كورونا لم تنته .. مستشار الرئيس للصحة يكشف أمر هام عن المتحور الجديد
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
علق الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية، على ظهور متحور جديد من فيروس كورونا على مستوى العالم.
قال محمد عوض تاج الدين في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج " على مسؤوليتي " المذاع على قناة " صدى البلد"، :" هنسمع كل شوية عن ظهور متحور جديد من فيروس كورونا ".
وأضاف محمد عوض تاج الدين:" فيروس كورونا مازال متواجدا ولم يختف ولم يعلن رسميا انتهاء كورونا كوباء ".
وتابع محمد عوض تاج الدين :" هناك متحورات حالية ومتحورات مستقبلية من كورونا، والظاهرة الرئيسية في كل الفيروسات التنفسية هي التحور وظهور متحورات كثيرة ".
وأكمل محمد عوض تاج الدين :" المتحور الجديد منتشر في دول كثيرة وهناك إصابات بهذا المتحور عالميا"، مضيفا:" متحور كورونا الجديد لديه قدرة على الانتشار لكنه لم يتسبب في إصابات بمضاعفات أوزيادة في عدد الوفيات بكورونا على مستوى العالم حتى الآن".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كورونا مستشار الرئيس فيروس كورونا متحور كورونا اخبار التوك شو محمد عوض تاج الدین
إقرأ أيضاً:
مستشار الرئيس الفلسطيني: نأمل أن تكون قمة شرم الشيخ انطلاقة سياسية تنهي الصراع وتمنع الحروب
أكد الدكتور محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني وقاضي قضاة فلسطين، أن الشعب الفلسطيني، وخاصة في قطاع غزة، ينظر بعين الأمل إلى قمة شرم الشيخ للسلام التي ترعاها وتستضيفها مصر.
وأضاف في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد أبو زيد، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ قمة شرم الشيخ للسلام فرصة حقيقية لإطلاق مسار سياسي يجنّب قطاع غزة والأرض الفلسطينية والمنطقة بأسرها ويلات الحروب والصراعات.
وتابع، أن غزة دفعت ثمناً باهظاً خلال السنوات الماضية، حيث تعرضت لستة حروب مدمرة خلال أقل من عشرين عاماً، كان آخرها الحرب الأخيرة التي مؤكدًا أنها نكبة دمرت كل مقومات الحياة في القطاع عدا الإنسان الذي بقي صامدًا.
وأردف، أن هناك إمكانية لإعادة الإعمار وإنهاء الكارثة الإنسانية في غزة، ولكن ذلك يتطلب دعماً من الأشقاء والأصدقاء ومن المجتمع الدولي.
وأوضح أن المطلوب اليوم ليس فقط الدعم الإنساني، بل إطلاق أفق سياسي يمنع تكرار المآسي، ويزيل بذور الصراع القائمة، والمتمثلة بالاحتلال الإسرائيلي الذي هو السبب الأساسي لكل الأزمات والمآسي في المنطقة.
وذكر، أن الحديث عن الأفق السياسي لا يعني العودة إلى مفاوضات عبثية لتحديد ما هو الأفق، بل المقصود هو تنفيذ قرارات الشرعية الدولية.
وشدد على أن أي عملية سياسية ذات جدوى يجب أن تكون مرجعيتها واضحة وثابتة، وهي قرارات الشرعية الدولية التي تُعد الحد الأدنى المقبول عربياً وفلسطينياً، مؤكدًا، أن التفاوض يجب أن يكون على آليات تنفيذ هذه القرارات ضمن جداول زمنية واضحة.