بسعر لقطة.. منافسة سكودا كودياك الأقوى.. سيارة KGM Actyon الكورية
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
ظهرت سيارة KGM Actyon لأول مرة في معرض بروكسل للسيارات حيث أثارت إعجاب الحضور بتصميمها العصري المستوحى من سيارة Torres SUV من العلامة الكورية تجمع Actyon بين الأداء المتميز والمظهر الأنيق مما يجعلها خيارًا جذابًا في فئة السيارات الرياضية متعددة الاستخدامات.
تصميم خارجي مطورتم إعادة تصميم Actyon لتتميز عن شقيقتها Torres حيث تتمتع السيارة بواجهة أمامية جديدة مع مصابيح نهارية مستوحاة من طراز توريس البنزين ومصابيح أمامية منخفضة الشعاع إضافة إلى شريط إضاءة LED مشابه لذلك الموجود في طراز EVX كما تم تحسين الجزء الخلفي بتصميم مصابيح أفقية رفيعة تمنح السيارة مظهرًا أنيقًا وديناميكيًا.
تعتمد سيارة Actyon على نفس التقنيات الحديثة في طراز Torres حيث تأتي بشاشات مقاس 12.3 بوصة للعدادات الرقمية ونظام المعلومات والترفيه مما يوفر تجربة قيادة متطورة وراحة للسائق والركاب
ستتوفر سيارة Actyon بمحرك بنزين سعة 1.5 لتر مزود بشاحن توربيني بقوة 161 حصانًا وعزم دوران يبلغ 207 رطل-قدم مع استهلاك وقود يصل إلى 33.1 ميل لكل غالون يتصل المحرك بناقل حركة أوتوماتيكي بست سرعات من شركة Aisin اليابانية وهناك احتمالية لإطلاق نسخة كهربائية بنفس منظومة الدفع في Torres EVX التي توفر مدى كهربائي يصل إلى 287 ميلاً وقوة 204 حصان
سعر السيارةمن المتوقع أن تبدأ عمليات التسليم في بريطانيا الشهر المقبل بأسعار تزيد قليلاً عن Torres التي يبلغ سعرها 31995 جنيهًا إسترلينيًا مما يجعلها خيارًا أقل تكلفة من المنافسين مثل Skoda Kodiaq و Honda CR-V.
تقدم KGM Actyon مزيجًا مثاليًا من التصميم العصري والأداء المتطور بأسعار تنافسية مما يجعلها منافسًا قويًا في فئة السيارات الرياضية متعددة الاستخدامات
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سكودا كودياك سيارة كورية سيارات توريس المزيد
إقرأ أيضاً:
طوكيو وواشنطن: التصرفات الصينية تضر بالسلام الإقليمي
أعلنت طوكيو اليوم الجمعة أن وزيري الدفاع الياباني والحرب الأميركي اعتبرا خلال مكالمة هاتفية أن تصرفات بكين "لا تساعد في تحقيق السلام الإقليمي"، وذلك عقب توجيه مقاتلات صينية راداراتها على مقاتلات يابانية قرب تايوان.
وأعقب حادث الرادارات هذا الأسبوع قيام مقاتلات صينية وروسية بالتحليق في دورية جوية مشتركة حول اليابان.
وقالت وزارة الدفاع اليابانية في بيان إن الوزيرين شينجيرو كويزومي وبيت هيغسيث "تبادلا وجهات نظر صريحة بشأن تفاقم الوضع الأمني الخطير في منطقة المحيطين الهندي والهادي، بما في ذلك حادث الرادارات".
وأضاف البيان أن الوزيرين أعربا عن قلقهما البالغ إزاء أي إجراءات من شأنها تصعيد التوتر الإقليمي، حيث إن تصرفات الصين "لا تساعد في تحقيق السلام والاستقرار الإقليميين".
وكتب كويزومي لاحقا على منصة إكس أنه تشارك الخشية مع نظيره الأميركي إزاء السلوكيات التي تزيد حدة التوترات في المنطقة، وأبلغ هيغسيث أيضا أن الصين "تنشر معلومات تتعارض تماما مع الحقائق" عن حادث الرادارات.
وأشار كويزومي إلى أن اليابان لا تسعى إلى التصعيد وترد بهدوء، مع إبقاء باب الحوار مفتوحا.
ولم يصدر أي بيان فوري من الولايات المتحدة بشأن المكالمة.
وتستضيف كل من اليابان وكوريا الجنوبية قوات أميركية، ويوجد في اليابان أكبر تمركز للقوات العسكرية الأميركية في الخارج، بما في ذلك مجموعة حاملة طائرات هجومية وقوة من مشاة البحرية الأميركية.
وحذرت رئيسة وزراء اليابان ساناي تاكايتشي الشهر الماضي من أن بلادها قد تتدخل في حال هاجمت الصين تايوان التي تتمتع بحكم ذاتي، وتقول بكين إنها تابعة لها.
وكشفت اليابان أن مقاتلات صينية من طراز "جيه-15" أغلقت راداراتها مرتين على مقاتلات يابانية فوق المياه الدولية قرب جزيرة أوكيناوا الأسبوع الماضي.
وإغلاق الرادار خاصية تسمح للطائرة المقاتلة بتحديد هدف معين ووضعه في مرمى نيرانها وتتبعه بشكل مستمر وتلقائي.
إعلانوحلّقت قاذفتان روسيتان من طراز "تو-95" مع قاذفتين صينيتين من طراز "إتش-6" بشكل مشترك حول اليابان.
وأعلنت طوكيو أن القوات الجوية اليابانية والأميركية أجرت أول أمس الأربعاء تدريبات جوية مشتركة، في استعراض للقوة.
عروض وطنية وثقافية.. مدينة الزينية تحتفل بالعيد القومي للأقصر