صدى البلد:
2025-06-26@08:45:57 GMT

الجزائري سعيد بن رحمة ينضم للدوري السعودي.. تفاصيل

تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT

بعد عام واحد فقط من وصوله المثير إلى أولمبيك ليون قادما من وست هام، غادر سعيد بن رحمة إلى نيوم السعودي.


الدولي الجزائري صاحب الـ 29 عامًا، وقّع مع نادي نيوم السعودي لمدة 6 أشهر على سبيل الإعارة مع خيار الشراء.


وقال النادي الفرنسي في بيان: "سينضم بن رحمة على سبيل الإعارة مع خيار الشراء مقابل 12 مليون يورو، مع إمكانية إضافة مكافأة بحد أقصى 3 ملايين يورو".


بعد بداية جيدة في ليون، بدأ لاعب الوسط المهاجم يفقد قوته تدريجيًا، إذ تنافس مع منافسين آخرين مثل ريان شرقي ومالك فوفانا. 


ويُعد رحيل بن رحمة إلى نيوم، النادي الذي الذي يتصدر جدول ترتيب دوري يلو، مفيدًا لمالية أولمبيك ليون، التي لا تزال مقيدة من قبل مجلس إدارة النادي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ليون سعيد بن رحمة بن رحمة أولمبيك ليون نيوم السعودي المزيد بن رحمة

إقرأ أيضاً:

"الفن يفضح العنف الزوجي: «فات الميعاد» ينضم لقائمة درامية جريئة تصرخ بلسان النساء"

 

 

اتجهت الدراما العربية مؤخرًا إلى تسليط الضوء على واحدة من أخطر القضايا المسكوت عنها داخل البيوت، وهي العنف الزوجي، في محاولة لفضح القهر الذي تتعرض له بعض النساء خلف الأبواب المغلقة، وتقديمه على الشاشة بصراحة غير مسبوقة.

أحدث هذه الأعمال كان مسلسل «فات الميعاد»، الذي أثار تفاعلًا كبيرًا بعد عرضه، حيث تناول حياة امرأة تتعرض للتهديد والتعنيف النفسي والجسدي من زوجها، في حبكة مشوقة تجمع بين المعاناة والتمرد. 

قدّم المسلسل نموذجًا حيًا لمعاناة كثير من النساء اللاتي يُجبرن على الصمت خوفًا من المجتمع أو تشتت الأسرة.

ويُعد هذا المسلسل امتدادًا لسلسلة من الأعمال الفنية التي ناقشت هذه القضية بعمق، ومن بينها:

«إلا أنا – حكاية دون ضمان»

من أبرز الحكايات التي عرضت ضمن سلسلة «إلا أنا»، وتناولت قصة فتاة تتزوج عن حب لتكتشف وجهًا آخر لزوجها بعد الزواج، حيث تتعرض للضرب والإهانة، لتدخل في صراع نفسي وجسدي يحرك تعاطف المشاهدين بقوة.

«ليه لأ؟» – الجزء الثاني

تناول المسلسل قصة امرأة مطلقة تحاول بناء حياة جديدة بعيدًا عن زواج سابق كان مليئًا بالتحكم والسيطرة، وطرح فكرة حق المرأة في الطلاق والاستقلال كخطوة شجاعة للهروب من علاقة مؤذية.

«لعبة نيوتن»

أحد أبرز المسلسلات التي ناقشت العنف النفسي بشكل غير مباشر، من خلال شخصية "هنا" التي تعاني من تحكم زوجها وتخبطها بين الرغبة في التمرد والخوف من الانفصال، في معالجة نفسية عميقة للعلاقات السامة.

«ستهم»

رغم أن تركيز المسلسل الأساسي كان على تمكين المرأة، إلا أن بعض مشاهد العمل أظهرت بوضوح نماذج من القهر الأسري والعنف الذي قد تتعرض له المرأة في محيطها العائلي والزواجي.

«ضرب نار»

تناول المسلسل جانبًا من العنف اللفظي والنفسي داخل العلاقات، وسط أجواء اجتماعية شعبية تسلط الضوء على نظرة المجتمع الدونية للمرأة التي ترفض الإهانة أو تحاول المطالبة بحقها.

 


تؤكد هذه الأعمال أن الدراما لم تعد تكتفي برواية القصص العاطفية أو الاجتماعية فقط، بل أصبحت مرآة لقضايا حقيقية تعاني منها النساء في الواقع، محاولة دق ناقوس الخطر، وتحفيز الحديث المجتمعي عن حق المرأة في الحياة الكريمة والأمان داخل الزواج.

والسؤال المطروح: هل تستطيع هذه الأعمال تحريك المياه الراكدة؟ وهل تتحول قصص الشاشة إلى دعم فعلي وتشريعات حقيقية تحمي النساء من العنف؟
الأمل معقود على استمرار الفن في أداء هذا الدور بجرأة وصدق.

 

مقالات مشابهة

  • إقالة الرئيس التنفيذي لنادي نيوم أليكس ليتاو
  • مستأجرو العقارات التجارية في بغداد يرزحون تحت رحمة الدولار الإجباري
  • أولمبيك ليون يُعاقب بالسقوط إلى “الليغ2” الفرنسية
  • نيوم يضم فارس عابدي لأربعة مواسم قادمًا من الفيحاء
  • بيل يطمح لقيادة كارديف سيتي والعودة للدوري الممتاز
  • بالتفاصيل.. أولمبيك مارسيليا يتراجع عن ضم بن ناصر نهائيًا من ميلان
  • الزميل الإعلامي إياد العدوان ينضم إلى أسرة “صراحة نيوز”
  • العراق ينضم إلى “طريق الحرير النظيف” لمكافحة الفساد
  • كاريكاتير أحمد رحمة
  • "الفن يفضح العنف الزوجي: «فات الميعاد» ينضم لقائمة درامية جريئة تصرخ بلسان النساء"