متحدثة يونيسف فى غزة: 95% من مدارس القطاع دمرت بسبب الحرب الإسرائيلية
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت روزاليا بولين، المتحدثة باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" في غزة، إنه يجب تقديم المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وتقديم الخدمات التعليمية اللازمة للأطفال، حسبما أفادت فضائية القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل لها.
وأضافت، بولين "الأطفال (في غزة) حُرِموا من التعليم وخرجوا من المدارس، وهناك قلق كبير بشأن مستقبلهم".
تابعت المتحدثة باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" في غزة: "الأطفال لم ينسوا تداعيات الحرب الإسرائيلية، ويجب إعادة فتح المدارس بشكل عاجل"، فيما أشارت إلى أن 95% من مدارس القطاع دُمِّرت بسبب الحرب.
وبشأن الوضع الصحي قالت بولين:"نعمل على إعادة تأهيل المستشفيات في غزة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل إعادة فتح المدارس الأطفال في غزة الخدمات التعليمية الحرب الإسرائيلية المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة تقديم المساعدات الإنسانية قطاع غزة منظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسف فی غزة
إقرأ أيضاً:
صندوق الأمم المتحدة للسكان يحذر من مخاطر الحرب على النساء والفتيات في السودان
حذر صندوق الأمم المتحدة للسكان من آثار الحرب في السودان على النساء والفتيات، موضحاً نقص الخدمات والرعاية، ونزوحهن، وضرورة دعم دولي عاجل لتمويل البرامج..
التغيير: الخرطوم
قال صندوق الأمم المتحدة للسكان إن “الحرب في السودان لو كان لها وجه، لكان بالتأكيد وجه امرأة”، مؤكداً أن النزاع يمثل “اعتداء على حقوق النساء والفتيات وصحتهن وكرامتهن”، ودعا المجتمع الدولي للتحرك الفوري لمنع المزيد من الفظائع.
وفي حديثها من بورتسودان إلى صحفيين اليوم الثلاثاء، قالت ممثلة الصندوق في السودان، فابريزيا فالسيوني، إنها عادت للتو من زيارة الولاية الشمالية، بما في ذلك مخيم العفاض، حيث التقت نساءً حوامل نجين من حصار دام 540 يوماً في الفاشر.
وأوضحت أن النساء لم يتلقين أي استشارة قبل الولادة قبل الوصول إلى المخيم، واضطررن لبيع ممتلكاتهن لتغطية تكاليف الرحلة بعد فقدان أزواجهن، ما جعلهن المعيلات الوحيدات لأسرهن.
وذكرت فالسيوني أن إحدى النساء قالت لها: “اضطررت لبيع أرضي لأتمكن من الفرار. لقد فقدت زوجي والآن لم يبقَ لي شيء”.
وأشارت المسؤولة الأممية إلى أن الاحتياجات الأساسية محدودة للغاية في مخيم العفاض، موضحة: “خلال 19 عاماً من عملي في المجال الإنساني، لم أسمع من قبل نساء يقلن إن المراحيض هي الحاجة الأولى. لا توجد مراحيض بالقرب من خيامهن، ولا توجد إضاءة ليلاً. وهؤلاء نساء حوامل دون رجال، لذا يمكنكم تخيل مخاطر الحماية الهائلة”.
وأضافت أن الخبز كان ثاني أولويات النساء، يليه إيجاد وسائل لكسب الرزق، وأن العديد من النساء النازحات كن طبيبات وممرضات وقابلات ومعلمات، وهن الآن يكافحن للبقاء على قيد الحياة ومساعدة غيرهن باستخدام مهاراتهن.
وقالت فالسيوني إن صندوق الأمم المتحدة للسكان يقدم رعاية الأمومة والولادة، إضافة إلى الخدمات النفسية والاجتماعية للناجيات من العنف القائم على النوع الاجتماعي في مخيم العفاض وطويلة وعبر السودان، لكن الوضع لا يزال مأساويًا.
وأوردت قصة فتاة تبلغ 18 عاماً وصلت من طويلة، قالت لها: “ما كان ينبغي عليّ مغادرة الفاشر”، مضيفة أن كلماتها يجب أن تكون رسالة للمجتمع الدولي لتقديم دعم أفضل.
وأشار الصندوق إلى أنه تلقى 42% فقط من التمويل المستهدف لعام 2025، ما اضطره إلى إغلاق بعض المساحات الآمنة، وتقليص الإمدادات، ووقف بعض خدمات الرعاية الصحية الإنجابية. ودعت فالسيوني إلى تمويل كامل بقيمة 116 مليون دولار للسودان لعام 2026 لتلبية احتياجات النساء والفتيات.
الوسومحرب الجيش والدعم السريع حقوق النساء والفتيات صندوق الأمم المتحدة للسكان