"الفن والإبداع.. معركة بناء الوعي ودعم القضية الفلسطينية" ندوة للتنسيقية.. غدًا
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعقد تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، غدًا الجمعة، ندوة بعنوان "الفن والإبداع.. معركة بناء الوعي ودعم القضية الفلسطينية"، وذلك ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب.
ومن المقرر أن تناقش الندوة دور الفن المسرحي في تقديم رؤية مختلفة لدعم القضايا المصيرية مثل حق الشعب الفلسطيني، وأبرز التجارب المسرحية والسينمائية والدرامية والأعمال المؤثرة التي تم إنتاجها في مصر وتناولت القضية الفلسطينية، وكيفية استغلال المسرح في الوقت الحالي لطرح قضايا إقليمية تعزز الانتماء القومي.
كما تطرقت المناقشات إلى تأثير المنصات التكنولوجية لعرض المسلسلات مثل (وتش ات) في المساعدة في دخول شرائح أخرى وعرض قضايا مجتمعية تتعلق بالوعي، وكذلك كيفية دعم الفنون وحرية الإبداع كأداة لبناء الوعي المجتمعي والتفاعل مع القضايا الوطنية والإقليمية من خلال التشريعات، والسياسات الثقافية التي تراها ضرورية لدعم الفنون والإبداع بشكل أفضل في مصر، كيفية تحسين الإطار التشريعي لحماية حقوق المبدعين وتشجيعهم على تقديم أعمال هادفة، ودور المجالس النيابية في صياغة رؤية ثقافية تدعم القضايا القومية مثل القضية الفلسطينية، وكيفية تعزيز دور الشباب في المجالات الثقافية والفنية من خلال التشريعات.
تدير الندوة النائبة نشوى الشريف، عضو مجلس النواب عن التنسيقية، ويشارك في النقاش الفنانة حنان مطاوع، والنائب رامي جلال، عضو مجلس الشيوخ عن التنسيقية، الدكتور أيمن الشيوي، عميد معهد الفنون المسرحية ومدير المسرح القومي، والفنان الشاب عزوز عادل، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين القضية الفلسطينية التنسيقية معرض القاهرة الدولي للكتاب القضیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
الرئاسة الفلسطينية تدين إعلان إسرائيل بناء 764 وحدة استيطانية جديدة بالضفة الغربية
صراحة نيوز- أدانت الرئاسة الفلسطينية، يوم الأربعاء، إعلان سلطات الاحتلال الإسرائيلي عن بناء 764 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية، معتبرة أن هذه الخطوة تمثل محاولات لتقويض الجهود الدولية الرامية إلى وقف العنف وتحقيق الاستقرار في المنطقة.
وقال الناطق الرسمي باسم الرئاسة، نبيل أبو ردينة، إن القرار الإسرائيلي مرفوض ومخالف للشرعية الدولية والقانون الدولي، خاصة قرار مجلس الأمن رقم 2334 الذي أكد أن الاستيطان في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية وقطاع غزة غير شرعي، مشددًا على أن هذه القرارات لن تمنح الشرعية أو الأمن لأي طرف.
وحمّل أبو ردينة حكومة الاحتلال الإسرائيلي مسؤولية التداعيات الخطيرة لهذه السياسة التدميرية التي تهدف إلى إشعال المنطقة وجرها إلى دائرة العنف والحروب، وتقويض أي جهود دولية لإحلال السلام والاستقرار.
كما دعا أبو ردينة إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى ممارسة الضغط على إسرائيل للتراجع عن سياسات الاستيطان ومحاولات الضم والتوسع وسرقة الأراضي الفلسطينية، وضمان التزامها بقرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي، بما يسهم في إنجاح جهود واشنطن لوقف العنف وتحقيق الاستقرار في المنطقة