اتعمل بيها صفقات.. سليمان وهدان يكشف عن مفاجأة مدوية بشأن غرامة شيكابالا
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
فجر سليمان وهدان، عضو مجلس إدارة نادي الزمالك مفاجأة مدوية فيما يتعلق بغرامة محمود عبد الرازق شيكابالا لاعب نادي الزمالك الحالي، لصالح نادي سبورتنج لشبونة، والتي تسببت في إيقاف القيد للفارس الأبيض، وسط محاولات قوية من أبناء النادي في الوقت الحالي للعمل على حل تلك المشكلة.
سليمان وهدان يكشف تفاصيل غرامة شيكابالاوكان نادي سبورتنج لشبونة حصل على حكم بإيقاف القيد لصفوف نادي الزمالك حتى الحصول على الغرامة الموقعة عليه لصالح الفريق البرتغالي بسبب قضية محمود عبد الرازق شيكابالا، والتي وصلت لـ مليون ونصف المليون دولار.
وقال "وهدان"، خلال تصريحات تلفزيونية له عبر قناة "العربية"، إن غرامة شيكابالا كانت واحدة من الأمور التي سببت مشاكل كبيرة لنادي الزمالك خلال الفترة الماضية، لافتا إلى أن الأموال التي كانت موجودة من أجل غرامة شيكابالا تم إنفاقها في أمور أخرى، وهذا أمر يؤكد عدم وجود نظام مؤسسي تعامل على أساسه نادي الزمالك في الفترة الماضية.
وأردف: "لو فيه نظام كانت كل الفلوس راحت في مكانها الطبيعي، فلوس غرامة شيكابالا جزء منها راح للصفقات عشان نشتري لاعب، وجزء منها اتدفع في حاجة تانية مش عارف إيه، وكل شوية نأجل قصة غرامة شيكابالا، كل شوية نؤجل، وكل ما نؤجل الموضوع كان بيزيد عالزمالك".
وأشار إلى أن مبلغ الغرامة التي كانت موقعة على شيكابالا 500 ألف أو 350 ألف يورو، والوقت الحالي تخطى الأمر المليون ونصف المليون يورو، مع تغير سعر الصرف جعل مبلغ الغرامة "خزعبلي".
واستطرد قائلا إن بعض الموضوعات الحديث فيها يكون سقطة، وهذه واحدة من الأمور التي وقع فيها مرتضى منصور، خلال فترته كرئيس لنادي الزمالك، مؤكدا أن شيكابالا لاعب تاريخي، وقائد الفريق وله جماهيرية كبيرة بين جماهير الفارس الأبيض.
واستكمل، أن ما حدث مع شيكابالا ومرتضى منصور والتراشق في الإعلام أمر يُلام على كلا الطرفين، وكان أحد أسباب تقديم مجلس إدارة نادي الزمالك الاستقالة بالكامل، "إحنا داخلين في متاهة، وكل شوية نلاقي خلاف جديد، لغاية ما وصلنا لمشاكل كثيرة جدا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيكابالا الزمالك سليمان وهدان غرامة شيكابالا مرتضى منصور غرامة شیکابالا نادی الزمالک
إقرأ أيضاً:
خبير محطات نووية يكشف مفاجأة بشأن امتلاك طهران للقنبلة الذرية
#سواليف
كشف نائب رئيس هيئة المحطات النووية المصرية السابق الدكتور علي عبدالنبي عن #عقبات_كبرى ستواجهها #إسرائيل في حال تصميمها على توجيه #ضربات قاضية للبرنامج النووي الإيراني.
وأكد خبير المحطات النووية المصري أن منشأتي #نطنز و #فوردو الإيرانيتين تعدان من أكثر المواقع النووية تحصينا، نظرا لوقوعهما داخل سلاسل جبلية وعلى أعماق تصل إلى 80 أو حتى 90 مترا تحت الأرض، ما يجعل استهدافهما عسكريا “أمرا بالغ الصعوبة”.
وأوضح عبد النبي أن إيران تمتلك بالفعل مخزونا من #اليورانيوم المخصب، بالإضافة إلى معرفة تقنية كافية لصناعة #قنبلة_نووية، مشيرا إلى أن صناعة القنبلة النووية ليست أمرا معقدا من وجهة نظر المتخصصين إذا توفرت المواد اللازمة، الأمر الذي يجعل #طهران تواصل طريقها.
مقالات ذات صلة الدويري: هذا ما ساعد إيران في اختراق منظومة إسرائيل الدفاعية 2025/06/17وأشار إلى إن التخصيب الذي يتجاوز نسبة 20% يعني أن العقبات التقنية قد زالت، وأن رفع نسبة التخصيب إلى 90% لا يتطلب سوى عمليات تكرارية في أجهزة الطرد المركزي، مؤكدا أن إيران أصبحت تملك أكثر من 400 كجم من اليورانيوم المخصب، وهي كمية كافية لصناعة أكثر من قنبلة نووية.
وأشار عبدالنبي إلى أن رفع نسبة التخصيب يجعل القنبلة النووية أصغر حجما وأخف وزنا، ما يسهل نقلها بواسطة صواريخ باليستية أو حتى صواريخ فرط صوتية، وهو ما يمثل مصدر القلق الرئيسي لدى إسرائيل والولايات المتحدة، اللتين تخشيان من امتلاك طهران لسلاح نووي عملي قابل للإطلاق.
وشدد على أنه لا يوجد فرق نهائيا بين الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل فيما يتعلق برؤيتهما نحو ضرورة القضاء على برنامج إيران النووي، وأن إسرائيل “ليست سوى قاعدة متقدمة للولايات المتحدة في الشرق الأوسط” وأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ليس سوى حاكما للولاية الأمريكية رقم 51 في المنطقة -على حد وصفه-.
وتعد إيران واحدة من أكثر الدول إثارة للجدل فيما يتعلق ببرنامجها النووي، الذي بدأ منذ عقود وأثار قلقا دوليا خاصة لدى إسرائيل والولايات المتحدة، وتتركز العمليات النووية الإيرانية في منشآت رئيسية مثل نطنز وفوردو، وهما مركزان لتخصيب اليورانيوم، يعتقد أنهما مصممان بتحصينات عالية لمقاومة الهجمات العسكرية.
وتعد منشأة نطنز الواقعة في محافظة أصفهان العمود الفقري لبرنامج التخصيب الإيراني، حيث يتم تشغيل آلاف أجهزة الطرد المركزي لتخصيب اليورانيوم إلى مستويات تصل إلى 60%، وهي نسبة قريبة من المستوى المطلوب لصناعة الأسلحة النووية 90%، أما فوردو الواقعة بالقرب من مدينة قم فهي مدفونة عميقًا داخل جبل مما يجعلها هدفا عسكريا بالغ الصعوبة.
وتاريخيا تعرضت هذه المنشآت لهجمات سابقة بما في ذلك هجمات سيبرانية مثل فيروس ستكسنت عام 2010، الذي نسبته إيران إلى إسرائيل والولايات المتحدة، بالإضافة إلى عمليات تخريب واغتيالات استهدفت علماء نوويين إيرانيين، ورغم هذه العمليات أظهرت إيران قدرة على استعادة برنامجها النووي بسرعة مما يعزز مخاوف الدول الغربية وإسرائيل من اقتراب طهران من امتلاك سلاح نووي.
«التعليم» تحقق في تداول امتحان اللغة الأجنبية الثانية للثانوية العامة 2025 على تليجرام