فليك: أنتظر أداءً أفضل من برشلونة أمام بنفيكا
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
#سواليف
أمل الألماني #هانزي_فليك مدرب #برشلونة_الإسباني أن يُظهر فريقه تحسناً عندما يواجه بنفيكا البرتغالي ضمن مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، الثلاثاء، عقب سلسلة من النتائج السيئة.
وفاز العملاق الكاتالوني مرة واحدة في آخر 8 مباريات، ليبتعد في سباق لقب الدوري الإسباني عن ريال مدريد المتصدر وأتلتيكو الوصيف، إلا أنّه يحلق عالياً في المسابقة القارية.
كما أنه أسقط ريال في نهائي الكأس السوبر الإسبانية، وتغلب على ريال بيتيس في دور الـ 16 من مسابقة الكأس المحلية، ما شكل مصدر أمل لفليك بأن لاعبيه استعادوا مستواهم رغم التعادل المخيب امام خيتافي 1 – 1، السبت، في الدوري.
مقالات ذات صلةوقال فليك للصحافيين، الاثنين: «عندما ترى الدوري الإسباني والنتائج، فهي ليست جيدة بنسبة 100 في المائة، لا يوجد ما نخفيه، هذا ليس ما نريده».
وأضاف: «لكن عندما أرى كيف لعبنا بعد العطلة (الشتوية)، كان الأمر جيداً حقاً… لذا آمل أن أرى فريقي يلعب أسلوباً كروياً مختلفاً غداً (الثلاثاء)».
وأضاف: «أعتقد أن بنفيكا كفريق يحب دائماً لعب كرة القدم، إنهم رائعون حقاً مع الكرة… و(الأرجنتيني أنخل) دي ماريا هو أحد اللاعبين المفضلين لديَّ، وهو يقدم أداءً جيداً جداً حقاً، حتى في هذا العمر».
من جهته، قال برونو لاجي مدرب بنفيكا إنه يعد برشلونة من بين المرشحين للفوز بالبطولة، وهو الأمر الذي نجح فيه الفريق الكاتالوني للمرة الأخيرة قبل 10 سنوات.
وأوضح: «بالطبع (هم من بين المرشحين للفوز)، بسبب ما يفعلونه ولأنهم فريق تاريخي، فريق يتمتع بجودة عالية».
وتابع: «يحب برشلونة الاستحواذ على الكرة، لكن يمكنك أن ترى بصمة المدرب – فهم يلعبون بأسلوب كرة قدم عمودي أكثر، مع مزيد من الضغط».
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف هانزي فليك برشلونة الإسباني
إقرأ أيضاً:
غاريث بيل يكشف ضغوط ريال مدريد ويعترف بسذاجته تجاه الإعلام الإسباني
صراحة نيوز- أكد غاريث بيل، نجم ريال مدريد السابق، أن وسائل الإعلام الإسبانية “صلبته” بعد ظهوره حاملاً لافتة كتب عليها (Wales. Golf. Madrid. In That Order) خلال احتفالات تأهل ويلز إلى كأس أوروبا 2020، معترفاً بأنه كان “ساذجاً” لعدم الدفاع عن نفسه.
وقال بيل في مقابلة مع GC Magazine: “كنت أحتفل مع زملائي ووضع أحدهم العلم أمامي. ماذا كان يفترض أن أفعل؟ لم يكن بوسعي رميه على الأرض، فهو علم بلادي. وسائل الإعلام الإسبانية صلبتني”. وأضاف: “لم ألعب الغولف بقدر ما قالوا. اخترع الناس صورة عني لم تكن حقيقية. الناس تصدق ما يقرأونه، وربما كنت ساذجاً لعدم الدفاع عن نفسي”.
وأشار الجناح، الذي اعتزل كرة القدم الاحترافية بعد مونديال قطر 2022 عن عمر 33 عاماً، إلى تجربته مع ريال مدريد قائلاً: “لعبت بعد أربعة أيام في سانتياغو برنابيو أمام ريال سوسييداد وسط أجواء معادية. كانوا يصفرون بلا توقف، وفي النهاية صفقوا لي لأنني لعبت جيداً للغاية. اتصل بي وكيلي وقال لي ‘أنت مجنون حرفياً، لا أحد يستطيع تحمّل هذا الضغط’. قلت له إنني محظوظ لكوني قوياً ذهنياً”.
وأضاف بيل: “كثير من اللاعبين يذهبون إلى مدريد ليصبحوا نجوم المجرة، لكنني ذهبت للعب كرة القدم. ما حققته كلاعب ويلزي في الخارج كان مذهلاً”. وكشف أن أفضل أهدافه كان المقصية في شباك ليفربول بنهائي دوري أبطال أوروبا 2018 في كييف.
واختتم حديثه بالإشارة إلى أسباب اعتزاله: “الناس لا تعرف ما الذي تمر به في المنزل. مرض والدي كان له تأثير كبير، وأدركت أن الحياة أكبر من كرة القدم”.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟