الجبهة الوطنية يضم رموزا رياضية لعضويته
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
أعلن حزب الجبهة الوطنية – تحت التأسيس – ضم مجموعة من الرموز الرياضية لعضويته وهم الكابتن أحمد حسن الإعلامي ولاعب كرة القدم السابق والاستاذ محمد مطيع رئيس اتحاد الجودو والمهندس مصطفى الشامي رئيس نادى بلدية المحلة والدكتور عمرو العدل عضو اتحاد كرة اليد وحازم محمد قنديل أمين صندوق الاتحاد المصري للتايكوندو والمشرف علي منتخبات الباراتايكوندو وعضو الاتحاد الدولي للتايكوندو بلجنه الباراتايكوندو والمشرف علي الملف الإفريقي .
وأكد حزب الجبهة الوطنية - تحت التأسيس – أن تلك الخطوة تعكس إيمان الحزب بأهمية الرياضة كقوة دافعة للتغيير الإيجابي ودور الحزب المجتمعي في دعم القيم التي تحملها الرياضة من انضباط وروح جماعية وطموح.. كما تأتي إدراكا لأهمية وتأثير الرياضة الذي لا يقتصر على تحقيق الإنجازات بل يمتد ليكون مصدر إلهام للشباب وقوة توحد المجتمع وتبني أجيالا واعية.
كما يأتي ذلك في إطار حرص حزب الجبهة الوطنية – تحت التأسيس –على استيعاب الطاقات والكفاءات في مختلف المجالات بهدف تحقيق أهدافه الاستراتيجية وتعزيز المشاركة في خدمة قضايا الوطن .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرموز الرياضية الجبهة الوطنية حزب الجبهة الوطنية المزيد الجبهة الوطنیة
إقرأ أيضاً:
العلاج الطبيعي: أغلقنا 200 مركز يديرها منتحلو صفة من خريجي تربية رياضية
ثمنت النقابة العامة للعلاج الطبيعي الجهود المخلصة والتحرك السريع من الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، ومديرية الشؤون الصحية بالمحافظة، في ضبط واقعة انتحال صفة جديدة تؤكد صحة ما تحذر منه النقابة دائما.
وأضافت النقابة، أن ضبط شخص حاصل على بكالوريوس "تربية رياضية" يدير مركزا طبيا ويزعم أنه "أخصائي جلدية" ويمارس الحجامة، هو دليل قاطع يوضح مدى الجرأة التي وصل إليها الدخلاء على المهن الطبية.
وشددت النقابة العامة لأطباء العلاج الطبيعي على النقاط التالية:
التربية الرياضية ليست مهنة طبيةتؤكد النقابة مرارا وتكرارا أن خريجي كليات التربية الرياضية هم كوادر في مجالهم (التدريب الرياضي، التدريس، التأهيل البدني للرياضيين الأصحاء)، ولكنهم ليسوا أطباء ولا معالجين.
كما أن محاولة البعض منهم ارتداء "البالطو الأبيض" والتعامل مع أجساد المرضى سواء تحت مسمى (تأهيل حركي، إصابات ملاعب، حجامة، أو حتى جلدية كما في هذه الواقعة) هو جريمة مكتملة الأركان تعرض حياة المواطنين للخطر.
"الحجامة" و"الطب الشعبي" بوابة خلفية للنصبتستغل هذه المراكز غير المرخصة شغف الناس بالطب النبوي أو التكميلي (مثل الحجامة) كستار لممارسة الطب بدون ترخيص، ووجود "مشارط جراحية" مع شخص غير مؤهل يعني احتمالية نقل عدوى فيروسية C و B وكوارث صحية لا تحمد عقباها.
استمرار الحرب على الدخلاءلقد نجحت النقابة بالتعاون مع مباحث التموين والعلاج الحر والعديد من الجهات المعنية في إغلاق وتشميع مئات المراكز (أكثر من 200 مركز خلال عامين) يديرها خريجو تربية رياضية، ومدربون، وأشخاص لا علاقة لهم بالقطاع الطبي، يخدعون المرضى بشهادات وهمية ودورات "بير السلم".
ووجهت النقابة العامة للعلاج الطبيعى، نصيحة للمواطنين قائلة: "لا تنخدعوا بالمظاهر، واسألوا عن ترخيص المكان، أطلب كارنية النقابة المهنية وفقا لتخصص مقدم الخدمة الطبية".
وأكدت النقابة، أنها لن تتهاون في ملاحقة كل من تسول له نفسه العبث بصحة المصريين، وستظل داعما قويا لأجهزة الدولة وإدارة العلاج الحر لتطهير السوق الطبي من هؤلاء المنتحلين.