إجازات شهر رمضان.. مواعيد العطلات الرسمية فى فبراير ومارس
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
إجازات شهر رمضان.. يبحث عدد كبير عن مواعيد العطلات الرسمية والإجازات الأسبوعية في شهري فبراير ومارس 2025، سواء بالنسبة للموظفين في القطاعين العام والخاص أو طلاب المدارس والجامعات، خاصة مع العودة للدراسة.
إجازات شهر رمضان 2025
من المتوقع أن تكون أول عطلة رسمية في عيد الفطر المبارك، التي يتوقع أن تكون في شهر أبريل، ولكن المفاجأة تكمن في العطلات الأسبوعية، مثل يومي الجمعة والسبت، التي يحصل عليها قطاع عريض من الموظفين في مصر، سواء في القطاع الحكومي أو الخاص أو في البنوك والمدارس.
إجازات شهر فبراير 2025
من المعروف أن الموظفين في القطاعين الحكومي والخاص، وكذلك في البنوك والمدارس، يحصلون على إجازات رسمية في يوم الجمعة من كل أسبوع. وبناءً على ذلك، ستتزامن العطلات الرسمية في شهر فبراير مع الأيام التالية:
الجمعة 7 فبراير 2025
الجمعة 14 فبراير 2025
الجمعة 21 فبراير 2025
الجمعة 28 فبراير 2025
أما بالنسبة لأيام السبت في فبراير، فستكون العطلات في:
السبت 8 فبراير 2025
السبت 15 فبراير 2025
السبت 22 فبراير 2025
إجازات شهر رمضان 2025
الاجازات الأسبوعية في مارس
أما بالنسبة للإجازات الأسبوعية في شهر مارس، والتي ستتزامن مع بداية شهر رمضان، فستتضمن 9 أيام عطلة خلال الشهر، وهي كالتالي:
السبت 1 مارس 2025
الجمعة 7 مارس 2025
السبت 8 مارس 2025
الجمعة 14 مارس 2025
السبت 15 مارس 2025
الجمعة 21 مارس 2025
السبت 22 مارس 2025
الجمعة 28 مارس 2025
السبت 29 مارس 2025
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إجازات شهر رمضان العطلات مواعيد القطاعين إجازات شهر رمضان مارس 2025الجمعة مارس 2025السبت فی شهر
إقرأ أيضاً:
انطلاق المنتدى السعودي للإعلام ومعرض مستقبل الإعلام فبراير المقبل بمشاركة أكثر من 250 شركة محلية وعالمية
تنطلق النسخة المقبلة من المنتدى السعودي للإعلام خلال الفترة من 2 إلى 4 فبراير 2026م في العاصمة الرياض، بمشاركة أكثر من 250 شركة محلية وإقليمية وعالمية، بحضور واسع من صناع القرار الإعلامي والشركات التقنية والابتكارية، وذلك تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله-.
ويُجسّد المنتدى مكانة المملكة المتقدمة كمنصة دولية لاستشراف مستقبل الإعلام والتحول الرقمي، في ظل ما تحقق من نجاحات مميزة في النسخ السابقة، بما يواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030 الرامية إلى تعزيز الاقتصاد المعرفي، ودعم صناعة المحتوى، وتمكين قطاع إعلامي تنافسي وابتكاري.
ورفع وزير الإعلام الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، على دعمهما الكبير والمستمر لقطاع الإعلام الوطني، عادًا الرعاية الكريمة حافزًا نوعيًا لتعزيز أداء القطاع الإعلامي وتوسيع أثره؛ بما يُسهم في تحقيق مستهدفات رؤية 2030.
وأكد معاليه أن المنتدى السعودي للإعلام أُسّس من الرياض منطلقًا لرؤى جديدة تُعيد تشكيل مستقبل الإعلام في المنطقة بقيادة سعودية، ومشاركة دولية رفيعة، وبات منصة مؤثرة تعكس قصص المملكة وقيمها أمام العالم بكل مهنية واقتدار، بما يعزز حضورها في المشهد الإعلامي الإقليمي والدولي، ويعكس مكانتها وتأثيرها المتنامي.. إلى جانب تبنّي المنتدى التقنيات الحديثة، مثل: الذكاء الاصطناعي والواقع الممتد، ودعم بناء بيئات تنظيمية وتشغيلية مُمكّنة لقطاع إعلامي أكثر تأثيرًا وابتكارًا.
وبين وزير الإعلام أن النسخة المقبلة من المنتدى ستُشكّل مساحة عالمية للحوار وتبادل الخبرات في قطاع الإعلام من مختلف دول العالم، لمناقشة التحولات الكبرى التي يشهدها الإعلام المعاصر، مشيرًا إلى أن “الإعلام في عالم يتشكل” يعكس التغيرات العميقة في هذا المجال، حيث تتلاقى التقنيات الحديثة مع صناعة المحتوى؛ مما يفرض تحديات وفرصًا جديدة على الإعلاميين والمؤسسات الإعلامية، ويتطلب تطوير استراتيجيات مبتكرة تواكب هذه المرحلة وتضمن تعزيز تأثير الإعلام واستدامته.
اقرأ أيضاًالمملكةأمير منطقة جازان ونائبه يلتقيان مشايخ وأهالي محافظة الدائر
من جانبه، أفاد رئيس المنتدى السعودي للإعلام الرئيس التنفيذي لهيئة الإذاعة والتلفزيون محمد بن فهد الحارثي بأن المنتدى سيركز على استكشاف الإمكانات التي تتيحها تقنيات الذكاء الاصطناعي والواقع الممتد، وإبراز تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي في إنتاج المحتوى؛ بما يواكب التحولات المتسارعة عالميًا، ويرتقي بجودة الإعلام الوطني.
وأوضح أن المنتدى سيشهد أكثر من 100 جلسة وورشة عمل متخصصة، إضافة إلى منطقة للابتكار، تضم أحدث الحلول التقنية في مجالات البث والإنتاج والتوزيع. ومن المزمع توقيع اتفاقيات دولية تدعم المواهب السعودية، وتفتح آفاقًا جديدة للتعاون الدولي.
ويواصل المنتدى السعودي للإعلام حضوره كمحطة سنوية عالمية لتبادل المعرفة وتطوير القدرات الوطنية، والإسهام في بناء صناعة إعلامية رائدة، تُجسّد طموحات المملكة في صناعة مستقبل إعلامي أكثر تأثيرًا واستدامة.