للمرة الثانية.. استئناف جنايات القاهرة تؤيد حكم الإعدام على طبيب روض الفرج
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
قضت محكمة الجنايات المستأنفة، المنعقدة بمجمع محاكم شمال القاهرة، بمعاقبة طبيب روض الفرج بعقوبة الإعدام، وذلك على خلفية اتهامه بهتك العرض داخل عيادته، وتصوير ضحاياه لابتزازهن وإجبارهن على تنفيذ رغباته الجنسية، وذلك بعد ورود رأى مفتى الجمهورية فيه.
وكانت محكمة شمال القاهرة، قضت فى جلسة سابقة على طبيب نساء وتوليد متهم بممارسة الرزيلة مع النساء مقابل إجراء عمليات غير مشروعة ومحرمة قانونيا، فى القضية المعروفة إعلاميا بـ "طبيب روض الفرج"، بالإعدام شنقا.
وكان أمر الإحالة الصادر ضد الطبيب المتهم كشف أنه كان يقيم علاقات غير مشروعة مع عدد من السيدات المتردادات على عيادته بمنطقة روض الفرج، وذلك لإجراء عمليات غير مشروعة ومحرمة قانونيا، حيث كان المتهم يقوم بمساومتهن على إجراء مثل تلك العمليات غير القانونية والمجرمة والمحرمة شرعا داخل عيادته مقابل إقامة علاقة آثمة معهن.
تم اتخاذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، وأخطرت النيابة العامة التى تولت مباشرة التحقيق، وأمرت بإحالته إلى المحاكمة الجنائية عقب انتهاء التحقيقات معه، والتى إحالته إلى مفتى الجمهورية لإبداء الرأى الشرعى فيه.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الاعدام على طبيب اعدام طبيب طبيب هتك عرض طبيب اجهاض استئناف الجنايات حكم الاعدام رأى المفتى الرأى الشرعى روض الفرج
إقرأ أيضاً:
مواطنة كويتية تضبط زوجها في القاهرة خلال شهر عسله مع زوجته الثانية
خاص
في واقعة أثارت تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل، شهد أحد الفنادق الشهيرة في العاصمة المصرية القاهرة مشادة حادة بعدما ضبطت مواطنة كويتية زوجها برفقة امرأة شابة أثناء تناولهما الإفطار في حديقة الفندق، ليتبين لاحقًا أنها زوجته الثانية.
وبحسب مصادر مقربة من الواقعة، كانت الزوجة الأولى قد أُبلغت من صديقة تقيم في القاهرة بأنها رأت زوجها يتجول في الفندق مع فتاة عشرينية، رغم أنه أخبرها سابقًا أنه سافر إلى مصر بهدف تقديم بحث علمي ضمن دراسته العليا.
وبعد التأكد من المعلومات، قررت الزوجة السفر إلى القاهرة رغم صعوبات الحجوزات الجوية مؤخرًا، ونجحت بالفعل في الوصول إلى الفندق، حيث فوجئت بزوجها يتناول الإفطار مع السيدة المرافقة له، لتنفجر في نوبة غضب حادة أمام الحضور.
ووفق شهود عيان، تدخل عدد من النزلاء الخليجيين لتهدئة الموقف ومنع تطوره، فيما لم يصدر عن الفندق أو الجهات الأمنية أي بيان رسمي بشأن الحادثة.
الواقعة أعادت الجدل حول ظاهرة الزواج الثاني في الخفاء، وتأثيراته النفسية والاجتماعية، خاصة في ظل تنامي شكاوى بعض النساء من تعرضهن للخداع تحت غطاء السفر أو العمل الأكاديمي.