مطار برلين يعتزم تقليص رحلات الوصول إلى النصف.. لهذا السبب
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
قرر مطار العاصمة الألمانية برلين تقليص عدد عمليات الهبوط إلى النصف بدءًا من الساعة الخامسة بعد الظهر (بالتوقيت المحلي) كإجراء احترازي، بسبب توقعات هطول أمطار متجمدة.
وقالت متحدثة باسم المطار، إنه لن يُسمح سوى بهبوط حوالي 20 طائرة فقط في الساعة بدلا من 40 طائرة.أجواء الطقس في ألمانياوأشارت إلى أن هذا الإجراء يهدف إلى ضمان سير عمليات تجهيز الطائرات بشكل آمن.
أخبار متعلقة لهذا السبب.. توقعات بإلغاء وتأخر رحلات مطار فرانكفورت الألمانيتزايد كبير.. توقعات بوصول عدد سكان العالم لـ 10 مليارات إنسانإصابة شخصين جراء فشل هبوط طائرة صغيرة في مطار شتوتجارتونوهت المتحدثة إلى أن الظروف الجوية قد تؤدي أيضا إلى حدوث تأخيرات.
وتابعت المتحدثة، أن شركات الطيران هي التي تقرر أي الرحلات ستُنفذ.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مطار برلين - موقع internationalairportreviewتساقط الثلوج بكثافةوقالت إنها تنصح جميع الركاب بالتواصل مع شركات الطيران للاستعلام عن رحلاتهم.
وفي المقابل، أكدت المتحدثة أن رحلات السفر لن تتأثر بهذه القيود.
ويثير تساقط الثلوج بكثافة اضطرابات في حركة النقل في إنجلترا وألمانيا الأحد، مع إغلاق مطارات لفترات موقتة، وإلغاء أو تأخير رحلات.تساقط الثلوج يعيق حركة المطاراتكما اضطرت العديد من المطارات في ألمانيا في وقت سابق أيضا إلى تعديل جداول الرجلات بسبب التساقط الكثيف للثلوج والأمطار.
وأكدت سلطات مطار فرانكفورت، وهو الأكبر في البلاد، إلغاء 120 رحلة من أصل نحو 1090 كانت مقررة الأحد.
وذكر متحدث باسم سلطات المطار، أنه "يجب إزالة الثلوج عن مدارج الإقلاع والهبوط"، وعملية "إذابة الجليد عن الطائرات تصبح أيضا معقدة ومتطلبة بشكل أكبر".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: برلين مطار برلين مطارات ألمانيا ألمانيا ألمانيا اليوم أخبار ألمانيا
إقرأ أيضاً:
الحجر الأسود.. قطعة بيضاء من الجنة وتغير لونه لهذا السبب
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، ان الحجر الأسود هو حجر بيْضاوي الشكل، أسودُ اللونِ مائلٌ إلى الحُمرة، وقطره 30 سم، يوجد في الركن الجنوبي الشرقي للكعبة من الخارج، ويرتفع عن الأرض مترًا ونصفَ المتر، وهو محاطٌ بإطار من الفضة الخالصة صونًا له، وقد ورد أنه في بداية أمره كان أبيضَ ناصعَ البياض؛ فعن ابْن عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: «نَزَلَ الحَجَرُ الأَسْوَدُ مِنَ الجَنَّةِ، وَهُوَ أَشَدُّ بَيَاضًا مِنَ اللَّبَنِ، فَسَوَّدَتْهُ خَطَايَا بَنِي آدَمَ». [أخرجه الترمذي].
والحجر الأسود هو نقطة بداية الطواف ومنتهاه، ويُسَنُّ استلام الطائف له -أي لمسه باليد-، وتقبيله عند المرور به، فإن لم يستطع استلامَه بيده وتقبيلَه، أو استلامَه بشيء معه وتقبيلَ ذلك الشيء؛ أشار إليه بيده وسمَّى وكبَّر قائلًا: باسم الله والله أكبر.
وقد رُوي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه كان يقبل الحجر الأسود ويقول: «لَقَدْ عَلِمْتُ أَنَّكَ حَجَرٌ، وَلَوْلَا أَنِّي رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يُقَبِّلُكَ مَا قَبَّلْتُكَ». [أخرجه مسلم]
أما عن فضل استلامه ومسحه: فإنه يحُطُّ الذنوبَ والخطايا كما يتحاتُّ ورَقُ الشجرِ؛ فعَنِ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما، أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: «إِنَّ مَسْحَ الرُّكْنِ الْيَمَانِي وَالرُّكْنِ الْأَسْوَدِ يَحُطُّ الْخَطَايَا حَطًّا». [أخرجه أحمد في مُسند].
وقَالَ ﷺ: «لَيَأْتِيَنَّ هَذَا الْحَجَرُ، يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَهُ عَيْنَانِ يُبْصِرُ بِهِمَا، وَلِسَانٌ يَنْطِقُ بِهِ، يَشْهَدُ عَلَى مَنْ يَسْتَلِمُهُ بِحَقٍّ». [أخرجه ابن ماجه]
مصر .. هزة أرضية يشعر بها سكان القاهرة الكبرى