رانيا منصور: شخصية هبة في لأول مرة تشبه سيدات مصريات (خاص )
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
تمكنت الفنانة رانيا منصور من تحقيق حضور لافت في تجربتها السينمائية الأخيرة "لأول مرة" والذي يعرض حاليا، ويلعب بطولته تارا عماد وعمر الشناوي.
و قالت رانيا منصور في تصريحات خاصة لـ "صدى البلد": أجسد شخصية "هبة" وهي نموذج يشبه غالبية السيدات المصريات، لدرجة الشعور بأنها واحدة من العائلة، وهو ما جذبني للعمل والدور بمجرد أن انتهيت من قراءته وشعرت أنني قابلت هذه الشخصية في الواقع من قبل.
وعن كواليس الفيلم قالت رانيا منصور: كانت كواليس العمل ممتعة للغاية لاسيما أننا كلنا أصدقاء، والحقيقة أنني سعيدة بالعمل مع هذا الفريق المميز، كما أن ما أسعدني هو أن العرض الأول للفيلم كان في مهرجان كبير مثل مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية، وفي هذا المكان الساحر، ولمست هناك ردود الفعل المميزة والجميلة على العمل.
الفيلم تدور أحداثه في إطار اجتماعي رومانسي حول زوجين يكتشفان بعد مرور 5 سنوات على زواجهما حقائق عن حياتهما لأول مرة،
ويشارك في بطولته عايدة رياض، نبيل عيسى، فيدرا، رانيا منصر ، عمر الشناوي ، تارا عماد إنتاج رأفت توماس، تأليف محمد عبدالقادر، وإخراج جون إكرام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار الفن نجوم الفن رانيا منصور الفنانة رانيا منصور المزيد رانیا منصور
إقرأ أيضاً:
بني مصطفى: اهتمام الأردن المبكر بالأسرة تجسد بإنشاء مجلس وطني تترأس أمناءه الملكة رانيا
صراحة نيوز ـ أكدت وزيرة التنمية الاجتماعية، رئيسة اللجنة الوزارية لتمكين المرأة، وفاء بني مصطفى، اليوم الخميس، أن الدعم الملكي الذي حظيت به الأسرة من لدن جلالة الملك عبدالله الثاني، أسهم في تكريس الاستقرار المجتمعي والتنمية المستدامة، وأن اهتمام المملكة المبكر بالأسرة تجسّد في إنشاء المجلس الوطني لشؤون الأسرة، الذي تترأس مجلس أمنائه جلالة الملكة رانيا العبدالله.
جاء ذلك خلال مشاركتها في أعمال المنتدى الدولي للأسرة في الجمهورية التركية، بمشاركة وزارية واسعة من عدد من البلدان.
وقالت بني مصطفى إنّ الدستور الأردني، في إطار الحفاظ على الأسرة والاهتمام بها، نصّ على أن الأسرة أساس المجتمع، وقوامها الدين والأخلاق وحب الوطن، وأن القانون يحفظ كيانها الشرعي، ويقوّي أواصرها وقيمها، كما أنّ الدولة تحمي الأمومة والطفولة والشيخوخة، وترعى النشء، وتحميهم من الإساءة والاستغلال، وتوفر لهم الظروف المواتية لتنمية ملكاتهم وقدراتهم.
وتناولت أهمية الإنجازات على صعيد التشريعات؛ حيث تم تعديل قانوني العمل والضمان الاجتماعي، وإقرار نظام الحماية الاجتماعية المرتبط بتأمين الأمومة، بما يسهم في تحقيق التوازن بين الحياة الأسرية والمهنية، من خلال زيادة إجازة الأمومة إلى 14 أسبوعًا، وإقرار إجازة الأبوة، وتعديل قانون الحماية من العنف الأسري.
وأشارت بني مصطفى إلى أن قانون التنمية الاجتماعية لسنة 2024 يستهدف أيضًا تعزيز القيم العائلية، والحفاظ على حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، وجميع أفراد الأسر الطبيعية والبديلة، بالإضافة إلى أنه جرى إقرار قانون حقوق الطفل، بما يصون حقوقهم، ويحفظ وحدة الأسرة، ويراعي التحولات المجتمعية المعاصرة، إلى جانب قانون الجرائم الإلكترونية للتصدي لظواهر الابتزاز الإلكتروني والمحتوى غير المناسب للأطفال.
وفي إطار الرؤية المستقبلية، تطرقت بني مصطفى إلى التوسع في استحداث المراكز النهارية لكبار السن، والمراكز الدامجة للأشخاص ذوي الإعاقة، وتعزيز خدمات الإصلاح الأسري، وتنظيم دورات للمقبلين على الزواج، والتوسع في برامج الصحة الإنجابية والتوعية في عدد من المجالات الاجتماعية، مع التركيز على الفرص التي يوفرها اقتصاد الرعاية