أمير الشرقية يكرّم الداعمين لسباق المنطقة الدولي السادس والعشرين للجري
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
كرّم صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، في مقر الإمارة اليوم، الداعمين وشركاء النجاح لسباق الشرقية الدولي السادس والعشرين للجري، بحضور رئيس اللجنة المنظمة عبدالعزيز بن علي التركي، وممثلي الجهات الحكومية والرعاة.
واطلع سموه على عرض عن جهود اللجنة المنظمة التي شملت التنسيق مع وزارة الرياضة والاتحاد السعودي لألعاب القوى، واستضافة 60 عداءً وعداءة من نخبة عدائي العالم، إلى جانب مشاركة أكثر من 8000 من الهواة.
وثمّن التركي دعم سمو أمير المنطقة الشرقية للسباق منذ تأسيسه حتى وصل إلى العالمية، مشيرًا إلى أن السباق حقق إنجازات عالمية، منها تصنيف الاتحاد الدولي لألعاب القوى سباق 5 كيلومترات في المركز السابع عالميًا، وحصول سباق نصف الماراثون على المركز الـ22 عالميًا، والحصول على شهادة دولية معتمدة لقياس المسار سارية لمدة خمس سنوات، بالإضافة لتوقيع شراكة مجتمعية مع جمعية الوداد الخيرية لرعاية الأيتام لدعم برامجها.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
عاجل | وزير الخارجية التركي للجزيرة: مستعدون لإرسال قوات بهدف التوصل إلى سلام في المنطقة إذا لزم الأمر
قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان للجزيرة:
مستعدون لإرسال قوات بهدف التوصل إلى سلام في المنطقة إذا لزم الأمر. تركيا مستعدة لبذل جميع الجهود وتولي كل المسؤوليات لحل المشكلة الفلسطينية بسلام. إذا سار الاتفاق نحو إدخال مساعدات وعودة الناس فلن نواجه مشاكل مع تولي قوات حفظ الاستقرار عملها. نرغب في أن يتقدم اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بشكل طبيعي ولا نريد أن يتغير. ننتظر تنفيذ بعض الخطوات وخاصة تأسيس مجلس السلام وتسليم إدارة غزة للفلسطينيين وتأسيس جهاز شرطة. نبذل جهودا مع قطر والسعودية والإمارات ومصر والأردن لتطبيق اتفاق وقف إطلاق النار بغزة. يجب تطبيق بعض بنود اتفاق وقف إطلاق النار بغزة والمسؤولية على عاتق واشنطن وترامب. هناك خطوات لازمة للانتقال للمرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة. ستتولى قوات أمن فلسطينية إحلال الأمن في غزة في مرحلة ما ويجب ألا تكون هناك مجموعات مسلحة. مع تطبيق الضمانات السياسية بشأن غزة ستنتهي المشاكل الأمنية ولذلك تم تأسيس الآليات الدولية.التفاصيل بعد قليل..
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟