ يقول سيدنا النبي ﷺ: «لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَرْحَمْ صَغِيرَنَا وَيُوَقِّرْ كَبِيرَنَا». [أخرجه الترمذي]


احترام كبير السن:

ويعد من مظاهر احترام الكبير، الترفق به، وقضاء حوائجه، ومعاونته، ومُخاطبته بلطف وأدب، وترك القبيح في حضرته، وتقديمه في الجلوس والحديث، ونحو ذلك؛ فعن سمرة بن جندب رضي الله عنه قال: «لقَدْ كُنْتُ علَى عَهْدِ رَسولِ اللهِ ﷺ غُلَامًا، فَكُنْتُ أَحْفَظُ عنْه، فَما يَمْنَعُنِي مِنَ القَوْلِ إلَّا أنَّ هَا هُنَا رِجَالًا هُمْ أَسَنُّ مِنِّي». [متفق عليه]

فالكبير فينا له حق التبجيل والإكرام، والرحمة والتقدير والاحترام؛ فهو من بَذَرَ الخير، وربّى وعلّم، وجدّ وسعى، وقدّم عُمره في سبيل أسرته ووطنه.

لذا كان احترامه ليس مجرّد خُلُقٍ فردي كريم، بل هو قيمة مجتمعية تحفظ للمجتمع توازنه، وتبني جسور المودة والاحترام بين الناس.

وحين يضعف هذا الخلق، يضعف معه نسيج المجتمع وتشوَّه فطرته الإنسانية، وتظهر فيه أخلاق شائنة كالغلظة والأنانية والجفاء.

حكم رعاية كبار السن وبرّهم 

ومنح الإسلام كبار السن مكانةً عظيمة، وحثَّ على رعايتهم والإحسان إليهم في جميع مراحل حياتهم، فشدَّد القرآن الكريم على برِّ الوالدين ورعاية كبار السن، حيث جاء في قوله تعالى: {وَقَضىٰ رَبُّكَ أَلّا تَعبُدوا۟ إِلّا إِيّاهُ وَبِٱلوَٰلِدَينِ إِحسَٰنًا إِمّا يَبلُغَنَّ عِندَكَ ٱلكِبَرَ أَحَدُهُمَآ أَو كِلَٰهُمَا فَلَا تَقُل لَهُمَآ أُفٍّ وَلَا تَنهَرهُمَا وَقُل لَهُمَا قَولًا كَرِيمًا} [الإسراء: 23].

أهمية رعاية كبار السن:

وتؤكِّد الآية ضرورة الإحسان إلى الوالدين وكبار السن، والامتناع عن أي شكل من أشكال الإساءة لهما، ولو بالكلمة.

وأمر القرآن الكريم والأحاديث ببر الوالدين ورعاية كبار السن في جميع مراحل حياتهم، ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم: "إن من إجلال الله إكرام ذي الشيبة المسلم" (رواه أبو داود)، وهذا الحديث يبرز مدى احترام الإسلام لكبار السن، واعتباره الإحسان إليهم وإكرامهم من الأعمال التي تجلُّ الله عزَّ وجلَّ.

رعاية كبار السن 
والرعاية هنا التي يقصدها الإسلام لا تقتصر على النطاق الأسري فقط، بل يدعو المجتمع بأسره إلى المساهمة في توفير الرعاية اللازمة لهم، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ليس منا من لم يوقر كبيرنا ويرحم صغيرنا" (رواه الترمذي). وهذا يدل على أن احترام كبار السن وتوقيرهم من القيم الأساسية التي حثَّ عليها الإسلام.

 

مقالات مشابهة

  • أحمد فوزي: اكتشفنا وجود لاعبين كبار السن في صفوف منتخب الناشئين
  • فيروس ماربورج.. تهديد وبائي جديد يلوّح في أفق جنوب إفريقيا وإثيوبيا
  • أوقاف الفيوم تنظّم ندوة دعوية حول "احترام كبار السن"
  • هل عادت كورونا؟.. متحدث الصحة يكشف حقيقة انتشار فيروس جديد
  • الأعراض و الوقاية من فيروس ماربورج فى خطوات بسيطة
  • "الصحة" تكشف حقيقة تعطيل الدراسة بسبب وجود فيروس قاتل فى مصر
  • آي صاغة: 300 جنيه ارتفاع في أسعار الذهب بالأسواق المحلية خلال شهر نوفمبر
  • حقيقة الفيروس الجديد في مصر.. الصحة توضح وتقدم نصائح مهمة للوقاية
  • الأوقاف: توقير كبار السن من شيم المروءة وكمال الرجولة
  • آي صاغة: 200 جنيه ارتفاع في أسعار الذهب بالأسواق المحلية خلال أسبوع