الجبهة الوطنية يضم رموزا رياضية لعضويته
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
أعلن حزب الجبهة الوطنية – تحت التأسيس – ضم مجموعة من الرموز الرياضية لعضويته وهم الكابتن أحمد حسن الإعلامي ولاعب كرة القدم السابق والاستاذ محمد مطيع رئيس اتحاد الجودو والمهندس مصطفى الشامي رئيس نادى بلدية المحلة والدكتور عمرو العدل عضو اتحاد كرة اليد وحازم محمد قنديل أمين صندوق الاتحاد المصري للتايكوندو والمشرف علي منتخبات الباراتايكوندو وعضو الاتحاد الدولي للتايكوندو بلجنه الباراتايكوندو والمشرف علي الملف الإفريقي .
وأكد حزب الجبهة الوطنية - تحت التأسيس – أن تلك الخطوة تعكس إيمان الحزب بأهمية الرياضة كقوة دافعة للتغيير الإيجابي ودور الحزب المجتمعي في دعم القيم التي تحملها الرياضة من انضباط وروح جماعية وطموح.. كما تأتي إدراكا لأهمية وتأثير الرياضة الذي لا يقتصر على تحقيق الإنجازات بل يمتد ليكون مصدر إلهام للشباب وقوة توحد المجتمع وتبني أجيالا واعية.
كما يأتي ذلك في إطار حرص حزب الجبهة الوطنية – تحت التأسيس –على استيعاب الطاقات والكفاءات في مختلف المجالات بهدف تحقيق أهدافه الاستراتيجية وتعزيز المشاركة في خدمة قضايا الوطن .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرموز الرياضية الجبهة الوطنية حزب الجبهة الوطنية المزيد الجبهة الوطنیة
إقرأ أيضاً:
القصير: عقدنا 15 مؤتمرًا جماهيريًا استعدادًا للشيوخ.. وسببنا حراكا في الشارع المصري
أكد السيد القصير، الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، أن الحزب نجح خلال الفترة الأخيرة في ترسيخ تواجده الجماهيري والتنظيمي على مستوى الجمهورية، مشيرًا إلى أن الحزب عقد أكثر من 15 مؤتمرًا جماهيريًا حاشدًا في عدد من المحافظات، وهو ما يعكس اتساع قاعدته الشعبية وقدرته على التفاعل المباشر مع المواطنين.
وأضاف القصير أن هذه الفعاليات لم تكن مجرد لقاءات رمزية، بل جاءت ضمن خطة منظمة للتحرك المتوازي في مختلف المحافظات، حيث نظّم الحزب مؤتمرات جماهيرية متزامنة، إلى جانب لقاءات موسعة مع المواطنين والقيادات الشعبية في العديد من المناطق، بمشاركة كافة قيادات الحزب المركزية والمحلية.
جاء ذلك خلال حوار السيد القصير، الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، مع الإعلامي محمد شردي، في برنامج “الحياة اليوم”، على شاشة قناة الحياة.
وأوضح أن هذا النشاط الكثيف يعكس وجود تشكيلات تنظيمية فاعلة وقوية للحزب على مستوى الجمهورية، ويؤكد أن الجبهة الوطنية باتت تمتلك أرضية راسخة في الشارع المصري، وتعبر بصدق عن طموحات المواطنين وتطلعاتهم.
وأشار القصير إلى أن الحضور الشعبي اللافت في كل المؤتمرات واللقاءات يعكس حجم الثقة التي يحظى بها الحزب، ويبرهن على أن الجبهة الوطنية أصبحت رقمًا فاعلًا في المعادلة السياسية، مؤكدًا أهمية المشاركة الفاعلة في العملية الانتخابية، وأن صوت المواطن في صندوق الاقتراع هو صوت للدولة ورسالة دعم للاستقرار والديمقراطية.
وقال القصير إن انتخابات مجلس الشيوخ في السنوات الماضية لم تشهد الزخم الشعبي الكافي، رغم الأهمية الكبيرة لهذا المجلس ودوره الدستوري في دعم العمل التشريعي، لافتًا إلى أن الوضع مختلف هذه المرة، حيث تشهد الشوارع المصرية حراكًا ملحوظًا بفضل تحركات حزب الجبهة الوطنية وجهوده في التواصل المباشر مع المواطنين.
وأضاف أن الحزب تمكن من إحداث حالة من الزخم الحقيقي في الشارع، من خلال المؤتمرات الجماهيرية، واللقاءات المباشرة، والرسائل الوطنية التي تؤكد أهمية المشاركة، وعدم ترك القرار في يد الآخرين.
وأشار إلى أن حجم المشاركة في الانتخابات يعكس مستوى الديمقراطية التي تُمارَس في البلاد، ومدى وعي المواطنين بدورهم في صنع القرار، مؤكدًا أن المشاركة ليست فقط حقًا، بل واجب وطني يُعبّر عن تماسك الجبهة الداخلية، وثقة الشعب في قيادته ومؤسساته.