أعلنت الفنان شيماء سيف، انفصالها عن زوجها محمد كارتر، عبر حسابها على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «انستجرام»، وذلك بالتزامن مع ظهورها المفاجئ بشكل جذاب عقب خسارتها الوزن.
وكتبت الفنانة شيماء سيف، عبر خاصية ستوري: «قدر الله وما شاء فعل.. تم الانفصال بيني وبين زوجي.. وربنا المعوض بإذن الله.. الرجاء احترام رغبتي.
وبمجرد نشر الخبر، عبر جمهور الفنانة شيماء سيف عن حزنهم الشديد.
View this post on Instagram
A post shared by Shimaa Seif (@shimaaseif)
تغير شكل شيماء سيفيذكر أن الفنانة شيماء سيف، تصدرت السوشيال ميديا بعد التغير المفاجئ في شكلها نتيجة خسارة الوزن، ما نال دهشة جمهورها الذين شجعوها على الاستمرار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنانة شيماء سيف شيماء سيف انفصال شيماء سيف شیماء سیف
إقرأ أيضاً:
خبير في الشأن الإسرائيلي: تصاعد التوتر بعد الرد الإيراني المفاجئ
أكد الدكتور أحمد فؤاد أنور، الخبير في الشأن الإسرائيلي، أن التصعيد الإيراني الأخير شكّل مفاجأة غير متوقعة لإسرائيل، التي كانت ترجّح انخراط طهران في جولة جديدة من المفاوضات، لا أن ترد بضربات استراتيجية موجعة، مشيرًا إلى أن "اليوم الثاني" من التصعيد يحمل دلالات خطيرة على مستقبل المواجهة.
وقال أنور، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "اليوم" على قناة DMC، إن الرشقات الصاروخية الإيرانية التي استهدفت عمقًا استراتيجيًا داخل إسرائيل تُعد تطورًا مقلقًا، تزامن مع إغلاق المطارات الإسرائيلية وحالة من الضغط الشديد على القيادة هناك.
وأضاف أن هناك قلقًا كبيرًا داخل إسرائيل من احتمالية تدخل الولايات المتحدة بشكل مباشر، مشيرًا إلى أن "الترويج الإعلامي الإسرائيلي يوحي بأن التدخل الأمريكي قد يتم خلال الساعات المقبلة"، لكنه وصف ذلك بـ"المغامرة الخطيرة" التي قد تستفز أطرافًا دولية أخرى للتدخل في محاولة لإعادة التوازن، خاصة مع ما وصفه بـ"السعي لحماية سمعة الأسلحة التي تستخدمها إيران"، والتي تشمل تقنيات روسية وكورية مطوّرة محليًا.
وأوضح أن إيران، وفقًا للمعطيات الإقليمية والدولية، لن تُترك لتواجه هزيمة شاملة، مؤكدًا أن موسكو وبكين لن تتخليا بسهولة عن حلفائهما في المنطقة.
وفي ختام تحليله، رجّح الدكتور أحمد فؤاد أن تشهد المرحلة المقبلة "ضربات استعراضية تلفزيونية فوق الأرض"، لا تستهدف قواعد أمريكية مباشرة، بل تسعى كل من إيران والولايات المتحدة من خلالها إلى الظهور أمام شعوبهم بمظهر المنتصر، في إطار حرب نفسية لا تقل أهمية عن المواجهات الميدانية.