تعرّف على القضايا الثلاث التي ستشغل ترامب بالفترة القادمة. . ما هي خطّته؟
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
نشرت صحيفة "معاريف" العبرية، مقالا، لخبير في كلية الإعلام بجامعة بار إيلان، إيتان جلبوع، جاء فيه إن: "ثلاث قضايا رئيسية ستشغل ترامب وإسرائيل في الأشهر القادمة، وهي: "اليوم التالي" في غزة، انضمام السعودية إلى اتفاقيات أبراهام، وصياغة استراتيجية لوقف القنبلة الإيرانية".
وأوضح المقال، أن: "اليمين في إسرائيل تهلّل عندما فاز دونالد ترامب في انتخابات 2024 للرئاسة الأمريكية.
وأردف: "ألمح رجال نتنياهو إلى أن ترامب قد يأمر بهجوم عسكري مُشترك من إسرائيل والولايات المتحدة على المنشآت النووية الإيرانية، أو على الأقل لن يعارض مثل بايدن الهجوم الإسرائيلي".
"سموتريتش أعلن بالفعل أن عام 2025 سوف يكون سنة تطبيق السيادة بالضفة الغربية" أبرز التقرير مشيرا إلى أن: "تأثير ترامب على الاتفاق بشأن إطلاق سراح الأسرى ووقف الحرب في غزة، هو مؤشر على ما قد يأتي والذي قد يخذل من يتوقع حرية يد إسرائيلية بالمنطقة".
وأوضح: "الاتفاق الحالي يشبه إلى حد كبير ما اقترحه نتنياهو لبايدن في مايو 2024. حينها تراجع بسبب تهديدات بن غفير وسموتريتش بتفكيك حكومته. في الاتفاق هناك تنازلات كان نتنياهو قد تعهد بعدم تقديمها".
واسترسل: "صحيح أن قاعدة الائتلاف توسّعت مع دخول غدعون ساعر للحكومة، وقضية النار الإيرانية تعرضت لهزائم، لكن الفرق الرئيسي بين مايو 2024 ويناير 2025 هو ترامب. منذ فوزه في الانتخابات، طالب نتنياهو بإنهاء المفاوضات بشأن إطلاق الأسرى ووقف الحرب في غزة قبل مراسم تنصيبه".
ومضى المقال بالقول: "اعتقد نتنياهو أنه من الأفضل تأجيل الاتفاق حتى بعد التنصيب، لكي يتمكن ترامب من أخذ الفضل. لم يفهم أن هناك قادة لهم أولويات أخرى. عندما اقترب تاريخ التنصيب ولم تحقق المفاوضات تقدمًا كافيًا، مارَس ترامب وأفراد فريقه ضغطًا على جميع الأطراف المعنية، بما في ذلك نتنياهو، للوفاء بالموعد المحدد".
"ترامب يعرف نتنياهو، ويعلم أنه غير موثوق ولا يثق فيه. لذلك، أرسل إليه مبعوثه الخاص إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، ليوضح له أنه كان يعني ما قاله، وأنه لن يقبل أي حيل لإفشال الاتفاق" بحسب المقال.
وأبرز: "فقط بعد هذه الزيارة، أرسل نتنياهو رئيس الموساد ورئيس الشاباك، ونتسان ألون، إلى الدوحة، لإغلاق الاتفاق. شرح لبن غفير وسموتريتش أنه لا مفر من قبول توجيهات ترامب للحصول على مواقف داعمة منه بخصوص قضايا أخرى مثل إيران والضفة الغربية".
وأضاف: "حتى هذه الأمل يجب أخذه بحذر. أراد نتنياهو واليمين في إسرائيل فوز ترامب لأنهم افترضوا أن العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل في فترة ولايته الثانية، ستكون مشابهة لتلك التي كانت في فترة ولايته الأولى. من غير المؤكد أن هذه الفرضية ستثبت صحتها".
إلى ذلك، أبرز كاتب المقال أنه: "في فترة ولاية ثانية، يصوغ الرؤساء أولويات مختلفة ويتصرفون بطريقة مختلفة لتحقيقها. علاوة على ذلك، في حالة ترامب، بدأت فترة ولايته الأولى في 2017 وانتهت قبل أربع سنوات. انتظر أربع سنوات أخرى حتى عاد إلى البيت الأبيض".
وأكد: "كان ترامب، أول رئيس في التاريخ مرّ بتجربة عزله مرتين في الكونغرس ودخل البيت الأبيض كمجرم مدان. إنه يبحث عن تصحيحات. أول تصحيح في الشؤون الداخلية قد تحقق بالفعل. فاز في الانتخابات وأصبح ثاني رئيس في التاريخ فشل في المحاولة الأولى للحصول على ولاية ثانية، وانتظر أربع سنوات، ثم عاد وفاز".
"أول من فعل هذه النقلة هو جروفر كليفلاند في عام 1893. ترامب يريد تصحيحًا أيضًا في الشؤون الخارجية -الفوز بجائزة نوبل للسلام-. كان يعتقد أن الجائزة كانت من نصيبه عندما نظم اتفاقيات إبراهيم" بحسب الخبير في كلية الإعلام بجامعة بار إيلان.
وأوضح: "منذ عدة أيام قال إنه لو كان اسمه أوباما، لكان قد حصل على الجائزة منذ زمن، في إشارة إلى أن أوباما حصل على الجائزة قبل أن يبدأ ولايته. يظهر ترامب كشخص يسعى للسلام. يريد إنهاء الحروب وعدم فتح حروب جديدة. يريد التركيز على الشؤون الداخلية وتنفيذ إصلاحات إدارية في الحكومة ومواضيع مثل الهجرة وأمن الحدود والتنظيمات والصناعة والضرائب والصحة والتعليم أو المناخ".
في الشؤون الخارجية، وفق المقال، فإن ترامب مثل أسلافه أوباما وبايدن، يريد التركيز على الصراع مع الصين. هذه هي الأسباب الرئيسية التي تجعله يسعى لإنهاء الحروب في أوكرانيا وفي منطقتنا. لا يريد أن يعيق الشرق الأوسط خططه الأكثر أهمية سواء في الولايات المتحدة أو في العالم.
وقال الخبير نفسه: "ترامب مهتم جدًا بإدخال السعودية في اتفاقيات إبراهام. أولاً، لأنها الطريقة للحصول على جائزة نوبل للسلام. ثانيًا، للأعمال، وثالثًا، لاستكمال المحور العربي السني ضد إيران. مقابل تطبيع العلاقات مع إسرائيل، تطلب السعودية بيانًا إسرائيليًا يتضمن أفقًا سياسيًا للفلسطينيين واتفاقيات أمنية واقتصادية مع واشنطن".
"من الواضح للجميع أنه لا يوجد أي احتمال أن توافق إسرائيل على إقامة دولة فلسطينية في المستقبل المنظور، كما أن هناك حاجة لتغييرات كبيرة في سلوك السلطة الفلسطينية التي ستستغرق سنوات لتحقيقها. لكن أفق سياسي، والامتناع عن الضم والتوسع الكبير للمستوطنات في الضفة الغربية، هي مطالب قد يقبلها ترامب، إذا كانت هي الثمن الذي ستدفعه السعودية مقابل التطبيع" وفق المقال.
وأشار إلى أنه: "أثناء المفاوضات على اتفاقيات إبراهام، أصرّت الإمارات العربية المتحدة على تعهد من نتنياهو بالامتناع عن الضم، على الأقل لمدة عامين، وقد وافق. إيران تخشى أن يفرض ترامب عليها عقوبات أو يمنح الضوء الأخضر لإسرائيل لشن هجوم على منشآتها النووية".
وأضاف: "حكومة إيران تهتم ببقاءها لذلك أبدت استعدادًا للدخول في مفاوضات بشأن اتفاق نووي جديد مع إدارة ترامب. كان هذا موضوع الحوار بين سفير إيران لدى الأمم المتحدة وإيلون ماسك، الرجل الذي سيؤثر بشكل كبير على ترامب في ولايته الثانية".
قال ترامب إنه: "قد يكون مهتمًا بمثل هذه المفاوضات. سيصدر تصريحات تهديدية ولن يستبعد الخيار العسكري كما فعل أسلافه، لكن مثل إنشاء المحور السني بمشاركة السعودية وإسرائيل، ستكون هذه الخطوات موجهة لتحقيق تنازلات كبيرة من إيران".
وأضاف: "هدف استراتيجي آخر لترامب هو تفكيك الروابط بين إيران وروسيا والصين، ويمكن لاتفاق نووي تحقيق ذلك أيضًا. ترامب يحمل محبة كبيرة لإسرائيل ومن المتوقع أن يساعدها في إزالة القيود على الأسلحة، وفي الصراع ضد الأمم المتحدة ووكالاتها ومحاكمها، وفي الحملة ضد المتظاهرين المناهضين لإسرائيل والمعادين للسامية في الجامعات الأمريكية".
وختم المقال بالقول: "سيتطلب منه الاستجابة لتحقيق المصالح الأمريكية في المنطقة، بما في ذلك الترتيبات لاتفاقيات السلام. حكومة نتنياهو الحالية غير قادرة على التعاون مع ترامب في القضايا الإقليمية، وقد يجد نفسه مرة أخرى بين مطرقة بن غفير وسموتريتش وسندان ترامب".
واستطرد: "هذه الحسابات الائتلافية لا تهم ترامب، وسيضطر نتنياهو لمواجهتها، وإلا فإنه سيجد نفسه في مسار تصادمي مع ترامب، الذي وصفه بأنه أكبر صديق لإسرائيل في البيت الأبيض".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية ترامب غزة بايدن البيت الأبيض غزة الاحتلال البيت الأبيض بايدن ترامب المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة إلى أن
إقرأ أيضاً:
ضو: نتنياهو لا يريد صدامًا مع ترامب وحرب لبنان غير واردة
رأى النائب مارك ضو أنّ اندلاع حرب جديدة مستبعد في المرحلة الحالية، معتبرًا أنّ هذا السيناريو لا ينسجم مع توجّه الإدارة الأميركية، ولا سيما أنّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب يعمل على إنهاء الحروب ولن يغطّي أي مغامرة إسرائيلية عسكرية ضد لبنان. وأشار إلى أنّ رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ليس في وارد توتير علاقته بترامب، خصوصًا مع اقتراب الاستحقاق الانتخابي خلال نحو سبعة أشهر.
وفي حديث إلى برنامج "لقاء الأحد" عبر "صوت كل لبنان"، اعتبر ضو أنّ حادثة بيت يانوح شكّلت محطة اختبار لقدرة الجيش اللبناني على بسط سلطته، وكان لها انعكاس على مشاركة قائد الجيش العماد رودولف هيكل في باريس، في إطار التحضيرات لمؤتمر دعم الجيش.
ودعا ضو أبناء الطائفة الشيعية إلى التنبه لخطورة الاستمرار في تحمّل تبعات التورّطات القائمة، مشيرًا إلى أنّ إبداء "حزب الله" مرونة أكبر في التعاطي مع التحديات، انطلاقًا من أولوية إنقاذ لبنان، كان من شأنه أن يفتح مسارًا مختلفًا للأحداث.
وانتقد خطاب نائب الأمين العام لـ«حزب الله» الشيخ نعيم قاسم، معتبرًا أنّه يفتقر إلى الشجاعة للاعتراف بأن المشروع الذي يقوده الحزب أدخل لبنان في حروب متتالية وعرّض الجنوب لمخاطر جسيمة، متهمًا إياه باللجوء إلى شعارات الماضي لتبرير الخسائر التي تكبّدتها البيئة الشيعية.
وفي ما يتصل بالاستحقاق الانتخابي، لفت ضو إلى أنّ التأجيل التقني لا يزال خيارًا مطروحًا. مواضيع ذات صلة درغام يحذّر: لا نريد حربًا ولا صدامًا وندعو لتسليم السلاح بشروط تحمي لبنان Lebanon 24 درغام يحذّر: لا نريد حربًا ولا صدامًا وندعو لتسليم السلاح بشروط تحمي لبنان
14/12/2025 11:34:36 14/12/2025 11:34:36 Lebanon 24 Lebanon 24 زيلينسكي: ترامب لا يريد التصعيد مع روسيا حتى عقد لقاء آخر مع بوتين Lebanon 24 زيلينسكي: ترامب لا يريد التصعيد مع روسيا حتى عقد لقاء آخر مع بوتين
14/12/2025 11:34:36 14/12/2025 11:34:36 Lebanon 24 Lebanon 24 ترامب: ألغيت لقائي مع الرئيس بوتين لأني أعتقد أن الوقت غير مناسب لتحقيق ما نريد Lebanon 24 ترامب: ألغيت لقائي مع الرئيس بوتين لأني أعتقد أن الوقت غير مناسب لتحقيق ما نريد
14/12/2025 11:34:36 14/12/2025 11:34:36 Lebanon 24 Lebanon 24 أبو الغيط: عودة الحرب أمر وارد ولكن من وجهة نظري لا يوجد هناك خطر مباشر وحاد Lebanon 24 أبو الغيط: عودة الحرب أمر وارد ولكن من وجهة نظري لا يوجد هناك خطر مباشر وحاد
14/12/2025 11:34:36 14/12/2025 11:34:36 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش اللبناني دونالد ترامب الأمين العام اللبناني على الإسرائيلية قائد الجيش الإسرائيلي حزب الله قد يعجبك أيضاً
بالصورة.. استهداف دراجة نارية في الجنوب
Lebanon 24 بالصورة.. استهداف دراجة نارية في الجنوب
04:25 | 2025-12-14 14/12/2025 04:25:43 Lebanon 24 Lebanon 24 تصعيد في الجنوب.. قنابل على حفّارتين وغارة في طيرهرما (فيديو)
Lebanon 24 تصعيد في الجنوب.. قنابل على حفّارتين وغارة في طيرهرما (فيديو)
04:21 | 2025-12-14 14/12/2025 04:21:03 Lebanon 24 Lebanon 24 زيارة ستغير قادة "حزب الله".. تقرير عربي يكشف
Lebanon 24 زيارة ستغير قادة "حزب الله".. تقرير عربي يكشف
04:07 | 2025-12-14 14/12/2025 04:07:39 Lebanon 24 Lebanon 24 البطريرك الراعي: السلام ممكن
Lebanon 24 البطريرك الراعي: السلام ممكن
04:00 | 2025-12-14 14/12/2025 04:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 أسوأ سيناريو يواجهه "حزب الله".. "قوات دولية" ستدخل الحرب؟
Lebanon 24 أسوأ سيناريو يواجهه "حزب الله".. "قوات دولية" ستدخل الحرب؟
04:00 | 2025-12-14 14/12/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
إسرائيل تستبق الأعياد بمحاصرة لبنان بالنار والبارود
Lebanon 24 إسرائيل تستبق الأعياد بمحاصرة لبنان بالنار والبارود
09:01 | 2025-12-13 13/12/2025 09:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 كيف يمكن لهذه الدولة الخليجية أن تساعد لبنان؟
Lebanon 24 كيف يمكن لهذه الدولة الخليجية أن تساعد لبنان؟
10:30 | 2025-12-13 13/12/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد التهديد الإسرائيليّ... هذا ما تشهده بلدة يانوح الآن
Lebanon 24 بعد التهديد الإسرائيليّ... هذا ما تشهده بلدة يانوح الآن
10:55 | 2025-12-13 13/12/2025 10:55:45 Lebanon 24 Lebanon 24 بين الاحتواء والتصعيد.. برّي يفتح نافذة في واشنطن قبل الانفجار
Lebanon 24 بين الاحتواء والتصعيد.. برّي يفتح نافذة في واشنطن قبل الانفجار
11:00 | 2025-12-13 13/12/2025 11:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لحظات مؤثرة.. ويليام نون وزوجته ماريا فارس يكشفان عن جنس مولودهما الثاني (فيديو)
Lebanon 24 لحظات مؤثرة.. ويليام نون وزوجته ماريا فارس يكشفان عن جنس مولودهما الثاني (فيديو)
12:44 | 2025-12-13 13/12/2025 12:44:16 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
04:25 | 2025-12-14 بالصورة.. استهداف دراجة نارية في الجنوب
04:21 | 2025-12-14 تصعيد في الجنوب.. قنابل على حفّارتين وغارة في طيرهرما (فيديو)
04:07 | 2025-12-14 زيارة ستغير قادة "حزب الله".. تقرير عربي يكشف
04:00 | 2025-12-14 البطريرك الراعي: السلام ممكن
04:00 | 2025-12-14 أسوأ سيناريو يواجهه "حزب الله".. "قوات دولية" ستدخل الحرب؟
03:45 | 2025-12-14 لغز خطف يهزّ صور: أمّ ورضيعتها رهينتا فدية وتهديدات مرعبة فيديو في رسالة مسجلة.. الملك تشارلز يكشف عن تطور لافت في علاجه من السرطان (فيديو)
Lebanon 24 في رسالة مسجلة.. الملك تشارلز يكشف عن تطور لافت في علاجه من السرطان (فيديو)
00:21 | 2025-12-13 14/12/2025 11:34:36 Lebanon 24 Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟
Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟
10:00 | 2025-12-11 14/12/2025 11:34:36 Lebanon 24 Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب !
Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب !
05:09 | 2025-12-06 14/12/2025 11:34:36 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24