ألقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، القبض على البلوجر هدير عبد الرازق ووالدها داخل كمبوند سكنى بالقاهرة الجديدة.
وتلقت الأجهزة الأمنية بالقاهرة، إخطارا من شرطة النجدة مفادها تلقي بلاغ يفيد باحتجاز شاب داخل شقة سكنية في إحدى المجمعات السكنية الشهيرة بالقاهرة الجديدة.
انتقلت الشرطة لموقع البلاغ وبالفحص تبين وجود هدير عبد الرازق ووالدها والشاب المبلغ داخل شقة سكنية مستأجرة.
وتبادل الطرفان الاتهامات أمام رجال المباحث، الذين اقتادوهم إلى قسم الشرطة، وتم أحالتهم للنيابة العامة لمباشرة التحقيق.
اقرأ أيضاًأول فبراير أولى جلسات استئناف البلوجر «هدير عبد الرازق» على حبسها سنة
بعد الحكم بحبسها سنة في قضية «الفيديوهات الخادشة».. ما مصير البلوجر هدير عبد الرازق؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية:
مديرية أمن القاهرة
البلوجر هدير عبد الرازق
هدير عبد الرازق
هدیر عبد الرازق
إقرأ أيضاً:
لقاء قبلي في لحج يندد بتقاعس الأجهزة الأمنية في ضبط قتلة الشاب “راضي عليان” ويتهمها بالتواطؤ
الجديد برس| خاص| شهدت منطقة الخداد بمديرية تبن،
محافظة لحج، لقاءً قبليًا ومجتمعيًا موسعًا، أمس الجمعة، ضم عددًا من مشايخ وأعيان ووجهاء مديريتي الحوطة وتبن، نددوا خلاله بما وصفوه بـ”التقاعس الخطير” من قبل الأجهزة الأمنية في تنفيذ أوامر
النيابة العامة والقبض على قاتل الشاب راضي أحمد عوض عليان، الذي قُتل في فبراير ٢٠٢٤م على يد أحد أفراد نقطة الحسيني الأمنية التابعة لفصائل المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيًا. وطالب المشاركون في اللقاء بتنفيذ أوامر النيابة العامة بالقبض على المتهم “علي عمر”، وإيداع قائد نقطة الحسيني “صلاح الوجيه” السجن بتهمة تهريب المتهم وعرقلة سير العدالة، محذرين من أن المماطلة في تنفيذ
العدالة قد تؤدي إلى تداعيات مجتمعية خطيرة تهدد السلم الأهلي. وأكد الحاضرون رفضهم التام للصمت والتواطؤ الرسمي، معتبرين ذلك انتهاكًا فاضحًا لحقوق الضحية وأسرته، ومساسًا بكرامة المجتمع المحلي، داعين إلى تحريك أدوات العدالة الفورية ومحاسبة كل المتورطين في الجريمة دون استثناء. ويأتي هذا اللقاء في وقت تشهد فيه محافظة لحج، كغيرها من المحافظات الجنوبية اليمنية الخاضعة لسيطرة حكومة عدن الموالية للتحالف، تصاعدًا في وتيرة الانفلات الأمني وتكرارًا لحالات القتل والانتهاكات من قبل نقاط أمنية تتبع الانتقالي الجنوبي، وسط صمت مريب من قبل الجهات المعنية. وأثارت قضية مقتل الشاب راضي عليان ردود فعل غاضبة في الأوساط المجتمعية والحقوقية، وسط اتهامات مباشرة لفصائل الانتقالي بـ”حماية القتلة”، ومطالبات متصاعدة بتدخل عاجل من النيابة العامة والمنظمات الحقوقية لوقف التعديات وإعادة الاعتبار لأهالي الضحايا وضمان محاكمة عادلة للمتهمين.