اليوم.. محمد ثروت في حفل غنائي جديد بالأوبرا
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يُحيى المطرب محمد ثروت، حفلا غنائيا جديدا، في الثامنة مساء اليوم الجمعة، بالمسرح الكبير في دار الأوبرا المصرية، وذلك بمشاركة فرقة الموسيقى العربية للتراث بقيادة الدكتور محمد الموجي.
ويقدم الفنان محمد ثروت باقة متنوعة من أجمل أغانيه القديمة والحديثة، في ليلة طربية مميزة بمشاركة فنانو الموسيقى العربية للتراث، وهم: ريم حمدي، حنان الخولي، ياسر سليمان، نهى حافظ، حنان عصام، أحمد محسن.
وقد نشر محمد ثروث عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» صورة بوستر الحفل معلقا، جمهوري الحبيب الغالي، منتظركم إن شاء الله يوم الجمعة 17 يناير الساعة 8 مساءً على المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، في ليلة طربية مميزة مع فرقة التراث بقيادة المايسترو د. محمد الموجي.
يشار إلى أن الفنان محمد ثروت بدأ حياته الفنية كمطرب مميز فى أغاني الأطفال والأغنيات الوطنية، والدينية، والعاطفية، ولحّن له كبار الملحنيين وعلى رأسهم موسيقار الأجيال محمد عبدالوهاب، محمد الموجي، محمد سلطان، حلمى بكر، عمار الشريعي.
تخرج محمد ثروت في كلية الهندسة جامعة الزقازيق عام 1978، وعمل مهندسًا بعض الوقت قبل أن يتجه للغناء، بالإضافة إلى عمله في برامج الأطفال مع ماما سميحة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محمد ثروت المطرب محمد ثروت المسرح الكبير دار الأوبرا المصرية فرقة الموسيقى العربية للتراث محمد الموجي كلية الهندسة جامعة الزقازيق محمد ثروت
إقرأ أيضاً:
حنان الكويلي تبدع في مشروع البورتريه الواقعي
تخصصت حنان الكويلي في مشروع فني مختص برسم لوحات البورتريه باستخدام الرصاص والفحم يتميز المشروع في رسم البورتريه بأسلوب واقعي مميز، تستخدم فيه خامات الرصاص والفحم لإضفاء عمق وإحساس على كل لوحة ترسمها. وتسعى من خلال أعمالها إلى توثيق ملامح وتفاصيل تحمل قيمة وجدانية خاصة لكل من يقتني لوحاتها.
تروي حنان بداياتها قائلة: "بدأت مشواري الفني في عام 2013، وكانت بدايتي عبارة عن شخبطات بسيطة لرسم العيون، ولكن مع الوقت والممارسة تطورت مهاراتي وبدأت أفتح المجال لتلقي طلبات الرسم".
واجهت حنان في بداية مشوارها تحديات عدة، أبرزها ضعف الدعم الموجه للفنانين على منصات التواصل الاجتماعي آنذاك، إلا أنها تخطت هذه المرحلة بصبر ومثابرة. تقول: "مع الوقت بدأ الناس يعرفونني أكثر، وأصبح هناك دعم متبادل بين الفنانين".
تقدم حنان عبر مشروعها لوحات بورتريه واقعية، تُظهر من خلالها أدق التفاصيل، وتحرص على أن تكون كل لوحة ذكرى فريدة لصاحبها. تؤمن بأن الرسم ليس مجرد نقل صورة، بل توثيق لحظة شعور، وانطباع خالد.
تحدثت رائدة الأعمال حنان عن الدعم الذي تلقته، وأشارت إلى أن العائلة والأصدقاء كانوا الداعمين الأوائل، كما كان لمتابعي وسائل التواصل الاجتماعي دور مهم في تعزيز مسيرتها وتحفيزها على الاستمرار.
تطمح حنان إلى الاستمرار في مجال الفن، وتوسيع نطاق جمهورها ليشمل فئات تهتم بهذا النوع من الرسم. وتضيف: "أسعى للتعمق أكثر في الفن، وأن أصل بأعمالي إلى محبين لهذا المجال داخل وخارج سلطنة عمان".
تعتمد حنان على أسلوب تفاعلي في تسويق أعمالها، حيث تشارك متابعيها مراحل الرسم خطوة بخطوة، مما يخلق حالة من الترقب والتفاعل الإيجابي. وتؤمن بأن عرض يوميات الفنان وتفاصيل عمله يسهم كثيرًا في تقريب المتلقي من اللوحة والفنان معًا.