نازحون عائدون لدير البلح يحاولون التكيف مع الصعوبات وسط الدمار
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
مراسل الجزيرة يرصد في هذا التقرير الأوضاع الإنسانية للنازحين شرقي دير البلح، وجهودهم الذاتية للتغلب على الصعوبات الكثيرة التي يلاقونها، في ظل برودة الطقس.
23/1/2025.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
المخابرات الأمريكية تكشف حجم الدمار الحقيقي في برنامج إيران النووي
أنقرة (زمان التركية) – كشفت وسائل الإعلام الأمريكية نقلا عن أشخاص مطلعين على تقارير وكالة الاستخبارات الدفاعية (DIA) أن الهجمات الأمريكية لم تنجح في القضاء كليا على مخزون اليورانيوم المخصب أو أجهزة الطرد المركزية في إيران.
وتشير المعلومات إلى أن الغارات الجوية والهجمات الصاروخية أغلقت بعض مداخل المنشآت النووية غير أنها لم تدمر الأبنية تحت الأرض.
وتمكنت الهجمات فقط من تأخير برنامج إيران النووي لعدة أشهر.
وزعم الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أن هذه التصريحات تهدف للتقليل من حجم الهجمات مشيرا إلى القضاء كليا على المنشآت النووية في إيران.
بدورها أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت صحة تقييمات المخابرات الدفاعية، غير أن ليفيت ذكرت أن هذه التقييمات خاطئة وتم تسريبها بهدف تقويض ترامب وتشويه سمعة العملية العسكرية.
وكرر مبعوث ترامب للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، ادعاءات تدمير منشأتي أصفهان وفوردو النوويتين.
في الثاني والعشرين من يونيو/ حزيران الجاري، استهدفت مقاتلات بي 2 الأمريكية المنشأتين النوويتين بصواريخ جي بي يو 57 الخارقة للتصحينات، بينما استهدفت غواصة صاروخية موجهة تحمل صواريخ كروز توماهوك منشأة ثالثة.
ووصف ترامب الهجمات بالنجاح العسكري الرائع زاعما تدمير المنشآت النووية.
وصرح وزير الدفاع الأمريكي أن القوات الأمريكية قضت على برنامج إيران النووي.
وأوضح رئيس الأركان الأمريكي أن الهجمات ألحقت أضرار عنيفة بالمنشآت الإيرانية.
هذا وتشير التقييمات الاستخباراتية أن غيران لا تزال تمتلك منشآت نووية عاملة واحتياطي من اليورانيوم المخصّب.
ولا تزال الغموض قائم بشأن حجم الأضرار التي ألحقتها الهجمات الأمريكية والإسرائيلية.
Tags: الحرب الإسرائيلية الإيرانيةالهجمات الأمريكية على إيرانبرنامج إيران النوويدونالد ترامبصواريخ كروز توماهوكمنشأة فوردو النووية