تقرير يكشف أهمية صادرات المغرب من الخضروات الطازجة للسوق البريطانية
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
زنقة20ا الرباط
أشار تقرير لوزارة البيئة والغذاء والشؤون الريفية بالمملكة المتحدة، إلى زيادة في واردات المنتجات الفلاحية من المغرب خلال سنة 2023، وذلك بحصة بلغت 7.5 بالمائة من إجمالي هذه الصادرات، ليكون المغرب واحدا من أكبر مصدري الخضراوات الطازجة إلى جانب كل من إسبانيا وهولندا وفرنسا وبولندا.
كما كشف التقرير الذي تناول موضوع الأمن الغذائي بالمملكة المتحدة 2024 ، أن المغرب من أكبر منتجي الصخور الفوسفاطية على الصعيد العالمي بجانب كل من الصين والولايات المتحدة، ما يشكل مصدرا للمواد الخام المرتبطة بإنتاج الأسمدة.
ووفقًا للتقرير، الذي أعدته وزارة البيئة والغذاء والشؤون الريفية البريطانية، فقد شهدت واردات المنتجات الفلاحية من المغرب زيادة ملحوظة في عام 2023. ويعتبر المغرب الآن واحدًا من أكبر مصدري الخضراوات الطازجة إلى المملكة المتحدة، حيث يمثل 7.5% من إجمالي هذه الصادرات في العام المذكور، ويشار إلى أن دولًا أخرى مثل إسبانيا وهولندا وفرنسا وبولندا تعد من بين المصدرين الرئيسيين لهذه المنتجات أيضًا.
وأوضح التقرير أن هذا التنوع في الشركاء التجاريين ساعد المملكة المتحدة على تعزيز قدرتها على الصمود أمام التحديات العالمية مثل الظروف المناخية القاسية والتوترات الجيوسياسية.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
تقرير مثير يكشف سر الطائرات الغامضة في سماء أمريكا!
#سواليف
كشفت وثائق حكومية أن #مسؤولين اتحاديين كانوا على علم بحقيقة بعض #الطائرات المسيرة #الغامضة التي رصدت في سماء ولايتي #نيوجيرسي و #نيويورك أواخر العام الماضي.
وأكدت الوثائق على أنها طائرات مصرح بها وليست تهديدا مجهول المصدر. ومع ذلك، لم يتم إبلاغ الرأي العام بهذه المعلومات.
ووفقا لتحليل أعدته إدارة أمن النقل، فإن 4 مشاهدات للطائرات المسيرة في نيوجيرسي نجمت عن أوهام بصرية بسبب تحليق طائرات معتمدة في المنطقة.
مقالات ذات صلة قانون فريد .. بلدة تمنع الكعب العالي 2025/05/19ففي ليلة 26 نوفمبر 2024، ظهرت عدة طائرات فوق بلدة سومرفيل في تشكيل أوهم المراقبين على الأرض بأنها تحوم في مكانها، بينما كانت في الواقع تتحرك باتجاههم مباشرة.
كما أوضحت الوثائق أن مشاهدات 12 ديسمبر 2024 فوق محطة “سالم” للطاقة النووية ومحطة “هوب كريك” لتوليد الكهرباء نتجت عن طائرات عادية، قبل يوم واحد من فرض قيود على المجال الجوي في المنطقة.
أما مشاهدات 5 ديسمبر على طول الساحل، فتبين أنها طائرتان مصرح لهما، إحداهما من طراز “سيسنا C150” والأخرى مروحية “بلاك هوك”، كانتا في طريقها إلى مطار كينيدي، مما تسبب في انطباع خاطئ بأنها تحوم فوق البحر.
وفي حادثة أخرى في 12 ديسمبر، تم تفسير مشاهدات طائرة مسيرة تطلق ضبابا رماديا فوق مدينة كليفتون على أنها طائرة “بيتشكرافت بارون 58” تعرضت لاضطرابات جوية، مما أدى إلى تكثف غير اعتيادي حول أجنحتها بدا كسحابة غريبة.
لكن التحليل لم يتناول جميع المشاهدات، خاصة تلك التي أبلغ عنها خفر السواحل الأمريكي في 8 ديسمبر، عندما رصد بحارة سربا يضم ما بين 12 إلى 30 طائرة مسيرة تحوم فوق المحيط الأطلسي.
وأكد أحد البحارة أن الطائرات ظهرت فجأة وتبعت سفينتهم لمدة 15 دقيقة، مع تغيير مسارها تبعا لحركة السفينة، ووصفها بأنها مزودة بأضواء ملونة وأربع مراوح.
وفي يناير الماضي، اتهم ترامب إدارة سلفه جو بايدن بإخفاء الحقائق، قائلا: “الجيش يعرف، والرئيس يعرف، لكنهم يفضلون إبقاء الناس في حيرة”. بينما أكد بايدن في ديسمبر أنه “لا وجود لشيء خبيث في السماء”، وهو ما دعمه أعضاء الكونجرس بعد إحاطات سرية.
ولا تزال بعض المشاهدات الغامضة دون تفسير واضح، مما يترك مجالًا للتكهنات حول طبيعة هذه الظواهر وأسباب عدم الكشف الكامل عن تفاصيلها.