الجمارك تدعم مستشفى الشرطة عطبرة
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
عطبرة – نبض السودان
استقبل اللواء شرطة حقوقي سلمان محمد الطيب مدير شرطة ولاية نهر النيل اليوم الاحد بمستشفى الشرطة بعطبرة قافلة الدعم الطبي المقدمة من الفريق شرطة حسب الكريم آدم النور مدير قوات الجمارك وذلك بحضور العميد شرطة طبيب الوليد محجوب مدير مستشفى الشرطة عطبرة والكادر الطبي والإداري.
واحتوت القافلة على كميات كبيرة من الأجهزة الطبية والأدوية والمحاليل قادمة من مدينة بورتسودان.
وثمن مدير شرطة الولاية الدعم الكبير من مدير قوات الجمارك للخدمات الطبية بالولاية واصفا هذا الدعم بأنه سيشكل إضافة حقيقية تسهم في إستمرارية جودة الخدمات العلاجية بمستشفى الشرطة بصورة عامة ولمصابي معركة الكرامة على وجه الخصوص.
وأضاف بأن هذا الدعم يجسد تكاتف جميع هيئات ووحدات المؤسسة الشرطية في ظل الظروف الراهنة.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: الجمارك الشرطة تدعم عطبرة مستشفى
إقرأ أيضاً:
جريمة جديدة للاحتلال.. اغتيال الإعلامي حسن إصليح داخل مستشفى ناصر الطبي في غزة
يمانيون../
في جريمة جديدة تضاف إلى سجل الإرهاب الصهيوني بحق الصحفيين والمنظومة الصحية في قطاع غزة، اغتال كيان العدو الإسرائيلي صباح اليوم الثلاثاء الإعلامي الفلسطيني الكبير حسن إصليح داخل مستشفى ناصر الطبي جنوب القطاع.
وأفادت مراسلة قناة “المسيرة” في غزة، الزميلة دعاء روقة، أن طائرة صهيونية مسيرة انتحارية استهدفت مجمع ناصر الطبي، في استهداف متعمد ومباشر لقسم الحروق في الطابق الثالث، حيث كان الزميل إصليح يتلقى العلاج عقب نجاته من محاولة اغتيال سابقة قبل أسابيع.
وأوضحت أن الجريمة تمثل استهدافاً ممنهجاً للمنظومة الصحية الفلسطينية، وانتهاكاً سافراً لكل القوانين والمواثيق الدولية التي تجرم استهداف المنشآت الطبية والعاملين فيها.
وأكدت الزميلة روقة أن كيان العدو سعى باغتيال الزميل حسن إصليح إلى إسكات الكلمة الحرة وقمع الصوت الفلسطيني المقاوم، مشيرة إلى أن الراحل إصليح كان صوتاً صادقاً لفلسطين وغزة، وواحداً من أبرز الصحفيين الفلسطينيين المدافعين عن القضية.
وفي سياق متصل، كشفت أن الاحتلال أوقف قصفه على غزة لساعات أمس الاثنين، مع سحب طائرات الاستطلاع من أجواء القطاع منذ الظهر وحتى المساء، بهدف تمرير صفقة إطلاق الأسير مزدوج الجنسية عيدان ألكسندر، ليعاود بعد ذلك ارتكاب المجازر بحق المدنيين في أحياء غزة المكتظة بالسكان.
وتأتي هذه الجريمة ضمن سلسلة من الانتهاكات الصهيونية بحق الصحفيين والمنشآت الطبية في غزة، في ظل صمت دولي متواطئ وتواطؤ فاضح من الأنظمة المطبّعة.