3 مليارديرات جدد يخرجون من رحم "إنفيديا" بفضل طفرة الأسهم
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
3 مليارديرات جدد يخرجون من رحم "إنفيديا" بفضل طفرة الأسهم
جنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا"، زيادة ملحوظة في صافي ثروته بفضل الأداء القوي للشركة هذا العام. ولم يقتصر هذا النجاح عليه فحسب، بل ساهم أيضاً في تعزيز ثروات ثلاثة من أقدم أعضاء مجلس إدارة الشركة، مما أدخلهم نادي المليارديرات.
وتُعتبر هذه الزيادة في الثروة إنجازاً نادراً وغير مسبوق.
تينش كوكس، الذي كان جزءاً من مجلس إدارة الشركة منذ تأسيسها، وصلت ثروته الآن إلى حوالي 5.4 مليار دولار، وفقاً لمؤشر "بلومبرغ للمليارديرات"، الذي يقيم ثروته للمرة الأولى. يمتلك كوكس أكثر من 32 مليون سهم، مما يجعله ثالث أكبر مساهم فردي في الشركة. وعمر كوكس 66 عاماً، وقد رفض التعليق على صافي ثروته.
أما زميلاه المليارديران، فهما مارك ستيفنز، الذي يحتل المرتبة 298 بين أغنى أثرياء العالم بثروة تقدر بحوالي 9.3 مليار دولار، وهارفي جونز، الذي يمتلك حصة تقدر بمليار دولار في الشركة وباع أسهماً تزيد قيمتها عن 300 مليون دولار، وفقاً للبيانات التي جمعتها "بلومبرغ". ولم يتمكن الصحفيون من الوصول إلى جونز للتعليق، بينما رفض ستيفنز الإدلاء بأي تصريحات.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
الأفارقة يخسرون نحو 70 مليون دولار بسبب رفض طلبات تأشيرات شنغن في عام 2024
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- رُفض 50,376 طلب تأشيرة "شنغن" للإقامة القصيرة في نيجيريا العام الماضي، وهو ما يمثل نحو نصف جميع الطلبات المقدمة، وذلك وفقًا لبيانات جديدة صادرة عن المفوضية الأوروبية.
يدفع المتقدمون حول العالم رسوم تأشيرة غير قابلة للاسترداد تبلغ 90 يورو (حوالي 100 دولار)، ما يعني أن النيجيريين وحدهم خسروا أكثر من 4.5 مليون يورو (نحو 5 ملايين دولار) في محاولاتهم للحصول على إذن بالسفر إلى الدول الـ29 التي تشكل منطقة شنغن.
بشكل إجمالي، خسرت الدول الإفريقية 60 مليون يورو (67.5 مليون دولار) في رسوم تأشيرات شنغن المرفوضة في عام 2024، بحسب تحليل أجرته مجموعة LAGO Collective، وهي منظمة بحثية وفنية مقرها لندن تراقب بيانات تأشيرات السفر الأوروبية قصيرة الأجل منذ عام 2022، وتقول إن إفريقيا هي القارة الأكثر تضررًا من تكلفة رفض التأشيرات.
صرحت مؤسِسة المنظمة، مارتا فورستي، لـ CNN بأن "أفقر دول العالم تدفع أموالاً لأغنى دول العالم في مقابل عدم حصولها على تأشيرات".
وأضافت: "كما حدث في عام 2023، كلما زادت فقر الدولة المتقدمة بالطلب، زادت نسبة الرفض. الدول الإفريقية تتأثر بشكل غير متناسب، مع نسب رفض تصل إلى ما يتراوح بين 40و50% في دول مثل غانا، والسنغال، ونيجيريا".
من جهته، قال متحدث باسم المفوضية الأوروبية لـ CNN إن الدول الأعضاء تنظر في طلبات التأشيرات كل على حدة، مضيفًا: "يتم تقييم كل ملف من قبل موظفين ذوي خبرة بناءً على مميزاته الخاصة، خصوصًا فيما يتعلق بهدف الزيارة، والوسائل المالية الكافية، ورغبة المتقدم في العودة إلى بلد إقامته بعد زيارته للاتحاد الأوروبي".
"مبررات غير كافية"لطالما اشتكى الأفارقة من القرارات المتناقضة، وأحيانًا المحيرة، بشأن من يُمنح التأشيرة الأوروبية ومن يُرفض.