بشير التابعي: الأهلي تعاقد مع عمر الساعي لمساعدة الإسماعيلي
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
أكد بشير التابعي، نجم نادي الزمالك السابق، أن الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، يحتاج التعاقد مع 7 صفقات جديدة في فترة الانتقالات الشتوية الجارية.
بشير التابعي: الأهلي تعاقد مع عمر الساعي لمساعدة الإسماعيليوقال بشير، في تصريحات عبر برنامج “بوكس تو بوكس” الذي يقدمه الإعلامي محمد شبانة، ويذاع على قناة "etc":" كولر يرفض الجلوس مع لجنة التخطيط والإدارة ويرسل وكيله بدلا منه لعرض طلباته".
وتابع:" الأهلي يحتاج 7 صفقات، في يناير، وأداء الأهلي منذ 7 شهور متراجع ولم يحدث أي تدخل من قبل الإدارة مع الجهاز الفني".
وأكمل:" مارسيل كولر، قالب وشه على الإدارة بسبب تعيين محمد رمضان، بعد بداية الموسم، بعد اتفاقه على تولي سامي قمصان القائم بأعمال مدير الكرة".
وواصل:" الأهلي تعاقد مع عمر الساعي، مقابل 50 مليون جنيه، من أجل مساعدة الإسماعيلي وتحسين العلاقات مع النادي".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
بشير عبد الفتاح: قمة شرم الشيخ للسلام تم التحضير لها في وقت وجيز
قال الدكتور بشير عبد الفتاح، الكاتب والمحلل السياسي بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، إن قمة شرم الشيخ للسلام تم التحضير لها في وقت وجيز، إلا أنها اكتسبت زخمًا عالميًا غير مسبوق نظرًا لأنها تمثل لحظة حاسمة لإنهاء واحدة من أسوأ المآسي الإنسانية منذ الحرب العالمية الثانية.
وأضاف عبد الفتاح، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد سالم في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على قناة "أون"، أن الجهود المصرية الجبارة هي التي قادت إلى هذا النجاح الكبير في مسار التهدئة ووقف الحرب في غزة، مؤكدًا أن باب المفاجآت ما زال مفتوحًا خلال القمة، خاصة في ظل شخصية الرئيس الأمريكي المتقلبة، والتي قد تؤدي إلى حضور شخصيات غير متوقعة مثل نتنياهو أو الرئيس الفلسطيني محمود عباس أو حتى الرئيس الإيراني.
وأوضح أن الرئيس الأمريكي ألمح من البيت الأبيض إلى إمكانية مد جسور الحوار مع إيران بعد الضربتين الأمريكية والإسرائيلية، في إشارة إلى احتمال ضم طهران إلى مسار السلام الإبراهيمي.
وأشار عبد الفتاح إلى أن القمة تناقش السلام في الشرق الأوسط بشكل شامل، وليس فقط الوضع في غزة، لافتًا إلى أن الاتفاق بين حماس وإسرائيل تم توقيعه بالفعل يوم الخميس الماضي كمرحلة أولى، وأن ما يجري في شرم الشيخ هو احتفال وإطلاق لمسار السلام الأوسع.
وفي ما يتعلق بغياب كل من نتنياهو وأبو مازن عن القمة، أوضح عبد الفتاح أن غيابهما يحمل رسائل سياسية واضحة، أبرزها أن بعض القضايا الجوهرية لم تُحسم بعد، مثل دور السلطة الفلسطينية بعد الحرب وملف حل الدولتين الذي لم يكن واضحًا في خطة ترامب، مضيفًا أن نتنياهو لا يرغب في منح السلطة الفلسطينية شرعية سياسية إضافية بحضوره إلى جانبها في المؤتمر.
كما توقع عبد الفتاح أن تشهد المراحل المقبلة مطبات تفاوضية حقيقية، مؤكدًا أن حركة حماس لن تتخلى عن سلاحها بسهولة بعد فقدانها أهم أوراق التفاوض عقب تسليم الأسرى، إذ تعتبر الاحتفاظ بقوتها العسكرية جزءًا من ضمان حضورها السياسي في مشهد ما بعد الحرب.