أبو جيش: نابلس أصبحت سجنا كبيرا معزلا بالكامل
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
قال منسق القوى والفصائل في محافظة نابلس نصر أبو جيش ، اليوم الاثنين 3 فبراير 2025 ، إن المدينة أصبحت سجنا كبيرا مغلقا ومعزولا بالكامل عن القرى المحيطة بها، بفعل حصار الاحتلال للمدينة وإجراءاته المشددة على قراها وبلداتها.
وأشار أبو جيش في حديث لإذاعة "صوت فلسطين"، تابعته سوا ، إلى أن الاحتلال وضع خلال الفترة الأخيرة 12 بوابة و20 حاجزا طيارا على مداخل قرى نابلس خاصة الجنوبية منها وحولها إلى كنتونات، مثل جوريش، وقصرة، و قريوت بيت فوريك ، وبيت دجن، وبيتا، و عورتا، و دوما وغيرها .
وأضاف أبو جيش أن إجراءات الاحتلال هذه تترافق مع الاعتداءات المتكررة من قبل قطعان المستوطنين على المواطنين وممتلكاتهم، مشددا على ضرورة تشكيل لجان مشتركة بين القرى، بسبب خطورة الوضع وانفراد جيش الاحتلال والمستوطنين بالقرى والبلدات التي تم عزلها.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين مفاوضات المرحلة الثانية - مستقبل اتفاق غزة مرهون بنتائج اجتماع ترامب ونتنياهو بالصور: الخارجية المصرية : نقاش تفصيلي بشأن مؤتمر إعادة إعمار غزة الخارجية : تفجيرات إسرائيل في جنين وحشية وتعكس دمار غزة الأكثر قراءة قطر تُعلن دخول الدفعة الأولى من مساعداتها الإنسانية إلى غزة للمرة السابعة.. نتنياهو يُمثّل مجددا أمام المحكمة للرد على تهم بالفساد إسرائيل: اعتقال جنديين بشُبهة التجسس لإيران بعثة الاتحاد الأوروبي تتطلع لاستئناف عملها في معبر رفح عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: أبو جیش
إقرأ أيضاً:
آية عبدالرحمن: نور القرآن يخرج من قرى مصر فى دولة التلاوة
أوضحت الإعلامية آية عبدالرحمن، مقدمة برنامج دولة التلاوة، أن القرى المصرية مثل قويش الحجر وعرب الرمل وطفنيص والمطاعنة ونزلة الخيال والمويسات والبوهه ومترطارس والناصرية تعتبر قِبلاً للقرآن الكريم، وأن كل بيت فيها يوجد فيه حافظ أو حافظه للقرآن من الكبير للصغير ومن الجد للحفيد، وأن حب القرآن أصبح ميراثاً تورثه الأجيال بعضها لبعض.
وأضافت آية عبدالرحمن خلال حلقة برنامج "دولة التلاوة"، المذاع على قنوات الناس والحياة و cbc، أن الأطفال في هذه القرى يحفظون القرآن قبل أن يعرفوا كتابة أسمائهم، وأن شيوخهم كرسوا حياتهم لتعليم كلام الله ونشر نوره، وأن صوت التلاوة يملأ شوارع القرى، والكتاتيب مضاءة مثل القناديل، لتكون بيوتها مدارس إيمان وأرض طيبة وقلوب نقية، وكل خطوة فيها تمنح الزائر راحة وأماناً.
وأكدت آية عبدالرحمن أن هذه القرى تعد حضانة لدولة التلاوة في مصر، حيث يخرج منها يومياً أصوات جديدة ومنوّرة، وأن كلام الله محفوظ في قلوب أهلها ومنقوش على وجوههم ومحيط بيوتهم لأنهم يعيشون بالقرآن وفي القرآن في كل لحظة.