حسام موافي يكشف أسرارا عن أهمية الغدة الكظرية للجسم
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، أسرارا حول أهمية الغدة الكظرية للجسم.
وأكد موافي خلال برنامج رب زدني علما المذاع على قناة صدى البلد، الأهمية الحيوية للغدة الكظرية، موضحا أن الغدة الكظرية، الواقعة أعلى الكلى، مسؤولة عن إنتاج هرمون الكورتيزون، الذي يعتبر أساسيًا لصحة الإنسان.
وأضاف أن الغدة الكظرية تعتبر أحد الأعضاء الأساسية في الجسم، حيث تقوم بإفراز هرمون الكورتيزون الضروري لاستمرار الحياة، مشيرا إلى أن نقص هذا الهرمون يشكل خطرًا شديدًا على الحياة.
وأوضح أن نقص هرمون الكورتيزون يمكن أن يؤدي إلى مشكلات صحية خطيرة، مؤكدا ضرورة التشخيص السريع لأي مشكلات تتعلق بالغدة الكظرية.
وشدد على أهمية الحصول على الرعاية الطبية اللازمة لتجنب المضاعفات، مضيفا أن الغدة الكظرية لا تعمل بشكل مستقل، بل تحتاج إلى تحفيز من الغدة النخامية في المخ، والتي تلعب دورًا أساسيًا في تنظيم إفراز الكورتيزون.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسام موافي موافي الغدة الكظرية المزيد الغدة الکظریة
إقرأ أيضاً:
حسام حامد يكشف لجوء محمد سلام الى الشيوخ فى كارثة طبيعية.. خاص
كشف المخرج حسام حامد تفاصيل لجوء محمد سلام الى الشيوخ ضمن الحلقات الأولى من مسلسل “كارثة طبيعية” الذى حقق نجاحا كبيرا عند عرضه.
وقال حسام حامد فى تصريح خاص لصدى البلد : لأن ذلك يعكس الواقع، كثير من الناس يلجؤون للفتوى حين يحتارون، ومحمد في القصة كان يبحث عن مبرر يريح ضميره، لكنه لم يجد، المشهد بسيط لكنه حقيقي.
من ناحية أخرى مصدر بفريق العمل نفى لـ صدى البلد وجود نية مسبقة لتقديم جزء ثان من العمل، أثناء التصوير، مؤكدا أن فكرة الحديث عن وجود جزء جديد جاءت بعد النجاح الكبير الذي حققه المسلسل وحالة التفاعل الكبيرة معه عبر السوشيال ميديا.
ولم يستقر صناع العمل حتى الآن على تقديم جزء ثان من المسلسل، تاركين الأمر للمؤلف أحمد عاطف فياض، وما إذا كان لديه استكمال للحدوتة بنفس القوة التي لفتت نظر الجميع في الجزء الأول.
تدور أحداث مسلسل “كارثة طبيعية” في مزيج بين الكوميديا الواقعية والدراما الاجتماعية، حول شاب من أسرة بسيطة يحاول بناء حياته وسط التحديات اليومية، قبل أن يجد نفسه في مواجهة حدث يغيّر مصير عائلته بالكامل. يشارك في بطولته محمد سلام وجهاد حسام الدين، والعمل من تأليف أحمد عاطف فياض.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟