محمد هنيدي يعود للدراما الرمضانية بعد غياب 6 سنوات
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: يستعد النجم محمد هنيدي للعودة إلى الدراما التليفزيونية في موسم رمضان 2025 من خلال مسلسل “شهادة معاملة أطفال”، بعد غياب دام ست سنوات منذ آخر أعماله الدرامية، مسلسل “أرض النفاق” الذي عُرض في 2018.
ويجسد هنيدي في المسلسل شخصية محامٍ شرير، وهي شخصية جديدة يقدمها لأول مرة في مشواره الفني، حيث يتعرض لمواقف كوميدية ومفارقات طريفة ضمن أحداث العمل.
المسلسل من تأليف محمد سليمان عبد المالك، وإخراج وائل فرج، وإنتاج شركة United Studios، ويشارك في بطولته كل من نهى عابدين، جيهان خليل، صبري فواز، سما إبراهيم، محمود حافظ، مع الإعلان عن أسماء إضافية خلال الأيام المقبلة.
محمد هنيدي ينتظر عرض فيلم “الجواهرجي” مع منى زكيعلى صعيد آخر، ينتظر هنيدي عرض فيلمه الجديد “الجواهرجي”، الذي يجمعه بالنجمة منى زكي، ويشارك في بطولته لبلبة، أحمد السعدني، تارا عماد، باسم سمرة، عارفة عبد الرسول. الفيلم من تأليف عمر طاهر، وإخراج إسلام خيري، وتدور أحداثه في إطار كوميدي حول الأزمات والمواقف الطريفة التي تواجه الأزواج في حياتهم اليومية.
آخر أعمال هنيدي في السينماكان آخر ظهور سينمائي للنجم محمد هنيدي في فيلم “مرعي البريمو”، من تأليف إيهاب بليبل وإخراج سعيد حامد. وشارك في بطولته مع هنيدي كل من غادة عادل، أحمد بدير، محمد محمود، علاء مرسي، مصطفى أبو سريع، نانسي صلاح، لطفي لبيب، نيلي محمود.
وجسد هنيدي خلال الفيلم شخصية مرعي، تاجر بطيخ يعيش مع زوجته، التي تجسدها غادة عادل، ويواجهان معًا العديد من المواقف والمغامرات الطريفة في إطار كوميدي شعبي.
عودة محمد هنيدي إلى الدراما الرمضانية تُعد من أبرز مفاجآت الموسم القادم، حيث ينتظر جمهوره بفارغ الصبر إطلالته الجديدة وشخصيته غير التقليدية التي سيقدمها في “شهادة معاملة أطفال”.
main 2025-01-07Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: محمد هنیدی
إقرأ أيضاً:
فيديو ما قاله محمد بن سلمان عن إيران العام 2025 بتصريح يعود للعام 2018 يشعل تفاعلا بعد الضربة الإسرائيلية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أشعل ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان تفاعلا واسعا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ممن تداولوا تصريحات سابقة له أدلى بها العام 2018 تحدث فيها عن احتمال امتلاك إيران لقنبلة نووية العام 2025، لتبرز مجددا بعد الضربات التي شنتها إسرائيل على مواقع ومنشآت نووية بإيران، الجمعة.
وقال ولي العهد في مقطع الفيديو المتداول: "بخصوص إيران، كما ذكر فخامة الرئيس (الفرنسي) نتفق على كثير من النقاط واتفق مع طرح فخامة الرئيس لكن لدينا فقط مشكلة واحدة، ماذا لو في عام 2025 أصبح بين إيران وإنشاء قنبلة نووية أيام معدودة؟ فلا أعتقد أنه في ذلك الوقت إيران سوف تحترم ماذا سوف يحدث وسوف تنشئ القنبلة النووية في أيام معدودة وتضع العالم في أمر واقع.."
وتابع الأمير محمد بن سلمان حينها قائلا: "لذلك نحن لا نتفق إلى أن نصل إلى يوم من الأيام إيران بينها وبين القنبلة النووية أيام معدودة، اليوم إيران لو أرادت أن تحول برنامجها وتنشئ قنبلة نووية سوف يستغرق من سنة إلى سنتين ونستطيع أن نقوم بالأشياء الكثيرة في هذه السنة أو السنتين في أحال اتجهت إيى انشاء قنبلة نووية لكن بعد انتهاء الاتفاق في 2025 سيكون هناك فقط أيام لكي تتمكن إيران من انشاء قنبلة نووية وهذا أمر خطير جدا يكبلنا في خياراتنا.."
وأضاف: "أرجوا ألا يزعل مني فخامته وارجو أن يحسن ظني فيما سأقوله: لا نريد أن نكرر اتفاق حدث في العام 1938 وكان نتيجة الالتزام فيه حرب عالمية ثانية".
وفي تصريحات منفصلة سابقة، قال الأمير محمد بن سلمان كذلك: "إيران ليست منافسا للسعودية. جيشها ليس ضمن أقوى 5 جيوش في العالم الإسلامي.. الاقتصاد السعودي أكبر من الاقتصاد الإيراني.. إيران بعيدة جدا عن أن تكون مساوية للسعودية".
وحول وصفه للمرشد الإيراني علي خامنئي بأنه "هتلر جديد"، قال ولي العهد السعودي: "بكل تأكيد". وأضاف أن خامنئي "يريد التوسع. يريد خلق مشروعه الخاص في الشرق الأوسط بدرجة تشبه كثيرا هتلر في ذلك الوقت. العديد من الدول حول العالم وفي أوروبا لم تدرك مدى خطورة هتلر حتى حدث ما حدث. لا أريد رؤية الأحداث نفسها تتكرر في الشرق الأوسط".
وبسؤاله عما إذا كانت السعودية تريد تطوير أسلحة نووية لمواجهة إيران، قال ولي العهد السعودي إن المملكة "لا تريد حيازة أي قنبلة نووية، ولك بدون شك، إذا طورت إيران قنبلة نووية، فسوف نفعل الشيء نفسه في أسرع وقت".
ويذكر أن العلاقات السعودية الإيرانية شهدت تحسنا خلال السنوات القليلة الماضية مع لقاءات لمسؤولين رفيعين من الجانبين، وكانت وزارة الخارجية السعودية قد أصدرت بيانا، الجمعة، معبرة عن "إدانتها واستنكارها الشديدين" للضربات الإسرائيلية على البرنامج النووي الإيراني وكبار القادة العسكريين، قائلة: "في حين تدين المملكة هذه الهجمات الشنيعة، فإنها تؤكد أن المجتمع الدولي ومجلس الأمن (التابع للأمم المتحدة) يتحملان مسؤولية كبيرة لوقف هذا العدوان".