أخرها مسلسل وتقابل حبيب.. بدرية طلبة وياسمين عبد العزيز تاريخ من التعاون الفني
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
أثبتت الفنانة بدرية طلبة أنها واحدة من أبرز الوجوه الكوميدية التي أضافت لمساتها الخاصة على الأعمال الدرامية التي شاركت فيها، خاصة في تعاونها مع النجمة ياسمين عبد العزيز، هذا التعاون، الذي جمع بينهما في أكثر من عمل رمضاني، شكل ثنائيًا مميزًا على الشاشة وأصبح له بصمة واضحة لدى الجمهور، وفي هذا التقرير، نستعرض أبرز الأعمال التي جمعتهما، وكيف ساهمت هذه الشراكة في تحقيق نجاحات كبيرة على مستوى المشاهدات والتفاعل الجماهيري.
بدأت سلسلة تعاونات بدرية طلبة مع ياسمين عبد العزيز في المسلسلات الرمضانية بمسلسل هربانة منها عام 2017، والذي جسدت فيه أكثر من شخصية كوميدية متنوعة، وبعدها كررت بدرية طلبة تعاونها الفني مع ياسمين عبد العزيز من خلال مسلسل ونحب تاني ليه عام 2020، ولعبت فيه شخصية أشجار.
استمرار تعاون بدرية طلبة وياسمين عبد العزيز في رمضانواستمر بعدها تعاون بدرية طلبة وياسمين عبد العزيز بالمواسم الرمضانية، وفي مسلسل اللي مالوش كبير سنة 2021، جسدت طلبة شخصية الشيخة زغروطة، التي حققت صدى واسع بين الجمهور حينها.
ومن الجدير بالذكر أن بدرية طلبة ستكرر تعاونها مع ياسمين عبد العزيز مرة أخرى هذا العام في رمضان من خلال مسلسل وتقابل حبيب، من تأليف عمرو محمود ياسين، وإخراج محمد الخبيري، ويشارك في بطولة العمل كريم فهمي، وخالد سليم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بدرية طلبة ياسمين عبد العزيز مسلسل وتقابل حبيب مع یاسمین عبد العزیز بدریة طلبة
إقرأ أيضاً:
رغم الرقابة الأمنية.. أبرز المواقع التي أصابتها إيران في عمق إسرائيل
أطلقت إيران أعنف رد صاروخي على إسرائيل، مستهدفة مواقع عسكرية حساسة وبنية تحتية إستراتيجية، بعد الهجوم المباغت الذي نفذته تل أبيب الجمعة الماضي على طهران، وأسفر عن اغتيال قيادات عسكرية وعلماء، وضرب منشآت نووية.
ومع بدء الرد الإيراني على إسرائيل، أصدرت قيادة الجبهة الداخلية بالجيش الإسرائيلي تعليماتها بعدم نشر أي مقاطع فيديو أو صور لمواقع سقوط الصواريخ الإيرانية.
ورغم التعتيم والرقابة الأمنية المشددة من الجانب الإسرائيلي حول المواقع المستهدفة، تفيد بيانات الحرس الثوري ووسائل إعلام دولية، ومقاطع فيديو وشهادات نشطاء، بأن الضربات الإيرانية طالت مواقع حساسة وعميقة داخل إسرائيل.
فما أبرز هذه الأهداف؟أفادت تقارير أميركية بأن الهجوم الصاروخي الإيراني أصاب مجمع وزارة الدفاع الإسرائيلية (الكرياه) وسط تل أبيب، في حين أكدت إذاعة الجيش الإسرائيلي اندلاع حرائق قرب المبنى.
وبحسب صحيفة "هآرتس"، دُمّرت 9 مبان بالكامل في منطقة رامات غان قرب تل أبيب، وتضررت مئات الشقق والمركبات. كما تداول إسرائيليون مقطعا لمراسل "فوكس نيوز" حيث ظهر في شارع "مناحيم بيغن" مؤكدا إصابة المبنى، قبل أن تقطعه الشرطة الإسرائيلية.
إعلانواستهدفت إيران مجمع "الكرياه" في تل أبيب بينما كان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس وعدد من قادة الأجهزة الأمنية مجتمعين داخله. غير أن الاجتماع، وفق صحيفة "يديعوت أحرونوت"، عُقد في ما يُعرف إعلاميا بـ"الحفرة" وهي قاعة محصنة تقع على عمق عدة أمتار تحت الأرض داخل المجمع.
مصافي النفط في حيفا:تعد منطقة خليج حيفا أحد الأهداف البارزة بالنسبة لإيران، وأعلنت شركة "بازان"، المشغلة لمصافي النفط في حيفا شمالي إسرائيل، أمس الأحد، عن تضرر خطوط أنابيب جراء الهجمات الصاروخية، مؤكدة أن منشآت التكرير الرئيسية لا تزال تعمل، بينما تم إيقاف "بعض المنشآت الثانوية" دون تحديدها.
أصيب معهد وايزمان للعلوم في رحوفوت قرب تل أبيب، الذي تعتبره طهران "العقل النووي لإسرائيل"، بأضرار جسيمة جراء القصف الصاروخي الإيراني، إذ أكد المعهد تضرر عدد من مبانيه دون تسجيل إصابات بشرية، في حين كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" عن اندلاع حريق في أحد مباني المختبرات، استناداً إلى صور تُظهر دمارا واسعا.
مدن وأحياءوتعرضت مدن ومناطق عدة، بينها حيفا وقيسارية وتل أبيب ورمات غان وبيتاح تكفا وريشون لتسيون وبني براك وبيت يام، لقصف إيراني كبير خلف أضرارا جسيمة في المباني والمركبات.
وبدأت إسرائيل فجر الجمعة الماضي -بدعم أميركي- هجوما واسعا على إيران بعشرات المقاتلات، أسمته "الأسد الصاعد"، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين.
وأسفر القصف الإيراني عن مقتل 24 إسرائيليا وأصيب المئات، وفق الحصيلة الرسمية المعلنة في إسرائيل.
وجاء الهجوم على طهران بعد يومين من فشل المعارضة الإسرائيلية في تمرير مشروع قانون حل الكنيست، الذي دعمته أحزاب الحريديم، لكنها فجأة تراجعت عن تهديدها بإسقاط الحكومة وصوتت ضد المشروع بعد اجتماعها مع نتنياهو.
إعلان