شركة أمن أمريكية تستعد لإدارة نقطة تفتيش رئيسية في شمال غزة
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
قالت مصادر أمريكية اليوم الجمغة، إن شركة أمنية أمريكية خاصة ستتولى إدارة نقطة تفتيش رئيسية على الطريق إلى شمال غزة في الأيام المقبلة مع بدء انسحاب الجيش الإسرائيلي من المنطقة غداً السبت.
وأكد مصدر مطلع لشبكة سي إن إن، أن شركة أمنية أمريكية متعاقدة ستتولى إدارة نقطة التفتيش الرئيسية في شمال غزة، وستكون مسؤولة عن تفتيش المركبات التي تدخل المنطقة.
وبحسب الشبكة، فلن يتم تفتيش الفلسطينيين العائدين إلى شمال غزة سيراً على الأقدام، وفقاً لشروط اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس.
ومن المقرر أن يستكمل الجيش الإسرائيلي انسحابه من ممر نتساريم في وسط غزة غداً السبت، مما سيسمح للسكان النازحين من شمال غزة بالعودة إلى منازلهم - أو ما تبقى منها.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن شركة أمنية متعاقدة تدعى (UG Solutions) ستنشر عناصر مسلحين على نقطة التفتيش. كما ورد أن شركة أمريكية أخرى تسمى (Safe Reach Solutions)، تشارك في وضع الخطط اللوجستية الخاصة بنقطة التفتيش.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية غزة حماس اتفاق غزة حماس إسرائيل شمال غزة
إقرأ أيضاً:
وحدة الدراسات الروسية: الروبل فاجأ الأسواق وصعد 40% بفضل 3 عوامل رئيسية
أكد ديميتري بريجع، مدير وحدة الدراسات الروسية، أن ارتفاع الروبل الروسي بأكثر من 40% مؤخرا يُعد تطورًا اقتصاديا مفاجئا، لا سيما في ظل العقوبات الغربية المفروضة على روسيا.
وأوضح في مداخلة مع الإعلامية دينا سالم، في برنامج «المراقب»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، «رغم التوقعات السلبية، استطاع الروبل أن يتصدر قائمة أفضل العملات أداءً، وهناك ثلاث عوامل رئيسية وراء هذا الأداء القوي: أولا، السياسات النقدية الحازمة للبنك المركزي الروسي، الذي رفع أسعار الفائدة إلى مستويات قياسية — 17% في أبريل 2014، ثم إلى 20% مؤخرًا — بهدف كبح التضخم وجذب رؤوس الأموال المحلية والدولية، مما زاد الطلب على الروبل».
وأضاف: «ثانيًا، فرض روسيا دفع أثمان الغاز والنفط بالروبل عبر بنك غازبروم، خصوصًا على الدول المصنفة بأنها «غير صديقة»، هذه السياسة عززت الطلب على الروبل، خاصة من دول تعتمد على الطاقة الروسية كالهند والصين».
وتابع: «أما السبب الثالث، فهو تسريع روسيا لسياسات إحلال الواردات وتنمية الصناعات المحلية، خصوصًا في المناطق المهمشة سابقًا ككورسك وسيبيريا، الأمر الذي خفف من آثار خروج الشركات الغربية من السوق الروسي».
وأشار إلى أن «منصة البريكس لعبت دورًا مهمًا في تعزيز البدائل الاقتصادية لروسيا، حيث احتضنت قمة 2024 في مدينة قازان رؤى متعددة لدعم الاقتصاد العالمي متعدد الأقطاب».
ورأى بريجع أن الاقتصاد الروسي تكيف تدريجيًا مع العقوبات منذ عام 2014 عقب ضم شبه جزيرة القرم، قائلا: «استراتيجيات البنك المركزي بقيادة إلفيرا نابيولينا، وخبرة القطاع الخاص، ساهمت في امتصاص الصدمات رغم المعاناة المؤقتة».
اقرأ أيضاًمتحدثة الخارجية الروسية تتحدث عن رفض كييف استلام جثث العسكريين الأوكرانيين
عاجل.. الجيش الروسي يشن 7 ضربات جماعية على مواقع عسكرية وصناعية أوكرانية
ترامب: بوتين أبلغني أنه سيرد على الهجوم الأوكراني العنيف على الأراضي الروسية