موقع 24:
2025-06-22@12:36:13 GMT

"الإمارات للفلك": موسم تلقيح النخيل بدأ منتصف يناير

تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT

'الإمارات للفلك': موسم تلقيح النخيل بدأ منتصف يناير

أعلنت جمعية الإمارات للفلك، أنه مع دخول موسم الشبط، وهو ثاني مواسم فصل الشتاء مترافقاً مع طلوع نجوم النعائم فوق الأفق الشرقي، يبدأ ظهور "طلع الفحال"، الذي يستخدم لتلقيح النخيل ويترقبه المزارع الإماراتي خاصة، والخليجي عامة، وذلك بدءاً من منتصف شهر يناير(كانون الثاني) في الإمارات، بينما يظهر في عمان مبكراً عدة أيام، وفي الأحساء والقصيم بالسعودية متأخراً عدة أيام.

وقال إبراهيم الجروان رئيس جمعية الإمارات للفلك، عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك، إن "موسم الرطب يعتبر من أطول المواسم الزراعية، حيث يبدأ بطلوع الطلع أو الفحال تتلوه عملية "التنبيت"، وهو تلقيح النخل، ويتم ذلك غالباً خلال شهر فبراير وبداية شهر مارس(آذار)، لمعظم أصناف النخيل، و"التشويك" و "التحجيل" بعدها بقرابة الشهر تكون عملية "الخف" عندما تكون الثمار بحجم حبة الحمص ويكون ذلك خلال مارس أو بداية أبريل(نيسان)".
وأضاف أنه مع بداية شهر مايو(أيار) تتم عملية "التحدير" و قبل تغير لون الثمار تتم عملية "التكميم" وذلك لحماية الثمار من الطيور والهواء الجاف الساخن وأشعة الشمس اللاهبة.

القيظ 

وأشار إلى أنه مع دخول القيظ أو الصيف بطلوع الثريا في بداية يونيو(حزيران) إلى انصرافه بطلوع سهيل نهاية أغسطس(آب)، تبدأ النخيل في إعطاء ثمارها من الرطب تباعاً، وفق الصنف والمكان، وهناك أصناف تستمر في الإنتاج حتى شهر أكتوبر، ويتم خلال فترة إنتاج الرطب تجفيف التمور أو تجفيفها وإسألة "الدبس" وغيرها من عمليات الإنتاج.
وأوضح أن جني الثمار يكون وفق صنف النخلة بطريقة " الخرف" وأو " الصرام"، ومع شهر نوفمبر ودخول الخريف تتم عملية الصرام و التكريب وقطع السعف وتنظيف النخلة، وعملية مكافحتها من الحشرات أو الأوبئة، ويتم "التسميد" في ديسمبر (كانون الأول)مع دخول البرد وتقليل الري خلال الشتاء “ديسمبر ويناير” وانتظامه بعد ظهور الثمار.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات

إقرأ أيضاً:

قناة السويس تبدأ جني الثمار بعد هدوء الأوضاع في البحر الأحمر

مصر – بدأت السياسات التحفيزية الجديدة بقناة السويس وهدوء الأوضاع في البحر الأحمر، تؤتي ثمارها بعودة السفن العملاقة للعبور في القناة التي كلفتها الهجمات الحوثية والإسرائيلية ثمنا باهظا.

وواصلت السفن العملاقة عودتها للمرور بقناة السويس، بعد أشهر من العزوف عن العبور في القناة بسبب توتر الأوضاع في البحر الأحمر بسبب تبادل الهجمات بين جماعة الحوثيين في اليمن وإسرائيل.

وصرح الفريق أسامة ربيع، رئيس هيئة قناة السويس، بأن حركة الملاحة بالقناة اليوم الجمعة، شهدت عبور سفينة الحاويات العملاقة التابعة للخط الملاحي الفرنسي CMA CGM، وعبرت السفينة CMA CGM JULES VERNE ضمن قافلة الشمال، فيما عبرت سفينة الحاوياتCMA CGM ADONIS ضمن قافلة الجنوب بالمجرى الملاحي الجديد للقناة.

وتصدرت السفينة CMA CGM JULES VERNE التي ترفع علم مالطا حركة الملاحة من اتجاه الشمال في رحلتها قادمة من مالطا ومتجهة إلى ميناء جدة، ويبلغ طول السفينة 396 مترا، وعرضها 53.6 مترا، وغاطسها 11.5مترا، وحمولتها الكلية 180 ألف طن.

فيما تصدرت سفينة الحاويات CMA CGM ADONIS حركة الملاحة بالقناة من اتجاه الجنوب في رحلتها قادمة من سنغافورة ومتجهة إلى الإسكندرية، يبلغ طول السفينة 366 مترا، وعرضها 51 مترا، وغاطسها ٥٣ قدم، وحمولتها الكلية 164 ألف طن.

ويوم الأربعاء، أعلن ربيع “بدء مرحلة جديدة في استعادة قناة السويس لحركة عبور سفن الحاويات العملاقة”، بعدما شهدت القناة عبور عبور سفينة الحاويات CMA CGM OSIRIS بحمولة إجمالية 154 ألف طن، ضمن قافلة الجنوب قادمة من سنغافورة ومتجهة إلى ميناء الإسكندرية، عبر المجرى الملاحي الجديد للقناة.

وكانت هذه السفينة هي أول سفينة حاويات كبيرة تعبر القناة قادمة من مضيق باب المندب منذ شهر مارس 2024، بعد توقف مؤقت لحركة هذا النوع من السفن في ظل التحديات الإقليمية.

تأتي هذه التطورات بعد إصدار هيئة قناة السويس حوافز وتخفيضات تشجيعية لاستعادة سفن الحاويات العملاقة للعبور عبر القناة، حيث أعلنت الهيئة عن تخفيض بنسبة 15% لسفن الحاويات التي تتجاوز حمولتها الصافية 130 ألف طن، سواء كانت محملة أو فارغة، وذلك لمدة ثلاثة أشهر.

وأكد ربيع، أن التحديات الجيوسياسية والتغيرات المتلاحقة في أوضاع المنطقة تفرض ضرورة ملحة للتعامل بمرونة مع المتغيرات السوقية المحيطة واتخاذ قرارات استراتيجية فعالة تدعمها سياسات تسعيرية مرنة تساهم في تشجيع الخطوط الملاحية الكبرى لاستئناف رحلاتها عبر القناة مرة أخرى.

وأشار رئيس الهيئة، إلى أن سفن الحاويات العملاقة تحظى بأهمية نسبية ضمن فئات سفن الأسطول البحري؛ لما تحققه من وفر في التكاليف التشغيلية، ودعم لاستقرار سلاسل الإمداد العالمية، وتعزيز للاستدامة البيئية.

وأكد أن عودة سفن الحاويات العملاقة للعبور من قناة السويس تعد أمرا حتميا نظرا لما تتمتع به القناة من “مزايا تنافسية عديدة تجعلها الممر الملاحي الأقصر والأسرع والأكثر أمانا واستدامة”.

في سياق آخر، أعلنت الهيئة نجاح قاطرات الإنقاذ البحري في “التعامل باحترافية” مع طوارئ الملاحة والأعطال الفنية التي تعرضت لها سفينة الغطس 1 RED ZED خلال عبورها للقناة ضمن قافلة الشمال، موضحة أن السفينة تعرضت لعطل فني في التوجيه في الكيلو متر 45 ترقيم قناة؛ ما تطلب تدخل ثلاث قاطرات تابعة للهيئة تأمينها وتم الإصلاح بمعرفة طاقم السفينة والتحرك إلي منطقة البلاح دون تأثير على حركة الملاحة.

وتكبدت قناة السويس خسائر كبيرة منذ اندلاع الحرب على قطاع غزة، بلغت نحو 800 مليون دولار شهريا من إيراداتها، بإجمالي 8 مليارات دولار منذ بداية الحرب، بحسب مسؤولين مصريين.

ووفق تصريحات سابقة للفريق أسامة ربيع، تراجعت إيرادات القناة من 10 مليارات و200 مليون دولار في 2023 إلى 4 مليارات دولار في العام 2024 بانخفاض بلغ 61%.

وأوضح رئيس الهيئة، أن عدد السفن المارة بالقناة تراجع من 26 ألفا و400 سفينة عام 2023 إلى 13 ألفا و200 عام 2024 بانخفاض نحو 50%.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • توريد أكثر من 510 آلاف طن قمح لصوامع المنيا منذ بداية موسم 2025
  • مسؤول أمريكي: الإدارة أوضحت لإيران أن الهجوم كان عملية "واحدة فقط" وليس بداية حرب تهدف لتغيير النظام
  • بين صلابة الصخور وامتداد النخيل يتجلّى جمال العُلا
  • درجات حرارة مرتفعة بمحافظة الإسكندرية مع بداية موسم الصيف
  • من 130 إلى 30 ريالًا.. تراجع أسعار الرطب مع كثافة الإنتاج
  • قناة السويس تبدأ جني الثمار بعد هدوء الأوضاع في البحر الأحمر
  • توقعات أوروبية باستمرار الجفاف باليمن حتى منتصف يوليو
  • حدث منتصف الليل| حقيقة وجود جداول لتخفيف الأحمال.. واليوم بداية الانقلاب الصيفي
  • انطلاق الحملة الوطنية لتدعيم عملية تلقيح الأطفال يوم الأحد
  • 11 ألف عملية تلقيح اصطناعي للأغنام والماعز في الأردن منذ بداية العام