بينها العراق.. 9 دول عربية تستعد لمشروعات غاز ضخمة في عام 2025
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
بغداد اليوم - متابعة
كشف تقرير جديد لمنصة "الطاقة" المتخصصة، اليوم الاحد (12 كانون الثاني 2025)، عن مشروعات غاز ضخمة ستشهدها 9 دول عربية، خلال عام 2025.
وبحسب التقرير الذي نشرته المنصة، سيشهد العام الجديد دخول دولة عربية إلى سوق الدول المنتجة والمصدّرة للغاز المسال، مرورًا بالمغرب والجزائر وليبيا، وصولًا إلى السعودية وسلطنة عمان والعراق.
ووفقا للتقرير الجديد للمنصة، نستعرض أهم مشروعات الغاز العربية المرتقبة لعام 2025:
1.مشروع "تورتو أحميم" في موريتانيا
2.أنبوب الغاز المغربي - النيجيري
3.أنبوب الغاز الجزائري - النيجيري
4.أنبوب الغاز الليبي - النيجيري
5.حقل "الجافورة" في السعودية
6.مشروع "توتال" في العراق
7.توسعة حقل "الشمال" في قطر
8.مشروع "الرويس" للغاز المسال في الإمارات
9.إنشاء خط رابع بالمجمع الصناعي في قلهات بولاية صور في عُمان
ومن المتوقع أن تسهم مشروعات الغاز العربية بشكل أكبر في التجارة الدولية للغاز المسال مستقبلًا، بعد إكمال حزمة مشروعات الإسالة الجاري تنفيذها حاليًا، والتي ستسهم في رفع القدرة التصديرية لدى الدول العربية بقرابة 50%، لتصل إلى 203 مليون طن سنويًا، بحلول عام 2027.
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
شركات بريطانية كبرى تعتزم ضخ استثمارات ضخمة في مشروعات الطاقة المتجددة بمصر
استقبل الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة ، السفير مارك برايسون ريتشاردسون سفير المملكة المتحدة الجديد لدى القاهرة، بمقر الوزارة بالعاصمة الجديدة، لبحث سبل دعم وتعزيز فرص التعاون والعمل المشترك والاستفادة من التكنولوجيات الجديدة فى مجالات الكهرباء وجذب المزيد من الاستثمارات فى مشروعات الطاقة الجديدة.
أكد الدكتور محمود عصمت عمق العلاقات والتعاون والشراكة بين مصر وبريطانيا ، مرحبا بالسفير البريطاني لدى القاهرة، موضحا اهمية العمل على تعزيز التعاون وفتح مجالات جديدة امام الشركات البريطانية العاملة فى مجالات الطاقة النظيفة والطاقات المتجددة فى اطار الاستراتيجية الوطنية للطاقة ، وكذلك خطة العمل لتوطين صناعة المهمات الكهربائية المتعلقة بالطاقة الشمسية وطاقة الرياح، بالاضافة الى مشروعات دعم وتقوية الشبكة الموحدة، وغيرها من المشروعات فى اطار استراتيجية الطاقة ، والوصول بنسبة مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة إلى أكثر من 42٪ بحلول عام 2030 ، و65% فى عام 2040 ، موضحا اهمية البرامج التدريبية وتبادل الخبرات ، مشير إلى دور القطاع الخاص والاعتماد عليه فى مشروعات الطاقة المتجددة
قال الدكتور محمود عصمت إن الدولة لديها اهتمام خاص بقطاع الكهرباء فى اطار خطة التنمية المستدامة ومشروعات التنمية الصناعية والزراعية والعمرانية التى يجرى تنفيذها فى مختلف أنحاء البلاد ، مشيرا إلى الثراء الكبير فى مصادر الطاقات المتجددة ، وخاصة الطاقة الشمسية وطاقة الرياح ، والعمل على تعظيم العوائد منها ، موضحاً ان الحكومة اتخذت كافة الإجراءات لتهيئة المناخ الاستثماري وجذب الاستثمارات وتشجيع القطاع الخاص ودعمه لريادة هذا المجال، وكذلك التعاون مع جهات التمويل الدولية لتنفيذ المشروعات في الطاقة المتجددة ، مؤكدا العمل على مواصلة التعاون مع الجانب البريطاني لجذب المزيد من الشركات البريطانية للاستثمار فى ضوء التعاون القائم والعلاقات المتميزة بين البلدين في العديد من المجالات ، وانطلاقا من برنامج العمل للتحول الطاقى وخفض استخدام الوقود الأحفوري والحد من الانبعاثات الكربونية والاعتماد على الطاقة النظيفة
من جانبه، اشاد السفير البريطاني بما يمتلكه قطاع الكهرباء من خبرات كبیرة في مجالات العمل، مؤكداً ضرورة استمرار العمل والتعاون فى كافة مجالات الكهرباء وخاصة فى مجالات الطاقة المتجددة، والحرص على تشجيع المزيد من المستثمرين البريطانيين على ضخ استثمارات جديدة فى قطاع الطاقة.