كاميرات الملعب تفضح طفل نيوكاسل المتغيب عن المدرسة!
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
وكالات
كشفت كاميرات ملعب خدعة طفل، تغيب عن المدرسة بحجة المرض، ليسافر مع والده إلى لندن لحضور مباراة نيوكاسل يونايتد ضد أرسنال في نصف نهائي كأس الرابطة الإنجليزية.
والتقطت كاميرات البث التلفزيوني الطفل وهو يحتفل بحماس بعد تسجيل نيوكاسل الهدف الثاني، ليشاهد مدير مدرسته، والذي يشجع أرسنال، المقطع.
وتلقى والد الطفل رسالة من المدرسة جاء فيها: “نود أن نعلمكم أن غياب سامي عن المدرسة يوم الثلاثاء السابع من يناير لن يكون مبررًا، وذلك بسبب صورة على وسائل الإعلام تظهر أنه كان في لندن خلال مباراة لكرة القدم.
ونشر والد سامي القصة على وسائل التواصل الاجتماعي، مما أثار تفاعلًا واسعًا ودعمًا للطفل، ليتلقى تعليقًا من اللاعب السابق بيتر كراوتش الذي قال: “يجب التسامح مع هذا الصبي، فبعض الذكريات تبقى للأبد”.
وأشار الأب أنه تم تسجيل غياب ابنه، ولكن مدير المدرسة تعامل مع القصة على سبيل الدعابة، ولم يتعرض لعقوبة كبيرة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أرسنال الدوري الانجليزي طفل مشجع نيوكاسل يونايتد
إقرأ أيضاً:
“فوجي فيلم” تطلق 4 كاميرات بمناسبة العودة إلى المدارس في الإمارات
أعلنت شركة “فوجي فيلم” عن طرح مجموعة جديدة من الكاميرات الفورية ضمن سلسلة “إنستاكس” في الإمارات، تزامناً مع موسم العودة إلى المدارس، وذلك في إطار توجّه الشركة نحو توسيع خيارات التوثيق الفوتوغرافي بين الطلاب والمعلمين والأهالي.
وتضم المجموعة أربع كاميرات من طرازات مختلفة، تشمل “إنستاكس ميني 12″، “ميني 41″، “ميني ليبلاي”، و”ميني 99″، بالإضافة إلى كاميرا “وايد إيفو” المصممة لالتقاط الصور ذات الإطار العريض، بهدف تلبية تفضيلات المستخدمين المختلفة في التقاط وتوثيق اللحظات الدراسية.
الكاميرا “إنستاكس ميني 41” جاءت بتصميم مستوحى من النمط الكلاسيكي، مع لمسات عصرية، وتوفر إمكانيات مثل الضبط التلقائي للإضاءة ومرآة مدمجة لصور السيلفي. أما “ميني 99″، فتدمج بين الوظائف التناظرية والتأثيرات الفنية، مثل تعديل التأثيرات اللونية والتحكم بدرجات السطوع، ما يمنح المستخدمين مرونة في التعبير الإبداعي. ويمكن ربطها بتطبيق Instax UP! لمشاركة الصور المطبوعة رقمياً.
أما “ميني ليبلاي”، فتقدم تجربة مختلفة من خلال إمكانية تسجيل رسائل صوتية قصيرة تدمج مع الصورة باستخدام رمز QR، لتوثيق اللحظات بالصوت والصورة في آن واحد، بالإضافة إلى القدرة على الطباعة من الهاتف المحمول.
الكاميرا “إنستاكس ميني 12″، المعروفة بتصميمها المبسط، تعود هذا الموسم بمزايا محسّنة تشمل التعريض التلقائي ووضع التصوير القريب، لتكون مناسبة للاستخدام اليومي داخل المدرسة وخارجها. كما يمكن مسح الصور ضوئياً عبر تطبيق Instax UP! لمشاركتها على المنصات الرقمية.
ومن جهتها، تلبي كاميرا “وايد إيفو” احتياجات من يفضّلون الصور الواسعة، مثل صور المجموعات أو الفعاليات المدرسية، مع إمكانية طباعة الصور من الهاتف الذكي مباشرة، واستخدام مجموعة من المؤثرات البصرية.
وتؤكد “فوجي فيلم” أن هذه الكاميرات لا تهدف فقط إلى الترفيه، بل يمكن أن تساهم أيضاً في دعم الأنشطة التعليمية والإبداعية داخل البيئة المدرسية من خلال توثيق التجارب والمشاريع والأعمال الفنية للطلاب.
وتعكس هذه المبادرة اتجاهاً عاماً نحو استخدام تقنيات التصوير الفوري كأداة تعليمية وتفاعلية، تتيح للطلاب والأهل مشاركة اللحظات المدرسية بطريقة ملموسة ومبتكرة.